المقابلة بدأها مجموعة من الأساتذة أو يخيل إلي أنهم أساتذة بعرض مسرحي في قاعة أشبه بقاعة للسينما و اصطف المشاهدون عفوا المرشحون داخل قاعة العرض التي بدأت بالمناداة على أسماء لم تكن موجودة داخل القاعة(ربما تكون قد نجحت في جامعات أحسن أو لم يجدوا وسيلة ركوب للوصول إلى الجامعة من كثرة المصاريف طبعا.. أو لعدم رغبتهم أصلا المشاركة في المسابقة) المهم كما قلت بدأ المنادي ينادي فلان و علان…حتى خيل إلي أن القائمة طويلة(و فعلا كانت طويلة) إلا أن ما تأكدت منه أنه كان ينادي على نفس الأسماء…(حتى حفظت اسم واحد يسمى جلال أتأسف ان ذكرت اسمه في المنتدى) و عندما تأكد أنه لا أحد موجود في القاعة انتقل إلى القائمة الموالية و هكذا بعد النداء على 100 أسماء يصعد واحد…و يا ليته يواصل النداء على من في القائمة الموالية و نفس الشيء يتكرر و بدأ المتفرجون عفوا المرشحون يمتعضون من الدور السيئ لهؤلاء الفنانين (الفنيانين) حتى بدأت الأصوات تتعالى… كنت بجانب صديقي الذي قبل ملفه و قال لي هيا نعد أدراجنا فهذه ليست جامعة و إذا كانت البداية هكذا فلا تنتظر شيئا أحسن…قلت له لم لا تجرب أن تصعد على الخشبة و تحاول أن تطلب منهم إعطاءك مشهدا و لو ثانويا(كمبارس) و فعلا نهض زميلي و طلب من المنادي أن يتسرع في مناداته و نجحت الخطة و أجرى المقابلة(أسرع مقابلة) في تاريخ المقابلات60 ثا لا غير…جاء زميلي فرحا ليس لأنه سينجح و لكن لأننا سنلتحق ببيوتنا أخيرا بعد 10 ساعات مشقة طريق ذهاب و إياب…لا أعلم كيف انتهت المسرحية و لكن الأكيد بهذا الأداء الضعيف لفنيانيها أنها لا ترقى حتى للعرض أمام جامعات أفضل في التنظيم مثل جامعة فتية كجامعة سعيدة.
أحييك على صبرك الجميل و أحييك على أسلوبه اللّذيذ في الإنشاء
نفس الأمر حدث العام الماضي حيث أخبر الأعضاء عن سوء تنظيم لمقابلة جامعة البليدة فاق كل سوء تنظيم آخر
ولعل هذا من أسباب عدم ذهابي للمقابلة في المرة الثانية
ويظل هذا حال جامعاتنا خاصة حين تدمج جميع التخصصات في لجنة واحدة
أو حين يكون عدد المترشحين كبيرا
ربي يجيب الخير
حسب ما سمعت و ما ذكرته لنا أخينا , نعزي جامعات الجزائر و نقدم العزاء لكل طالب علم يسعى للبحث العلمي و لقمة العيش
أتمنى أن تتحول مسابقات التوظيف الدجامعي مستقبلا إلى كتابية مثل شهادة البكالوريا , في يوم واحد و في مقاييس محددة و بتشفير يشبه تشفير أمتحانات البكالوريا .و التصحيح يكون في مراكز محددة … . ما رأيكم ؟
البليدة من المضحكات المبكيات؟؟؟؟ نعم وانا من البليدة درست فيها وهي من حيث التنظيم صفر على الطول
حسب ما سمعت و ما ذكرته لنا أخينا , نعزي جامعات الجزائر و نقدم العزاء لكل طالب علم يسعى للبحث العلمي و لقمة العيش
أتمنى أن تتحول مسابقات التوظيف الدجامعي مستقبلا إلى كتابية مثل شهادة البكالوريا , في يوم واحد و في مقاييس محددة و بتشفير يشبه تشفير أمتحانات البكالوريا .و التصحيح يكون في مراكز محددة … . ما رأيكم ؟ |
اوافقك الراي اخي فعلى الاقل الكتابي ليس فيه المهازل التى تحدث في الشفاهي
السلام عليكم
بعد غياب لمدة 3 أيام أحي كل أعضاء المنتدى
وكان هذا بالنسبة للموظفين و كذا للجنة حيث ترى أن هناك تقريبا 10 لجنات متكونة من شخص واحد لا تعرف حتى إذا كان أستاذا او موظفا أو بوابا أو غيرها
أضحى الأمر مهزلة في أغلب الجامعات الجزائرية
حيث في الأعوام السابقة كنا نجتاز المقابلات و نهم مسرعين بسرد السيناريو الذي يحسن صورة الحالة
لكن الآن و لاحظو معي في جميع المشاركات لا يوجد من أسرد لنا مجريات المقابلات بداية من مقابلة أم البواقي في جويلية 2024 حتى الساعة حيث انقضت كل مسايقات الدورة الأولى و نحن على أبواب الدورة الثانية إن شاء الله
واش نقولك الله يصبرنا و يجيب الخير و يهدينا إلى الخير
[right]على الأقل كان هناك احترام للمواعيد، و ليس كجامعات أخر ، يطلبون منك المجيء علىالثامنة ثم تاتي اللجنة على الحادية عشر و اذاكان على على الحادية عشر و اذا كان اسمك يبتديء ب النون فانتظر الى الثانية او الثالثة مساءا و ابحث بعدها عن وسائل النقل للمسافات البعيدة
ذهبت الى سعيدة من اجل المقابلة …ولانها كانت في 10 أكتوبر …استبقت الامر ..وانتقلت اليها يوم 9 أكتوبر …وحين وصولي الى سعيدة
المدينة الفتية والجميلة أيضا ..نزلت في احد الفنادق …وجدت أحد المترشحين من ورقلة …جاء للمسابقة خصيصا..سألني دون مقدمات
هل جأت للمسابقة قلت له نعم …وتعرفنا على بعضنا البعض كأنى اعرفه من زمان …بدأنا نتجول مع بعض …..حينما صلينا العشاء ..قال
لي أخى نلتقي غدا ان شاء الله من أجل المسابقة ..قلت له أن شاء الله …في يوم الغد وجدت صاحبي على الثامنة الا ربع لم يحضر نفسه
فتعجبت ..فقال لي يا اخى ستذهب ولن يكون اللقاء الا على التاسعة …ولان الرجل له خبرة أكثر منى مكث في غرفته مستريحا
اما انا فتوجهت الى جامعة سعيدة …وصلت على الثامنة تماما …انتظرت وانتظرت وانتظرت …جاءت التاسعة والعاشرة وجاءت لجنة التحكيم …من الثامنة …استدعيت على الثانية مساء ويزيد…لم نجد حتى الكراسي نقعد عليها …حينما دخلت للجنة المقابلة لاول مرة
سألنى أسالة تافهة …وأجبته مضطرا …
اما في جامعة البليدة بدأت الرحلة من البواب …الذي لم يرد حتى على تحياتنا ….والحق أقول بعد انتظار ..ونحن نقعد على مقاعد وفيرة
استدعيت …التقيت بدكتور …قمة في الاخلاق وفي الطيبة والتربية …لم تفارق ابتسامته محياه …كانت صافية كالماء العذب يتقن اللغة
الفصحى والفصيحة معا …سألنى عن كل شئ …بقيت معه ربما عشر دقائق أو يزيد …لان الدكتور أعجبنى واصلت الحديث …حتى توقف
هو عن أسألتى …كان اللقاء رائعا بكل المقاييس…هذه ورقة مهربة أنقلها بأمانة ولوجه الله الكريم …حتى صاحب الفندق في سيدي
يعيش الذي بت عنده لما رأنى متوجها للجامعة التى لا أعرفها أوقف سيارته بجانبي وطلب منى الركوب وسألنى الى اين قلت له الى الجامعة…أوصلنى حتى باب الجامعة ودعنى ودعى لي بالخير ….البليدة ايها السادة …موطن الحضارة ..حتى ولو لم أنجح
لابد من نقل الوقائق التى شاهدتها عن قرب ….خلافا لجامعات أخرى …من نزع الوثائق ….من …ومن…ومن …..
ذهبت الى سعيدة من اجل المقابلة …ولانها كانت في 10 أكتوبر …استبقت الامر ..وانتقلت اليها يوم 9 أكتوبر …وحين وصولي الى سعيدة
المدينة الفتية والجميلة أيضا ..نزلت في احد الفنادق …وجدت أحد المترشحين من ورقلة …جاء للمسابقة خصيصا..سألني دون مقدمات
هل جأت للمسابقة قلت له نعم …وتعرفنا على بعضنا البعض كأنى اعرفه من زمان …بدأنا نتجول مع بعض …..حينما صلينا العشاء ..قال
لي أخى نلتقي غدا ان شاء الله من أجل المسابقة ..قلت له أن شاء الله …في يوم الغد وجدت صاحبي على الثامنة الا ربع لم يحضر نفسه
فتعجبت ..فقال لي يا اخى ستذهب ولن يكون اللقاء الا على التاسعة …ولان الرجل له خبرة أكثر منى مكث في غرفته مستريحا
اما انا فتوجهت الى جامعة سعيدة …وصلت على الثامنة تماما …انتظرت وانتظرت وانتظرت …جاءت التاسعة والعاشرة وجاءت لجنة التحكيم …من الثامنة …استدعيت على الثانية مساء ويزيد…لم نجد حتى الكراسي نقعد عليها …حينما دخلت للجنة المقابلة لاول مرة
سألنى أسالة تافهة …وأجبته مضطرا …
اما في جامعة البليدة بدأت الرحلة من البواب …الذي لم يرد حتى على تحياتنا ….والحق أقول بعد انتظار ..ونحن نقعد على مقاعد وفيرة
استدعيت …التقيت بدكتور …قمة في الاخلاق وفي الطيبة والتربية …لم تفارق ابتسامته محياه …كانت صافية كالماء العذب يتقن اللغة
الفصحى والفصيحة معا …سألنى عن كل شئ …بقيت معه ربما عشر دقائق أو يزيد …لان الدكتور أعجبنى واصلت الحديث …حتى توقف
هو عن أسألتى …كان اللقاء رائعا بكل المقاييس…هذه ورقة مهربة أنقلها بأمانة ولوجه الله الكريم …حتى صاحب الفندق في سيدي
يعيش الذي بت عنده لما رأنى متوجها للجامعة التى لا أعرفها أوقف سيارته بجانبي وطلب منى الركوب وسألنى الى اين قلت له الى الجامعة…أوصلنى حتى باب الجامعة ودعنى ودعى لي بالخير ….البليدة ايها السادة …موطن الحضارة ..حتى ولو لم أنجح
لابد من نقل الوقائق التى شاهدتها عن قرب ….خلافا لجامعات أخرى …من نزع الوثائق ….من …ومن…ومن …..صلاح الدين
جامعات الهف والتمسخير لاحول ولا قوة الابالله
الجامعة الجزائرية تتذيل الرتبة الاخيرة بين الجامعات الأخرى
هذا جزاء العزة والكرامة التي كنت تهرولون لانتخابه
اين هو الآن ، لماذا لم يوفي بوعوده التي وعدكم بها
لا ادري اابكي على حالنا ام اضحك
ربي يفرج علينا و عليكم
لاحولة ولاقوة الابالله