السلام عليكم
أنا شاب عمري 16 سنة
أعاني من ضعف الشخصية فدائما أتردد في قراراتي وقدرتي في الحوار المباشر ونقاش الآخرين متدنية وثقافتي ضعيفة ودائما أتأثر بكلام الناس وللأسف هده أمور أثرت على نفسيتي وصرت أحس أني انسان فاشل بلا فائدة ولا قيمة لي في المجتمع
فكيف أقوي ثقتي بنفسي؟ كيف أكون قوي الشخصية لا آبه لاقوال الناس ولا أكترث لها؟ كيف أتغلب على ضعفي وخجلي؟ كيف اقوي ثقافتي لأستطيع مواجهة الآخرين؟
أخي يجب ان تنوكل على الله وتخمم قبل ماتهدر وماتسمعش لناس لي جيو يدبروا عليك وعلم بلي هاد الدنيا مادوملناش صو لازم تخمم وهادو اشياء شخصية نتا لي تخمملهم ماشي غيرك وانصحك ايضا بقراءة القران لانة دواء لكل داء
اخي ماتقول اسرارك لحتا واحد مام لي زامي كيما ندير انا
وادا حبيت نعطيك الطريقة لتحل بها مشاكلك دير كيما انا خلي الوقت هو اللي يحلك مشاكلك
السلام عليكم أخي ما تمر به هو تجربة تهز ثقتك بنفسك وترى نفسك فاشل قوي إيمانك بالله داوم على صلاتك اوقات فراغك إذهب إلى المسجد وصلي لله وبعدها لا تدع الناس يرسمون طريقك فالله وحده له علينا هذا الحق حاول مرة أن ترد على من يناقشوك دافع عن أرائك وستتخلص من ضعفك أتمنى لك التوفيق أخي
..
أخي أنت تعرف ما تريد, فقط اعلــم أن لا احد يتحمل مسؤوليـة حياتكـ و شخصيتكـ الا أنت
فلا تدع ترددكـ يمنعكـ من الحيــاة
طـــالع, ســافر, تكلــم بثقــة, عبر عن نفسكـ الأفعــال
هل تعلم أن النمــر ان أراد شيئا فإنه يقاتل من أجله؟؟
قيمتكـ في المجتــمع أنت تصنعها و بقوة و لا احد يعطيكـ قيمتــكـ
ان اقتــنعت بكلامــي فابدأ حياتكـ بثقــة من هذه اللحظــة
يا اخي بالعكس يجب ان تثق بنفسك وان تتخذ قراراتك لوحد ولكن لا ننسى مشوارة من يهمه امرا …..ويا اخي العزيز لا تقل انك ضعيف شخصية بل بلكس انت اكثر الاشخاص قوى لانك لذيك الجراء لقول الحقيقة في حين هناك اشخاص عدة لا يستطعون ذالك ….وانا بالذات ارفع يدي لاحييك على شخصيتك هده حفظة الله ورعاك واعيد واوصيك يجب ان تثق بنفسك اولا بانك ذا شخصية قوية حتى الناس تعترف بذاك …..لك تحية من اختك وفاء
السلام عليكم
مادمت في هذه السن وكتبت مشكلتك وتحاول ايجاد الحل يعني أنك في بداية الطريق الصحيح
عليك أولا وأخيرا الإستعانة بالله والإلتزام بشرعه والدعاء لا سيما في أوقات إستجابة الدعاء
ابقى دائما في المحاولة ولا تيأس, وليكن سلاحك دائما هو الصبر.
وأبشر فإنك في القريب العاجل ستتطور وتصبح حالتك هذه من الماضي ان شاء الله
قراءة القران لانة دواء لكل داء
توكل على الله و انشاءالله ميضيعكش
واعلم ان هذه المشكلة حلها بيدك وحدك
فانت من يجب ان تثق بنفسك وتنمي شخصية
اما فيما يخص الناس لا تاخذ بالا لهم المهم ان ترضى انت عن نفسك
ومادام حطيت المشكل يعني انك في الطرييق الصحيح
تعرف مع من تجلس وماذا تسمع ومتى تتكلم وماذا تقول
أن تكسب من حولك لا أن تجعلهم ينفرون منك
تعرف متى تغضب ولماذا تغضب وعن ماذا تغضب وعندما تغضب تغضب بهدوء إلا في استثناءات
قوي الشخصية له مبادئ وعليه أن يحرص على عدم تغييرها إلا في بعض المواقف التي تضطر فيها لذلك حفاظا عن مصلحتك ومصلحة من يهمك وعلاقتك بهم
أن تغير الخطأ وتصححه بذكاء دون أن تخسر من هم حولك
عليك أن تتمرن عن الإلقاء في المدرسة واستغلال الإجابات الشفهية حتى تزيد ثقتك بنفسك وبتالي تقوى شخصيتك
كما أن هناك تمرين رياضي بإمكانك القيام به يزيدك ثقة ويقوي شخصيتك وهو أن تقف أمام جدار وظهرك ملتصق به وتستقيم عليه وتخرج صدرك قليلا إلى الأمام وعينيك إلى الأمام ورأسك ملتصق كذلك بالجدار
إبقى على هاته الحالة لمدة 5 دقائق، قم بهذا التمرين كل يوم لمدة أسبوع أو عشر أيام
بالتوفيق إن شاء الله
أخي العزيز لا تنسى أن عمرك 16 سنة فقط ..
لا أقول أنك طفل صغير بل أقول أنك شاب في مقتبل العمر و بدأت لتوك تكتشف الحياة .. و قد تعتقد أنك فهمت الحياة او أن من تريد مناقشتهم فهموا الحياة و يعلمون احسن منك … تأكد أخي أنهم يظنون فقط .. و أن تجد شخص فصيح اللسان لا يعني هذا أن كلامه كله صواب .. فخيرا لك أن تصمت و أنت لا تعلم خير من أن تتحدث و تناقش و تجادل بجهالة …
أنصحك اخي أن تتعلم لغة الصمت قبل ان تتعلم لغة الحوار ..
فلغة الصمت هي أن تتعلم كيف تسمع و تفهم و لا تتكلم إلا فيما تفهم ..
مشكلتك مصدرها ضعف في العقيدة .. و ضعف العقيدة بسبب الجهل .. لذا عليك بطلب العلم الشرعي قبل كل شئ .. لانك بالعلم الشرعي ستفرق بين الخبيث و بين الطيب .. و ستفرق بين الامور الجادة و المفيدة فتتعلمها و بين الامور التافهة و الضارة فتتجنبها ..
و لا تستحي من طلب العلم و لا تخجل من السؤال .. فلا يوجد شخص ولد متعلم بل كلنا مررنا بمرحلة الجهل و منا من بقي يتراوح في الجهل و قد اكون منهم ..
انصحك اخي بالتفقه في الدين قبل كل شئ .. و لا اقصد ان تصبح عالم في الدين لكن على الأقل تعلم كيف تعبد ربك بطريقة صحيحة مع فهم اهداف هذه العبادات .. و تعلم العقيدة الصحيحة .. و لما تفعل ذلك ستُكون قاعدة صحيحة و صلبة تضع عليها رجليك و تمكنك من مواصلة حياتك بدون شك ..
أما في حياتك اليومية فانصحك بتجنب رفقاء السوء … و رفيق السوء هو كل من يصدك عن ذكر الله و يلهيك عن الصلاة …
و اعلم أخي أن الحكمة ليست في النقاش الطويل و الجدال بل الحكمة في الحجة .. فالحجة هي العلم .. فكيف تريد النقاش و انت لا تملك العلم …
باختصار لا اظن ان مشكلتك في ضعف الشخصية .. فالتردد في القرارات و الشك في القدرات شئ عادي يحدث للجميع خاصة في مثل سنك .. و الذي يتردد لا يعني انه مريض نفسيا لكن هذا يعني انه لا يدري ماذا يفعل لذا عليك باستشارة من هو أدرى منك و اهل الاختصاص و لتكن قراراتك لارضاء ربك و لا تحاول ارضاء فلان او علان .. أما الشك في قدراتك فعليك أن تعرف أن التعلم يأتي بالعمل فإذا لم تحاول فعل شئ فلن تدري إذا كنت قادر على فعله .. فكيف تخاف من عدم مقدرتك على فعل شئ قبل أن تفعله …
و لا تبالي لكلام الناس فتحاول ارضائهم .. فسيتكلومون مهما فعلت .. لذا اعمل ما تره صواب و ما يرضي ربك .. و ستقطف ثمار القرارات الصائبة و لو بعد حين ..
و الله أعلم …
بالتوفيق ان شاء الله …
السلام عليكم
أنا شاب عمري 16 سنة أعاني من ضعف الشخصية فدائما أتردد في قراراتي وقدرتي في الحوار المباشر ونقاش الآخرين متدنية وثقافتي ضعيفة ودائما أتأثر بكلام الناس وللأسف هده أمور أثرت على نفسيتي وصرت أحس أني انسان فاشل بلا فائدة ولا قيمة لي في المجتمع فكيف أقوي ثقتي بنفسي؟ كيف أكون قوي الشخصية لا آبه لاقوال الناس ولا أكترث لها؟ كيف أتغلب على ضعفي وخجلي؟ كيف اقوي ثقافتي لأستطيع مواجهة الآخرين؟ |
وبدل مكانها بأستطيع …أنا ناجع لدي قدرات ماشاء الله فقط يجب ان استثمرها واستطيع تقويتي ثقافتي بالمطالعة ..مارس الرياضة….وطبعا هذا دون ان تنسى الجانب الديني والحفاظ على وردك اليومي والصلاة في وقتها…..
وانا استبشر خيرا ان شاء الله مدام سنك صغير وتعرف نقاط ضعفك وتحاول تقويتها وفاهم ما يجب عليك فعله.
علاج ضعف الشخصية:
https://www.ibtesama.com/vb/showthread-t_29459.html
شوف يأخي أول الأشياء لتقوي الشخصية هو الرضا بقضاء وقدر الله , إذا كانت عندك عقيدة صحيحة عمرك مرح تضعف .وهذه النصيحة عن تجربة .أحب الله ولجئ إليه تشبع من سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وصحاتبه والتابعين ………
أخي أنت واهم فقط متى تكونت هذه الشخصية حتى تقول انك تعاني من ضعف فيها …عمرك 16 سنة وتشتكي انت الان في طور تكوين الشخصية وقدوتنا في تكوين شخصيتك النبي محمد صلى الله عليه وسلم… وان استعصى عليك الامر فاختر شخص تثق فيه يعحبك سلوكه وأخلافه طيبة وتقمص شخصيته شريطة عمدم الذوبان في شخصيته..والله الموفق..