بعد الذي سمعناه والذي لازلنا نسمعه من طرف بعض الزميلات والزملاء من مختلف الولايات حول عملية إدماج الأساتذة المتعاقدين، يتضح جليا أنّ وزارة التربية الوطنية لديها نيّة التراجع عن القرار الذي أصدرته قبل أقل من 03 أشهر…
ليس غريبا أن يخلف " بن بوزيد " وعده لأنّ هذه هي صفاته وهذه هي أخلاقه، لكن الغريب هو السكوت عن هذه التصرفات.
إلى متى وهم يُصدرون ويُلغون القوانين والمراسيم على مقاسهم دون مراعاة لإحتياجات شعبهم، ألا يستفيد هؤلاء من الدروس الموجودة أمامهم في دول مجاورة وما حدث لها نتيجة تصرفات مسؤوليهم اللامسؤولة…
أدعوا الجميع إلى القيام بالوقفات الإحتجاجية إبتداءا من 04 سبتمبر على مستوى المديريات وعلى مستوى مقرّ الوزارة في العاصمة حتى يرجع الحق لأصحابه…
وبما أنّنا في دولة القانون أدعوا الجميع كذلك إلى
رفع دعوى قضائية ضد " بن بوزيد " نتيجة تصرفاته وقراراته اللامسؤولة والتي مست وتلاعبت بمستقبل الآلاف من الشباب الجامعي المُثقف، ولتأخذ العدالة مجراها في هذه القضية…
شكــــرا.
نعم وهذا رأيي… لنرفع دعوة قضائية .. عل و عسى .. بارك الله فيك أخي .. ربي يدير الي فيه الخير
يااخي الاعتصام هو الحل نبينو للكل بلي ماناش راجعين حتى يدمج الجميع
وطبعا هم يخافو على مناصبهم وايضا كاين الناس و الصحافة لي تزيد تشحن الوضع وتهز الراى العام
كونو عاقلين. هل تشتكون الدولة للدولة
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hakimalgeria444
 يااخي الاعتصام هو الحل نبينو للكل بلي ماناش راجعين حتى يدمج الجميع
وطبعا هم يخافو على مناصبهم وايضا كاين الناس و الصحافة لي تزيد تشحن الوضع وتهز الراى العام |
أنا قصدي بكل الطرق .. الاحتجاج + اللجوء الى العدالة + الصحافة …… نديرو اللي علينا و الباقي على ربي سبحانو …
أعتقد أن العدالة موجودة
يا جماعة أتعرفون مما تتخوف الدولة قناةالجزيرة هي مشكلتها و لنرفع كذلك قضيتنا لقناة الجزيرة
نعم العدالة موجودة
الله عز وجل سيحكم بيننا ان شاء الله
مكاش العدالة في الجزائر
يا خاوة
من نُحاكم
فخصمنا هو المُتهم وهو القاضي عَيْنُه
ألا تذكرون قضية بنك الخليفة أين المُتهم وأين الحُكْم ؟؟؟؟؟
إلاَ الآن القضية لا نعرف عنها شيئا؟؟؟؟؟؟
الله المستعان في الذين ظلموا المستضعفين من المتعاقدين المساكين
إلى الله المشتكى
الانسان هو الذي يصنع العدالة ان اراد……
صح فطوركم
على قول الشاعر :…… أنت الخصم و الحكم…
نعم وهذا رأيي
نعم أخ سفيان خصمنا هو المُتهم وهو القاضي عَيْنُه .