في خضم هذا الزخم المتتالي والمتسارع من الأحداث التي شهدتها الساحة التربوية حيال المستجدات الأخيرة الخاصة بالقانون الأساسي للتربية وما واكبه من إخفاقات وانتكاسات انعكست سلبا على مكانة هيئة التدريس أدت إلى تصاعد الأصوات المنددة والمستنكرة وخصوصا لفئة أساتذة التعليم المتوسط
فإننا نعلم الجميع :
1. استنكار ورفض أساتذة التعليم المتوسط للمشروع المعدل للقانون الأساسي لموظفي قطاع التربية لما تضمنه من اختلالات جسيمة وثغرات قانونية كثيرة حيال هذه الفئة .
2. تحميل مسؤولية هذه الوثيقة العرجاء التي كان من المفترض أن تعالج الاختلالات لا أن تزيد منها مما أدى إلى الانسداد الحاصل إلى كل الأطراف المشاركة في المفاوضات الخاصة بالملف من نقابات تربوية-وخصوصا من تدعي دفاعها وتمثيلها لهذه الفئة – ووزارة وصية .
3. مطالبة أساتذة التعليم المتوسط الوزارة وبصفة مباشرة بدون وسائط نقابية وللمرة الأخيرة بضرورة التريث في إصدار القانون المعدل إلى حين معالجة النقائص والسلبيات بخصوص هذه الفئة التي تمثل شريان المدرسة الجزائرية والتحذير من مغبة استمرار تجاهل مطالبها مما يرهن مستقبل واستقرار القطاع .
4. دعوة أساتذة التعليم المتوسط وخاصة النقابيين الحقيقيين إلى أخذ الحيطة والحذر من الدعوات المشبوهة للإضراب من طرف إحدى النقابات التربوية والأهداف الحقيقة من وراء تحركها في هذا الظرف وبهذا الأسلوب وخصوصا أنها كانت طرفا فاعلا في جميع مراحل المفاوضات الخاصة بالملف وتتحمل المسؤولية القانونية والنقابية والأخلاقية حيال الأسرة التربوية في هذا الإخفاق الكارثي الذي وصل إليه وضع أساتذة التعليم المتوسط .
5. ندعو جميع أساتذة التعليم المتوسط أيا كانت توجهاتهم النقابية إلى المبادرة بتشكيل كيان نقابي صلب يتشكل أساسا من هذه الفئة ويدافع عن مطالبها الاجتماعية والمهنية بكل جرأة وقوة وبكل التزام ومهنية بعد أن ثبت للجميع أن صرخاتهم المدوية لا تجد من يسمعها.
شكراااا هل يستمعون
نداء الى الأسرة التربوية
في خضم هذا الزخم المتتالي والمتسارع من الأحداث التي شهدتها الساحة التربوية حيال المستجدات الأخيرة الخاصة بالقانون الأساسي للتربية وما واكبه من إخفاقات وانتكاسات انعكست سلبا على مكانة هيئة التدريس أدت إلى تصاعد الأصوات المنددة والمستنكرة وخصوصا لفئة أساتذة التعليم المتوسط 1. استنكار ورفض أساتذة التعليم المتوسط للمشروع المعدل للقانون الأساسي لموظفي قطاع التربية لما تضمنه من اختلالات جسيمة وثغرات قانونية كثيرة حيال هذه الفئة . 2. تحميل مسؤولية هذه الوثيقة العرجاء التي كان من المفترض أن تعالج الاختلالات لا أن تزيد منها مما أدى إلى الانسداد الحاصل إلى كل الأطراف المشاركة في المفاوضات الخاصة بالملف من نقابات تربوية-وخصوصا من تدعي دفاعها وتمثيلها لهذه الفئة – ووزارة وصية . 3. مطالبة أساتذة التعليم المتوسط الوزارة وبصفة مباشرة بدون وسائط نقابية وللمرة الأخيرة بضرورة التريث في إصدار القانون المعدل إلى حين معالجة النقائص والسلبيات بخصوص هذه الفئة التي تمثل شريان المدرسة الجزائرية والتحذير من مغبة استمرار تجاهل مطالبها مما يرهن مستقبل واستقرار القطاع . 4. دعوة أساتذة التعليم المتوسط وخاصة النقابيين الحقيقيين إلى أخذ الحيطة والحذر من الدعوات المشبوهة للإضراب من طرف إحدى النقابات التربوية والأهداف الحقيقة من وراء تحركها في هذا الظرف وبهذا الأسلوب وخصوصا أنها كانت طرفا فاعلا في جميع مراحل المفاوضات الخاصة بالملف وتتحمل المسؤولية القانونية والنقابية والأخلاقية حيال الأسرة التربوية في هذا الإخفاق الكارثي الذي وصل إليه وضع أساتذة التعليم المتوسط . 5. ندعو جميع أساتذة التعليم المتوسط أيا كانت توجهاتهم النقابية إلى المبادرة بتشكيل كيان نقابي صلب يتشكل أساسا من هذه الفئة ويدافع عن مطالبها الاجتماعية والمهنية بكل جرأة وقوة وبكل التزام ومهنية بعد أن ثبت للجميع أن صرخاتهم المدوية لا تجد من يسمعها. |
كلام جميل …………..ولكن من انتم ؟؟؟
لننخرط جميعا في الـ cnapem . ولنستقل جميعا من الأنباف نقابة الإداريين
WWW. CNAPEM.COM
انا مع الاضراب في عز الحملةى الانتخابية التي يسمونها عرس .والمدرسة في مأتم
نعم للاضراب لانه اضراب القاعدة لاغير من يريد تحرف هذه الهبة نقول له ليس وقت الاصطياد .
مستقبلنا بين ايدينا .توقيف قانون الفتنة والعار ومن ثم الحديث عن تصحيح المسار يا طلاق يا تجديد كل رأيه محترم
اما اننا نريد افساد هذا المشروع لن يكون ذلك مهما كان الثمن .حذار ثم حذار من اي تخاذل وتفريط في حقكم .
انها فرصة تاريخية .
أنا مع الإضراب حتى و لو أضربت لوحدي لأسترد حقي
يا اخي انا اتفهم الوضع الكارثي الذي وضعنا فيه من جراء خذلان المفاوض وسياسيته المقصودة للتعتيم وتعنت الوزارة الوصية .انا لا ادعوكم الى مقاطعة الاضراب ولكنني انبه الى ضرورة ان لا تنعقد عليه الامال لتغيير جذري في المسودة النهائية كما يأمل اخوتنا المعلمين والأساتذة جراء الاداء النقابي الذي تركنا في نهاية اللعبة نواجه مصيرنا بايدينا و نتخبط بدون ان نجد حلا لمعضلة ساهم بقدر كبير سواءا بتواطئه او بسكوته او برضاه او بغبائه .