أثارت تعليمة وزارة التربية القاضية بتمكين تلاميذ الثانوي سنة أولى وثانية الذين تقترب معدلاتهم من العشرة من الانتقال عن طريق الإنقاذ للسنة الموالية، موجة من الاحتجاجات والانتقادات التي طالت العديد من الثانويات، خاصة تلك التي رفضت تطبيق هذه التعليمة بحجة أنها غير إلزامية…
وفي هذا الإطار أكدت الأمينة العامة لفدرالية أولياء التلاميذ السيدة ميرادي أن العشرات من التلاميذ الراسبين الذين تقترب معدلاتهم من العشرة لازالوا معلقين ولم يلتحقوا بعد بأقسام الدراسة بسبب رفض مديري مؤسساتهم تطبيق التعليمة الوزارية التي كانت صريحة في ضرورة مساعدة هؤلاء التلاميذ في الانتقال، وأضافت المتحدثة أن كلا من مديرية التربية للجزائر شرق وغرب طبقت هذه التعليمة ومكنت الكثير من التلاميذ الراسبين من الانتقال، غير أن مديرية التربية للجزائر وسط رفضت تطبيق هذه التعليمة مما تسبب في احتجاجات الكثير من الثانويات، وفي هذا الإطار طالبت المتحدثة بلجنة تحقيق وزارية في الثانويات التي رفضت تطبيق التعليمة وحرمت العشرات من التلاميذ من الانتقال، خاصة بالنسبة للتلاميذ الذين أعادوا السنة من قبل، حيث تعد هذه التعليمة آخر فرصة لإبقائهم في المجال الدراسي، وتجدر الإشارة أن العديد من ثانويات العاصمة عرفت أمس احتجاجات طالب من خلالها أولياء التلاميذ ضرورة التدخل العاجل لوزارة التربية قصد وضع حل للتلاميذ المعلقين. وحسب أحد مديري الثانويات التي رفضت تطبيق التعليمة، أكد أن هذه الأخيرة غير إلزامية وهي موجهة فقط للثانويات التي تعاني من اكتظاظ في الأقسام وعدد كبير من الراسبين.
———-
هذا الخبر اليوم في الشروق
انا من سكان الوسط الجزائري ولم يطبق القانون في الوسط وعندي معدل 9.84
علما طبق في الشرق والغرب الجزائري هل الوسط هو ليس في الجزائر
والله حرااااااااااام عليهم
وسؤالي هل من جديد فيها يخص هذا الموضوع
وذا امكن اي استاذ يدرس في الثانوية
وبارك الله فيكم
il fallait dire aux enseignant de faire passer tous les eleves d’avance
c’est quoi ces decisions qui tombent d’en haut
finalement ca se passe en algerie