إنعقد صباح اليوم لقاء وطني للجنة الوطنية لهيئة التدريس مع ممثلي اللجان الولائية لهيئات التدريس للمتوسط والأساسي صباح اليوم 28-12-2015م، في المقر الوطني للونباف …
كانت الجلسة بحضور أحد مفاوضي لونباف ( الأخ ي.ب/خ) وكان الحضور محتشم، ولم يرقى إلى أهمية الموضوع وحساسية الظرف … بالرغم من هذا فقد كان ثريا وفي مستوى الإستحقاق المنتظر قبل تاريخ 31-12-2015 المشؤوم …
ساد اللقاء تشجنج وتوتر وضغط عصبي رهيب من أغلب الحاضرين، وتخللته مشاحنات ومناوشات بلغت أشدها في بعض الأوقات … خاصة إتجاه ممثلي قسنطينة الذين كان هناك قصد لتشويه طرحهم، ونزع روح المطالبة والمغالبة التي تميزوا بها …
وبعد تراجع الموازين إلى نصابها … تداول الحاضرون المحاور الآنية حيث تشتت وتنوعت الآراء… وبقيت كلها في إنتظار اللقاء الذي سينعقد غذا مع الوزارة في اللقاء التقييمي لما تتحقق من محاضر 21 نوفمبر 2024، قصد إتخاذ الإجراءات المناسبة بعد هذا التاريخ 31-12-2015م…
وعلى عجل أذكر:
– أغلب الأمور ما هي إلا وعود وتسويفات وإمكانات وووو … في إنتظار اليوم المشؤوم 31-12-2015م.
– تجميد كل عمليات الإدماج في رتبة مكون ورئيسي ، حتى تنتهي عملية " التكوين " في النمط الجديد …
– يستفيد كل من أجرى " التكوين" بالشكل القديم ( 3 سنوات)، أو بالشكل الجديد (سنة واحدة (1))، بالتأهيل أوالترقية عن طريق الإمتحان المهني أو التأهيل …
– ترقب الحصول على رخصة الإدماج لمعلمي الإبتدائي الذين زاولوا "التكوين"…
وتبقى التفاصيل كثيرة ومبعثرة ومتضاربة بل ومتداخلة في بعضها البعض …
شكرا على الاعلام
أمنية
تعالَ طِر بي ياغمام ُكما اليمامْ
إلى متى بيني وبين الدار ِأبقى في خصامْ ؟
أظنُّهُم أهلي مضوا
بل ضَيَّعوا الرُكبانَ وانقطعَ الكلامْ !
شكرا على الاعلام
بارك الله فيك أخي علي على الإعلام ربي يجيب الخير
[b]بارك الله فيك أخي علي على الإعلام ربي يجيب الخير [/b]
بارك الله فيك على الإعلام اخي أسامة
ما عساني اقول لك يا اخي ؟
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
يوم ان فتحت الوزارة باب التكوين رفضتموه واصتصغرتموه لا لشيء الا لأنكم عاجزون ،كسالى، تعيشون على كل ما هو صابح كما يقال le
réchauffé. وتداولتم المقولة السلبية "كي شاب علقوا له الكتاب" و"عند الشيب ظهر العيب" وتعلمتم كلما هو سلبي .واليوم كاد الحقد والغيرة
يقتلانكم بإدماج من كانوا يحملون محافظهم ويضحون بوقتهم ويذهبون الى الجامعة ويدرسون ويمتحنون …
حسبنا الله ونعم الوكيل
ويبقى الغموض سيد الموقف .
صدق النية والابتعاد عن النفاق النقابي والثبات على المواقف والقليل من الأمل .