الجزائر تعود للجزائريين وحدهم الذين خرجوا بقوة يوم 1 جويلية
1962 للإدلاء بأصواتهم والإجابة على السؤال الذي طرح عليهم في الاستفتاء
”هل تريدون أن تصبح الجزائر دولة مستقلة؟”، وكانت النتيجة لصالح الحرية
بأغلبية كاسحة.
وبلغ عدد المصوتين بـ”نعم” 581. 975. 5 أما المصوتون بـ”لا” فوصل إلى
543. 16. وهي تفاصيل مدونة في أول عدد من الجريدة الرسمية للدولة الجزائرية.
وبعد يومين أي في 3 جويلية، بعث الجنرال ديغول رسالة إلى عبد الرحمن فارس
رئيس الهيئة التنفيذية المؤقتة للدولة الجزائرية التي أطلق عليها البعض حكومة /روشي
نوار/ بومرداس حاليا ، يعلن فيها اعتراف فرنسا بنتائج الاستفتاء وباستقلال الجزائر،
لتنفجر بعدها الفرحة في كامل البلاد. لكنها كانت فرحة قصيرة، فجماعة وجدة وجيش
الحدود سيقتحمون العاصمة على ظهور الدبابات، وتطرد الحكومة الشرعية للثورة
الجزائرية، تمهيدا لإقامة نظام أحادي لم يكن ضمن الأهداف المسطرة
في بيان أول نوفمبر 1954 – عن جريدة الخبر – فمن يكون عبد الرحمن فارس ؟
l]
ولد عبد الرحمن فارس بأقبو ولاية بجاية في 30 جانفي 1911، من قدماء الوفود
المالية للجزائر
انتخب في المجلس التأسيسي عام 1949، ترأس المجلس الجزائري في الجنوب
الجزائري عام 1953 ، و عمل موثقا بمدينة القليعة غرب العاصمة .
عند اندلاع الثورة حاولت فرنسا استغلاله في خططها لمواجهة الثورة لكن جبهة
التحرير أحبطت ذلك ، ثم استقر منذ 1956 بفرنسا و كان يعمل مع فيدرالية جبهة
التحرير الوطني بفرنسا لجمع التمويل للثورة عن طريق الاشتراكات من المهاجرين ،
لكن السلطات الفرنسية اعتقلته يوم 4 نوفمبر 1960 و أطلق سراحه بعد إعلان وقف
إطلاق النار عين أثناء المرحلة الانتقالية على رأس التنفيذية المؤقتة بعد لقاء بينه
و يبن لوي جوكس ممثل الحكومة الفرنسية ، استهل عمله بخطاب متلفز طمأن فيه
الجزائريين و الفرنسيين معا ، وألح على رفض العنف و التعاون من أجل فرض السلم
و يبقى اسم عبد الرحمن فارس مغيبا في التاريخ حيث أنه لا يوجد في أي مقرر دراسي
من الابتدائي إلى الجامعي – اللهم ربما في الدراسات المتخصصة –
هذا التغييب المتعمد لا يقتصر على هذا الرجل فقط فقد طال حقائق كثيرة تتعلق بالثورة
التحريرية منها على سبيل المثال لا الحصر قضية اغتيال
الشهيد مصطفى بن بولعيد التي ربما سأفردها بموضوع مستقل
؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من اين لك هده المعلومات
قلي كم عمرك لتتحدث عن امور اكبر من سنك
لو كنت من مواليد 1950 او اقل لصدقتك
اما ان تسمع وتقولها فهدا امر مرفوض
مسااااااااااااااء الخير
أقول عيدكم مبارك كل عام وأنتم بخير عسى أيامكم كلها عيد
؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من اين لك هده المعلومات
قلي كم عمرك لتتحدث عن امور اكبر من سنك لو كنت من مواليد 1950 او اقل لصدقتك اما ان تسمع وتقولها فهدا امر مرفوض |
و هل تعتقد أن عبد الرحمن ابن خلدون عاش جميع الفترة التي أرخها ؟
و هل عاش البخاري و مسلم مع النبي صلى الله عليه و سلم ؟ و إلا كيف يكتبان
أحاديث المصطفى بمجرد السماع يا كبيييييييييييييييييير
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
كان مكتوب في ورقة الاستفتاء هل تريد أن تصبح الجزائر دولة مستقلة متعاونة مع فرنسا حسب الشروط المقررة في تصريحات 19 مارس 1962
هذا هو الصحيح
نحن حتى الان لا نعرف ان استقلالنا كان مشروط
لا حول ولا قوة الا بالله
بارك الله فيك أخي
عبد الرحمان فارس
عبد الرحمان فارس zid chouf 3lih mli7 ra7 titisdamm
شكرا
ولكن يبقى احمد بن بلة اول رئيس في الجزائر ☺
بارك الله بك ………..
شكرا وهذه اضافة صغيرة فقط لرجل مهمش
عبد الرحمن فارس
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
عبد الرحمن فارس
علم الجزائر رئيس الهيئة التنفيدية المؤقتة
في المنصب
سبقه بن يوسف بن خدة
خلفه فرحات عباس
تاريخ الميلاد 20 جانفي 1911
مكان الميلاد أقبو، ولاية بجاية، الجزائر
تاريخ الوفاة 13 ماي 1991
مكان الوفاة زموري الجزائر
عبد الرحمن فارس ولد بأقبو بولاية بجاية في 30 جانفي 1911، من قدماء الوفود المالية للجزائر
حياته السياسية
انتخب في المجلس التأسيسي عام 1949، ترأس المجلس الجزائري في الجنوب الجزائري عام 1953 ، و عمل موثقا مدينة القليعة غرب العاصمة .
عند اندلاع الثورة حاولت فرنسا استغلاله في خططها لمواجهة الثورة لكن جبهة التحرير أحبطت ذلك ، ثم استقر منذ 1956 بفرنسا و كان يعمل مع فيدرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا لجمع التمويل للثورة عن طريق الاشتراكات من المهاجرين ،
لكن السلطات الفرنسية اعتقلته يوم 4 نوفمبر 1960 و أطلق سراحه بعد إعلان وقف إطلاق النار عين أثناء المرحلة الانتقالية على رأس التنفيذية المؤقتة بعد لقاء بينه و يبن لوي جوكس ممثل الحكومة الفرنسية ، استهل عمله بخطاب متلفز طمأن فيه الجزائريين و الفرنسيين معا ، وألح على رفض العنف و التعاون من أجل فرض السلم
بعد حرب طويلة، اقتنعت فرنسا الاستعمارية بأن الكلمة الفصل في استقلال الجزائر تعود للجزائريين وحدهم الذين خرجوا بقوة يوم 1 جويلية، 1962 للإدلاء بأصواتهم والإجابة على السؤال الذي طرح عليهم في الاستفتاء هل تريدون أن تصبح الجزائر دولة مستقلة؟، وكانت النتيجة لصالح الحرية بأغلبية كاسحة.
وبلغ عدد المصوتين بـنعم 581. 975. 5 أما المصوتون بـلا فوصل إلى 543. 16. وهي تفاصيل مدونة في أول عدد من الجريدة الرسمية للدولة الجزائرية.
وبعد يومين أي في 3 جويلية، بعث الجنرال ديغول رسالة إلى عبد الرحمن فارس رئيس الهيئة التنفيذية المؤقتة للدولة الجزائرية التي أطلق عليها البعض حكومة / روشي نوار/ بومرداس حاليا ، يعلن فيها اعتراف فرنسا بنتائج الاستفتاء وباستقلال الجزائر، لتنفجر بعدها الفرحة في كامل البلاد. لكنها كانت فرحة قصيرة، فجماعة وجدة وجيش الحدود سيقتحمون العاصمة على ظهور الدبابات، و تطرد الحكومة الشرعية للثورة الجزائرية، تمهيدا لإقامة نظام أحادي لم يكن ضمن الأهداف المسطرة في بيان أول نوفمبر 1954 ,
و يبقى اسم عبد الرحمن فارس مغيبا في التاريخ حيث أنه لا يوجد في أي مقرر دراسي من الابتدائي إلى الجامعي – اللهم ربما في الدراسات المتخصصة – هذا التغييب المتعمد لا يقتصر على هذا الرجل فقط فقد طال حقائق كثيرة تتعلق بالثورة التحريرية منها على سبيل المثال لا الحصر قضية اغتيال الشهيد مصطفى بن بولعيد[بحاجة لمصدر]
في 25 سبتمبر 1962 سلـَّم منصبه كرئيس مؤقت لفرحات عباس .
مواقفه
فقد تم اعتقال فارس في يوليو 1964. وبعد عام وصل هواري بومدين للحكم، وعفا عن فارس، الذي انسحب من الحياة السياسية. وفي عام 1982 نشر سيرته الذاتية باللغة الفرنسية بعنوان "الحقيقة النيئة : الجزائر من 1945 إلى الإستقلال " [1]
توفي فارس في 13 مايو 1991 عن عمر 79 عاماً في زموري، الجزائر
مشكور على الموضوع الرائع
بارك الله فيك عن هذه المعلومة