و الله لم اعد اعرف اي انا في هذا المجتمع الذي انحل لدرجة كبيرة فاقت بعض الامكان الدولة الاجنبية في الانحلال الخلقي
يا خاوتي ما هذه التسريحات التي يقوم بها افراد المجتمع
و عن حلق بعض من الحاجب
و ما هذه الاقراط التي صارت توضع في اذان هؤلاء المخنثين السفهاء
اين انتم ايها الاولياء ايها الاباء الامهات الناس العقلاء اين انتم يا ولاة الامور
اين انتم يا ائمة المساجد
لازم نوقفوا امام هذه الظواهر التي اصبحت تنحر مجتمعنا و الله راكم في طريق الشيطان الله يهديكم و لا يديكم
هل انت احفاد الرسول صلى الله عليه و سلم انا اشك في ذلك
اضن انكم احفاد اليهود لعنة الله عليهم الا تعلمون ان المرئ يحشر مع من اتبعه و مع من احبه
لبس الحِلَق والأقراط والأساور من حلية النساء وقد جاء عن ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ الْمُتَشَبِّهِينَ مِنْ الرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ وَالْمُتَشَبِّهَاتِ مِنْ النِّسَاءِ بِالرِّجَالِ رواه البخاري 5435 وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ لَعَنَ
رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّجُلَ يَلْبَسُ لِبْسَةَ الْمَرْأَةِ وَالْمَرْأَةَ تَلْبَسُ لِبْسَةَ الرَّجُلِ . رواه أبو داود في كتاب اللباس من
سننه باب في لباس النساء
حكم قصات الشعر الحديثة
السلام عليكم ورحمة منه وبركاته.
امّا بعد:
السّؤال: ما هو حكم قصّات الشعر الحديثة لدى الرّجال (القصّات المُبتكرة والمستنسخة عن الغرب)؟
ولكم مني الشكر الجزيل.
الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن القزع، وهو حلق بعض الشعر وترك البعض جاء ذلك في الصحيحين عن ابن عمر
رضي الله عنهما، وقد حمل بعض أهل العلم النهي على الكراهة، ويتأكد النهي وتشتد الحرمة إذا كان في ذلك تشبه
بالكفار وميل إليهم
قصدق الانانيش ؟؟؟ ههههههههههههههههههه
ا
الله يستر
السلام عليكم
شيء غريب والله
والأمر أن هذه الأشكال تحس أنها مميزة
وتجدها تفتخر بنفسها
كله من التشبه بالغرب دائما نكتفي بالقشور دون اللب
وهذا مفهوم هؤلاء للحضارة
شكرا لك
بسم الله الرحمان الرحيم
( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير ( 120 ) البقرة
الانانيش هم المخنثون
امين يارب العالمين
يارب ارحمنا وارحم امة محمد صلى الله عليه وسلم