لنسمع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول: ((مَنْ أَعَانَ ظَالِماً لِيُدْحِضَ بِبَاطِلِهِ حَقّاً فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ الله وَذِمَّةُ رَسُولِهِ))؛ أخرجه الحاكم وقال: صحيح الإسناد.
ولخطورة مساعدة الظالم في ظلمه نجد أن القران الكريم تحدث عنها وحذر المسلمين منها؛ فقال تعالى: ﴿ وَقَدْ نزلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا ﴾ [النساء: 140].
وقال تعالى في آية أخرى وهو يحذر من الركون إلى الظالمين: ﴿ وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَآءَ ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ ﴾ [هود: 113]
وليتذكر من يتصرف بأموال المسلمين بالباطل قول الذي لا ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحيٌ يُوحى – صلى الله عليه وسلم – فيقول: ((إنَّ رِجَالاً يَتَخَوَّضُونَ في مَالِ الله بغَيرِ حَقٍّ، فَلَهُمُ النَّارُ يَومَ القِيَامَةِ))؛ رواه البخاري.
عجبا لمتعلمين يتبعون نقابة سلبت أموالهم بالباطل وخذلتهم وباعتهم ومازالو يهرولون وراءها رغم أنها ظالمة
قل موتوا بغيظكم نحن اوفياء والوفاء عملة نادرة
ابتسامة رائعة لهذا الرجل المدهش المناضل الوفي
قل موتوا بغيظكم نحن اوفياء والوفاء عملة نادرة
ابتسامة رائعة لهذا الرجل المدهش المناضل الوفي |
هي ابتسامة لسارق منافق مجرم من الطراز الاول.
تاكدت الان انك لست من رجال التربية
قل موتوا بغيظكم نحن اوفياء والوفاء عملة نادرة
ابتسامة رائعة لهذا الرجل المدهش المناضل الوفي |
من أحب شخصا حشر معه يوم القيامة
فطوبى لك من حشر
هي ابتسامة لسارق منافق مجرم من الطراز الاول.
تاكدت الان انك لست من رجال التربية |
اسمه الشيخ بوذنابة عفوا بونعامة
قل موتوا بغيظكم نحن اوفياء والوفاء عملة نادرة
لم يبقى الا ان تعبده …سبحان الله ان ام تستحي فاعمل ماسئت
هههههه
الشيخ بوذنابة
شرحها
اي الشيخ بوذيل
حشركم الله معهم
اخي الشيخ بونعامة رغم اني احترم رايك فاسمح ان اقول لك انك خارج مجال التغطية