فقول امرأته دليل على صلاحها و هي المقصودة بقول النبي صلى الله عليه و سلم بالبطانة الصالحة
فقالت هذه البطانة الصالحة : ليس فيه خير الإستوصاء من أن يعتق
هذه الزوجة الصالحة بطانة خير لهذا الزوج و عندما يوفق الإنسان في بيته إلى امرأة لا تنظر في تعاملها مع زوجها إلى حظوظ نفسها و حاجياتها الخاصة و إنما تنظر في تعاملها مع زوجها ، تنال به و ينال بها زوجها الكمال و الرفعة عند الله سبحانه و تعالى و الخير و الفضيلة ، فامرأة بهذا الوصف و بهذا القدر هي خير امرأة و هي بطانة خير لزوجها و يسعد زوجها بوجودها معه لأنها ناصحة و تدله على الخير بعيدة عن حظوظ نفسها
كثير من النساء إلا من رحم ربي إذا أرادت أن تنصح لزوجها بشيء ما أول ما تهتم به مصالحها و أمورها و توفير حاجياتها الخاصة و ربما يكون آخر ما تفكر فيه سلامة زوجها من سخط الله و غضبه سبحانه و تعالى، أعطني كذا احضر لي كذا حتى و إن كان الذي تطالبه به يغضب الله لا تبالي أن يسخط رب العالمين على زوجها
بينما المرأة الصالحة الناصحة الخيرة المباركة هي التي لا تلتفت إلى حظوظ نفسها حتى المباحات من حظوظ نفسها في سبيل رفعة زوجها عند الله سبحانه و تعالى و بلوغه الدرجات العالية
النبي عليه الصلاة و السلام لما بلغه أمرها معه و نصحها له أعجبه هذا الأمر فقال عليه الصلاة و السلام في هذا السياق:" إن الله لم يبعث نبياً ولا خليفة إلا وله بطانتان: بطانة تأمره بالمعروف وتنهاه عن المنكر، وبطانة لا تألوه خبالاً، ومن يوق بطانة السوء فقد وقي"
فطوبى لزوجة كانت لزوجها ناصحة ممن تنذر الإبسال والإبلاس،لا من قوم يقولون: لا تاس ولا باس!
شعارها شعار من سبقتها من السلف الصالح تقول لزوجها إذا خرج إلى عمله: (اتق الله ولا تطعمنا من حرام فإنا نصبر على الجوع ولا نصبر على النار).
هذا زمن النبي والأصحاب خير القرون
أما اليوم فنحن نعيش في زمن غربة ولا يوجد امرأة صالحة كالصحابيات في الزمن الأول من الاسلام ولا الزمن التاني ولا التالت
كنت متزوجا من امراة لم ارى معها سوى هات واعطني وقدم لي
كل ما فعلته لها لخصته بكلمة واحدة "" واش راك دايرلي ""
شهر محبة بيني وبين زوجتي الاولى تم بعدها الجحيم
نساء اخر زمن لهذا قال الرسول ان اكتر اهل النار هن النساء
بارك الله فيك اخية على الموضوع
اللهم ارزقنا بطانة صالحة
—-
هذه هي المقصودة بقولهم وراء كل رجل عظيم امرأة
بارك الله فيك
مازال هناك نساء صالحات ليس بدرجة الصحابيات لكن الى درجة انهن يحفظن ازواجهن و بيوتهن
هذا زمن النبي والأصحاب خير القرون
أما اليوم فنحن نعيش في زمن غربة ولا يوجد امرأة صالحة كالصحابيات في الزمن الأول من الاسلام ولا الزمن التاني ولا التالت كنت متزوجا من امراة لم ارى معها سوى هات واعطني وقدم لي كل ما فعلته لها لخصته بكلمة واحدة "" واش راك دايرلي "" شهر محبة بيني وبين زوجتي الاولى تم بعدها الجحيم نساء اخر زمن لهذا قال الرسول ان اكتر اهل النار هن النساء بارك الله فيك اخية على الموضوع |
وانتبه يارعاك الله ووفقك لما يحب ويرضى الابتلاء له من حيث الجملة سببان:
• السبب الأول: تقصير العبد بالذنوب، فيصاب بالبلاء بسبب ذنوبه.
• والسبب الثاني: قصور المسلم؛ بمعنى: أنّ الله يريد به منزلةً في الجنة لكنه لا يبلغها بعمله، فيقول الله للملائكة: صبُّوا عليه البلاء صبًّا؛ من أجل أن تُرفع درجته، وهما أمران.
وإذا وقع البلاء بالإنسان: فلْيُحسِن الظن بربه ولْيُسئ الظن بنفسه، فإذا نظر إلى جانبه فليقل هذا من ذنوبي، وكلنا خطّاء، من أجل أن يدع الذنب.
وإذا نظر إلى ما يتعلق بالله سبحانه وتعالى يقول: لعل الله أراد بي خيرا، لعل الله أراد بي منزلة.
ثم؛ بعض العلماء سمعتُ منه أنه يقول: "الإنسان في جانب نفسه يُغلِّب جانب الذنوب، وفي جانب غيره يُغلِّب جانب رفع المنزلة".
يعني يقول: إذا وقع البلاء بنفسك فغلِّب جانب أنك أُصِبتَ من ذنوبك، وإذا وقع البلاء بأخيك فغَلِّب جانب أنّ الله أراد رفعة منزلته، من باب إحسان الظن بالمؤمنين. وهذا أمر حسن.
و الإبتلاء بالزوجة غير الصالحة وصاحبة الأخلاق السيئة والعكس هو بسبب ذنوبنا و تقصيرنا و تفريطنا، وقد قال الله تعالى: (( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم و يعفو عن كثير )) ، فلا ننتظر بحالنا هذه الزوجة الصالحة او الزوج الصالح الطيب والطيبة ظاهرا و باطنا، و الله عز وجل يقول: (( وما كان ربك بظلام للعبيد )) فما أتانا هذا الزوج الفاسد إلا بذنوبنا، فمن تريد الزوج الكفؤ الصالح ومن يريد الزوجة الصالحة عليه وعليها أولا بإصلاح نفسيهما بالتقوى و العلم النافع والعمل الصالح …… فاللهم اعف عنا و لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين يا ذا الجلال و الاكرام
اللهم ارزقنا بطانة صالحة
—- هذه هي المقصودة بقولهم وراء كل رجل عظيم امرأة |
يقولون: "وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة"كثيرات يتمنين ذلك، لكن فئة قليلة منهن من سعين لتحقيق تلك الأمنية الغالية بشكل عملي بسبب أنهن لم يدركن أنّ الدين جاء لسعادة البشر~ولانتفاء الشر عنهم والضرر.
بوركتم
مازال هناك نساء صالحات ليس بدرجة الصحابيات لكن الى درجة انهن يحفظن ازواجهن و بيوتهن
|
صدقت أختي
و الإبتلاء بالزوجة غير الصالحة وصاحبة الأخلاق السيئة والعكس هو بسبب ذنوبنا و تقصيرنا و تفريطنا، ….
|
هل بسبب تقصيرهما وتفريطهما وذنوبهما ؟؟؟؟
فالإبتلاء بالزوجة السوء لا يستلزم دائما التقصير والذنوب فقد يكون بلاء لأجل كذا وكذا مما لا يعلمه إلا الله عز وجل …
A big thanks for another fabulous work! Have a lovely Sunday! )
وماذا عن زوجة نوح و لوط عليهما السلام ؟؟
هل بسبب تقصيرهما وتفريطهما وذنوبهما ؟؟؟؟ فالإبتلاء بالزوجة السوء لا يستلزم دائما التقصير والذنوب فقد يكون بلاء لأجل كذا وكذا مما لا يعلمه إلا الله عز وجل … |
الله عز وجل يبتلي عباده بالسراء والضراء وبالشدة والرخاء ، وقد يبتليهم بها لرفع درجاتهم وإعلاء ذكرهم ومضاعفة حسناتهم كما يفعل بالأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام والصلحاء من عباد الله، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل
و ينبغي لنا نحن أن نقتدي بالأنبياء ـ عليهم الصلاة والسلام ـ في الصبر على الأذى ، وأن نحتسب الأجر على الله ، وأن نعلم أن هذا زيادة في درجاتنا مع الاحتساب ، وتكفير لسيئاتنا .
والإنسان لا يخلو من خطأ ومعصية وتقصير في الواجب فما أصابه فهو بسبب ذنوبه وتقصيره بأمر الله
كنت متزوجا من امراة لم ارى معها سوى هات واعطني وقدم لي "" واش راك دايرلي |
Once in season
in planet we have four seasons
عقل سليم في خلايا سليمة
Eat and crackingin home ..go wife in home family…………Once in season
التدخين صح مهلك للصحة سرطان رئة
الزوجة مهلكة للعقل سرطان قلب
بارك الله فيك