تخطى إلى المحتوى

ظاهرة تسول الماليين في الشوارع 2024.

ط§ظ„ط¬ظٹط±ظٹط§ط§ظ„ط¬ظٹط±ظٹط§
للأسف لاحظت منذ السنة الماضية ظاهرة تسول الماليين في الشوارع,و الغريب في الأمر انه هذا التسول يمس أصحاب السيارات بالخصوص .سوآلي هو ماهي وضعيتهم في بلادنا هل هم لاجئون ام إنهم في هجرة غير شرعية.
منظرهم يحزن القلب خصوصا أنهم يتسولون برفقة أبنائهم ,وبصراحة عددهم كبير لا يستطيع الإنسان ان يساعدهم جميعا,و شكرا على تفاعلكم.
ط§ظ„ط¬ظٹط±ظٹط§

وعليكم السلام ورحمة الله

——–
هم رعايا دول مالي والنيجر بالاضافة للأشقاء السوريين.

لكن كثرة التسول خصوصا بالمساجد … صراحة أصبح مزعجا في كثير من الاحيان .. ففي كل الصلوات … يتزاحم فيه أهل البلد مع السوريين بالاضافة للأفارقة .. وهم يتسولون الناس بعبارات متفرقة … وبأصوات احيانا مرتفعة جدا … وهذا مايزعج.
——–
اللهم اصلح حال المسلمين في كل مكان .. واحفظ علينا أمننا وعافيتنا.

السلام عليكم
صحيح انهم كثر بالشوارع وحالهم يشف بزاف ………… ولا ندري ما هي وضعيتهم و ما دور السلطات اتجاههم ولا ندري كيف تمكنوا من الدخول الى الجزائر ………….. ولا ندري ما يحملونه من امراض ………. تجدينهم في كل مكان يتسولون حتى عند اشارات المرور الضوئية ………….. و اطفالهم يثيرون الشفقة بشكل كبير …………. الله يكون في عونهم ………….. والله المستعان

الجيريا الشيئ لي فهمتو من ردود الأخوة انه مشكلة تسول الأجانب تعم البلاد في رايكم ما هو الحل خصوصا انه شهر رمضان على الابواب.

السلام عليكم اختي
فعلا لقد رأيتهم ويحزونني جدا خاصة لما يجو الاطفال ولو بلهجة لا نفهمها لكن الواضح يريدون صدقة وزيد البنات لابسين خمار وطويل متحجبات حتى لو لم يكونو في وطنهم مسلمين لكن إحترمو بلد إسلامي عجبوني بزاف فالستر والحجاب وهن بنات صغار جدا يغيضوني بزاف وقلت يا ريت يشوفلهم حل يعني يديرلهم ملجأ الناس تدي الصدقة لعندهم والحمد لله شعبنا شعب يحب يدير الخير ونشوف اصحاب السيارت فالطريق يساعدوهم ويمدولهم ربي معاهم الفقر مس شعوب كثيرة الحمد لله على نعمه ربي انعم علينا والله يدوم حالنا يا رب ويكون معاهم
شكرا لك

السلام عليكم

للأسف
من واجب الدولة أن تتكفل بهم

لكن تركتهم بلا أدنى شروط النظافة على الأقل

الشعب يخاف منهم منهم لان يحمل صورة انهم حامليين للأمراض وكلش ..صحيح الحذر واجب ..فعلى الدولة فحصهم حتى يفرج عليهم ربي ويرجعو لبلادهم

اصبحنا نحن اهل غرباء عفوا لاجئين
اما هم؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لو كان يحكمنا حاكما يخاف الله
لم نرى حال اهلنا
قبل ان نرى ااخواننا المالين
المهم فمن استطاع المساعدة ساعدهم
ومن لم يستطع ساعدهم بالدعاء
وادعوا الله ان يفرج عنا وعنهم
موفق

السلام عليكم شكرا اخي على الموضوع صحيح كثرت حالات التسول وقد اصبحو يذهبون الى القرى النائية ايضا لعلهم يجدون من يئويهم

ربي يكون معاهم ومعنا

الجزائريين هاربين لأروبا وأفارقة هاربين لللجزائر تجي تفهم دوخ

هم فعلا يستحقون المساعدة لكن هذه سياسة ط طاب جنانو" لما سمح بالحرب على مالي. المفروض يتم جمعهم ونقلهم الى فرنسا لتتكفل بهم. ليس احتقرا لهم ولا بخلا منا لكن من اوقعهم في هذه المشكلة عليه ان يتحمل والكارثة ان ذهابهم لا يبدو قريبا. وعددهم كبير جدا.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة riyad552 الجيريا
هم فعلا يستحقون المساعدة لكن هذه سياسة ط طاب جنانو" لما سمح بالحرب على مالي. المفروض يتم جمعهم ونقلهم الى فرنسا لتتكفل بهم. ليس احتقرا لهم ولا بخلا منا لكن من اوقعهم في هذه المشكلة عليه ان يتحمل والكارثة ان ذهابهم لا يبدو قريبا. وعددهم كبير جدا.

منذ متى يا اخي كانت فرنسا تهتم لبؤس الشعوب فمالي فقيرة لا بترول ولا غاز حرب مالي أساسا إفتعلتها لتخلق البلبلة للجزائر . صراحة عددهم يقلق و منظرهم يؤسف

أخي يبدو انك لا تعلم حقيقة ما يوجد في مالي من كنوز. ابحث عنها وسف تعرف لمذا كل هذا الاهتمام من فرنسا. انه اليورانيوم والذهب والبوكسيت والحديد وغيرها كثير. والله دهشت لما قرأت عم هذه الثروات. فلماذا نتحملهم نحن؟

لنفترض ان المالي او السوري او اللبناني انه عابر سبيل فقط يعني يقعد هنا عام عامين ثلاثة
المشكل
لما يجيك جزائري و يقول لك اعطيني صدقة مانيش خدام و لا يبدا يلف و يهف و يدور غير باش تحن عليه

نحن في مسجدناا اصبح ممنوع التسول داخل المسجد بسبب صيحاتهم خاصة السورين وأيضا
مع وصول الأفارقة من مالي و النيجر ومزاحمتهم وأصبح الأمر كأن لست في مسجد
ليتم منع التسول داخل المسجد
بالنسبة للأفارقة الحل الوحيد بيد الدولة الجزائرية فيجب اعادتهم الى بلادهم ونقدم لهم مساعادات من أجل ترقية بلدانهم

المشكلة اختي الصيف دخل
والامراض التي ستلحق بنا من وارئهم
ربي يستر
الدولة لم تتكفل بهم ولاتهتم بنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.