يتقدم الشاب حسن الخلق والدين لخطبة إحدى بنات العائلة فيقف الوالدان فى حيرة بين نداء العقل والدين الذى يحتم قبول هذا الخاطب عملاً بقول رسول الله " صلى الله عليه وسلم "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ….." الحديث، ونداء العاطفة التى تتمزق بين البنتين، فإن تمت الموافقة سعدت الصغرى وتألمت الكبرى نفسيا، وإن تم الرفض وقع الظلم على الصغري!!
هذا المشهد يتكرر فى كثير من بيوتنا فماذا يفعل الآباء؟ وإلى متى تحول العادات والتقاليد – التى قد تتناقض مع تعاليم ديننا – دون اتخاذ قرارات تسعدنا وتسعد أبناءنا؟
السلام عليكم ورحمـة الله تعالى وبركـاته
هذا أكـبر خـطأ يرتكبونـه في حق الأخت الصغـرى
فمـا ذنبها إذا كان ربي مش مكتب الزواج للكبرى أو مازال ملحقش مكتوبها
صحيح اخى ولكن الحمد لله في عائلتى مكانش كيما هكدا وكيما يقول ابي الي جا مكتوبها ربي يهنيها وانا صغيرة وتزوجت واختى الكبيرة مزالت وربي يبعتلها الزوج الصالح هدى مكتوب
لي جي مكتوبها تروح
الزواج مكتوب لا علاقة له بالكبرى و الصغرى
ستكره الصغرى الكبرى اكيد و ستكره والديها
من صفات الانسان انه دائما يقلق لتاخر الرزق مهما كان …………..والمفروض هذا شئ مقدر ومكتوب.ولا بد من القضاء على مثل هذه
العادات البالية..انا شخصيا تزوجت بعد اختي الصغرى.
حرام عليهم نساوا بلي كل وحدة ومكتابها ورزقها
"خلق الانسان عجولا "