ارى ان الكيل طفح مرتين .
المره الاولى عندما ركبت الوزيره راسها و استعلت على قطاعها و قتلت كل مبادره للعمل و الابداع…فكره المعلمون الوظيفه التى تؤمن لهم قوتهم و قوت عيالهم ولا ابالغ ان اجزمت القول انه لا يوجد اليوم و لا معلم يمارس وظيفته حبا فيها و انما لنيل اجره يومه و كفى .
المره الثانيه هىتراخى النقابات و امهالها الوزاره الفرصه تلو الفرصه سنه كامله و كل لقاء نخسر من ورائه مكاسب كانت تحققت فيما مضى لدرجه ان ما تنازلنا عنه احبط الجميع و اصبحنا نشك فى قجرتنا على التحرك و ما هى الاشياء التى من اجلها سنتحرك
بارك الله فيك اخي رزق…….اللهم افرجها على اهل التربية
كلام منطقي وصائب أخي