السلام عليكم ورحمة الله
ليست مشكلة ولكن أمر في شخصيتي فأحببت أن تصوبوني إن كنت أخطأت
مشكلتي أو بالأحرى شخصيتي إذا حدث سوء فهم بيني وبين أخت فلا أستطيع المواجهة ومصارحتها بما أزعجني فيها إلا في حالات، بل أنظر في الأمر فإذا كانت ممن أحب كثيرا ولنا نفس العقلية وتفاهم في الآراء وأيضا أحس وكأنها توأمي أصارحها بذلك ونتناقش بشكل عادي ، ولكن إن كنت أرى غير ذلك فلا ، لا أكنّ لها حقدا أو غير ذلك بل هي أخت في الإسلام وعلي واجبات هذه الأخوة من نصرة وذب وغيره
ولكن :لا أستطيع أن أحكي لها عن نفسي وأحس أ الأمر لم يعد كالأول
المهم إحدى أخواتي اللآتي أحبهن كثيرا قالت لي أنّ هذا نوع من عزّة النفس ، وأنا أكررررررررررررررررررررررررره هذا المصطلح كثيرا لأني أحسه : تغنانت وتخشان راس ولا أحبذ دلك
ولكن نظرتي للأمر ليس معني أنكِ أختي في الله فيلزمني أن أحكي لك كل شيء عني … فهذا مردّه للراحة النفسية مع الشخص الآخر ومدى حبك له
المهم : ما رأيكم في الأمر ؟
وهل أنا أعطيه أكبر من حجمه لأنه مرات أحس ربما أني أظلم إحداهن بهذا ؟؟؟؟؟
بارك الله فيكم
ربي يسهلك اموورك اختي
آسفة .. لكني لم أفهم!
غير بالعقل المهم ما تظلم حتى واحد
اختي كان الله في عونككل واحد وعقليتوو لازم نتقبلو لنحبوهم بطبيعتهم وربي معاك
ما فهمت والو
2016-09-12, 23:57
مشكل قديم،،
انتم تخلطون الامور
الاخوة ان تكونا صادقتين مع بعضكما لا كذب لا نفاق لا تامر لا خداع لا مجاملة في الباطل النصيحة الصدقة من القلب
اما الامور الشخصية لكما الحق في البوح بها او كتمانها و ا من حق كل شخص ان يكون له سر بينه و بين الله
للاسف موضوع غير مفهوم
موضوووووع قديم
بالتوفيق للجميع
ربي يسهلك اموورك اختي
و الله لم افهم اين المشكل