تخطى إلى المحتوى

طفح الكيل .مرتين 2024.

ارى ان الكيل طفح مرتين .
المره الاولى عندما ركبت الوزيره راسها و استعلت على قطاعها و قتلت كل مبادره للعمل و الابداع…فكره المعلمون الوظيفه التى تؤمن لهم قوتهم و قوت عيالهم ولا ابالغ ان اجزمت القول انه لا يوجد اليوم و لا معلم يمارس وظيفته حبا فيها و انما لنيل اجره يومه و كفى .

المره الثانيه هىتراخى النقابات و امهالها الوزاره الفرصه تلو الفرصه سنه كامله و كل لقاء نخسر من ورائه مكاسب كانت تحققت فيما مضى لدرجه ان ما تنازلنا عنه احبط الجميع و اصبحنا نشك فى قجرتنا على التحرك و ما هى الاشياء التى من اجلها سنتحرك

بارك الله فيك اخي رزق…….اللهم افرجها على اهل التربية

كلام منطقي وصائب أخي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.