صمت نقابة unpef وsnte من تصرفات الوزارة إزاء ثغرات القانون وظلمه لفئة الآيلة للزوال أهو إستراتجية جديدة تطبقها النقابات حسب اتفاقيات تم إبرامها في دهاليز الوزارة منذ ليلة صدور قانون العصيان المدني ونحن لاندري هذا الاتفاق أم .. نترك لمن يعرف ما يجري في الساحة أن يقدم لنا جوابا كافيا
أريد تفسيرا لهذا الظلم الذي مسنا نحن فئة المساعدين التربويين
فالحالات هي كالتالي
– هناك مساعدين تربويين يحملون الخبرة الكافية (من 10سنوات إلى 25سنة ) + شهادة الليسانس في عدة تخصصات
– هناك مساعدين يحملون خبرة تسعة سنوات ويحملون شهادة الدراسات التطبيقية الجامعية ومنهم من يحمل شهادة الليسانس
– هناك مساعدين تربويين يحملون خبرة مهنية (من 10سنوات إلى أكثر من 25سنة) ولديهم مستوى الثالثة ثانوي
– وهناك مساعدين تربويين يحملون خبرة أقل من (10سنوات عمل) ولديهم مستوى السنة الثالثة ثانوي وهناك من يحمل شهادات جامعية ولكن قدم مستوى الثالثة ثانوي
كان على الوزارة أن تقوم بما يلي:
– مادامت رتبة مساعد تربوي آيلة للزوال واستحدثت رتبة تستخلفها سميت برتبة مشرف للتربية فان من حق كل مساعد تربوي أن يدمج في هاته الرتبة المستحدثة كما تم الإدماج للفئات الأخرى (المعلمين وأساتذة الأساسي )
بحيث
– من يحمل خبرة (من 10سنوات إلى 25سنة ) ويحمل شهادة الليسانس يدمجون في رتبة مشرف رئيسي للتربية تثمينا للخبرة والشهادة معا
– من يحمل خبرة ولو يوم واحد ويحمل شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية وما يعادلها يدمج في رتبة مشرف للتربية مباشرة
– من لم يحمل شهادة جامعية فعلى الوزارة تكوينهم لمدة سنة واحدة ومن ثم إدماجهم في رتبة مشرف للتربية
وهكذا تكون قد أنصفتهم كما فعلت للمعلمين وأساتذة الأساسي بالتكوين وفتحت لهم التسجيل في جامعة التكوين المتواصل حسب الاتفاقية المبرمة بين الوزارة و الوظيف ووزارة المالية .
(وان كان هذا ظلما لأن التكوين غير مقبول ومرفوض لأن المعني " سواء كان معلما أو أستاذا " أصلا يعمل ويؤدي مهنته في الرتبة المستحدثة الحالية فلا داعي للتكوين ولكنهم يريدون تقليص المستفيدين من الرتب التأهيلية كالرئيسي والمكون لأن ذلك حسبهم يرهق الخزينة ونسوا أن من أرهقها هي الرشاوى التي تتهاطل فضائحها من خارج الحدود الشمالية للجزائر التي كشفت عنها ايطاليا ومزال الخير لم تكشف عنه بلدان أخرى ، فلسوف تتكلم عنه و تكشف الفضائح المتوالية وهذه الأموال المنهوبة تغطي حقوق ومستلزمات العيش البذخ لشعب بأكمله وليس فقط الموظفين )
السؤال الذي يطرح نفسه وبالأخص على السيد صادق الدزيري لماذا لم يتم إدراج التكوين لفئة المساعدين التربويين مادامت رتبتهم آيلة للزوال وهل يعقل أن يتم التأهيل من رتبة آيلة للزوال إلى رتبة أخرى آيلة للزوال قبل الرتبة القاعدية (رأيناها فقط في قوانين سوق العمل الجزائري و لفئة وحيدة فقط ألا وهي فئة المساعدين التربويين) ؟
نريد اعترافا قويا وشجاعا بأنكم خذلتم الموظف ووقفتم إلى جانب الوزارة لأنكم تجولون في هاته الأيام لتبرير ظلم القانون وظلم الوزارة معا للموظف الذي وضع ثقته فيكم وجعل لكم لقبا في وزارة الداخلية وصيتا يسمع دويه خارج حدود الجزائر ومركزا مرموقا لدى الحكومة . والآن من حقه أن يسأل لأن له الفضل فيما أنتم عليه
والتساؤل المطروح
هل نقابةunpef لا تفقه ما قدمته "أنا في موضوعي هذا " كحل استثنائي وبسيط (يفكر فيه حتى البسيط ) أم هي متورطة وبايعت الحكومة على السمع و الطاعة بعد صدور قانون العصيان ليلا ضد موظفي التربية لسنة 2024 نتيجته "أظن" إمضاء وثائق يعلم بنودها وموادها إلا رب العالمين
– هناك مساعدين تربويين يحملون الخبرة الكافية (من 10سنوات إلى 25سنة ) + شهادة الليسانس في عدة تخصصات
– هناك مساعدين يحملون خبرة تسعة سنوات ويحملون شهادة الدراسات التطبيقية الجامعية ومنهم من يحمل شهادة الليسانس
– هناك مساعدين تربويين يحملون خبرة مهنية (من 10سنوات إلى أكثر من 25سنة) ولديهم مستوى الثالثة ثانوي
– وهناك مساعدين تربويين يحملون خبرة أقل من (10سنوات عمل) ولديهم مستوى السنة الثالثة ثانوي وهناك من يحمل شهادات جامعية ولكن قدم مستوى الثالثة ثانوي
كان على الوزارة أن تقوم بما يلي:
– مادامت رتبة مساعد تربوي آيلة للزوال واستحدثت رتبة تستخلفها سميت برتبة مشرف للتربية فان من حق كل مساعد تربوي أن يدمج في هاته الرتبة المستحدثة كما تم الإدماج للفئات الأخرى (المعلمين وأساتذة الأساسي )
بحيث
– من يحمل خبرة (من 10سنوات إلى 25سنة ) ويحمل شهادة الليسانس يدمجون في رتبة مشرف رئيسي للتربية تثمينا للخبرة والشهادة معا
– من يحمل خبرة ولو يوم واحد ويحمل شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية وما يعادلها يدمج في رتبة مشرف للتربية مباشرة
– من لم يحمل شهادة جامعية فعلى الوزارة تكوينهم لمدة سنة واحدة ومن ثم إدماجهم في رتبة مشرف للتربية
وهكذا تكون قد أنصفتهم كما فعلت للمعلمين وأساتذة الأساسي بالتكوين وفتحت لهم التسجيل في جامعة التكوين المتواصل حسب الاتفاقية المبرمة بين الوزارة و الوظيف ووزارة المالية .
(وان كان هذا ظلما لأن التكوين غير مقبول ومرفوض لأن المعني " سواء كان معلما أو أستاذا " أصلا يعمل ويؤدي مهنته في الرتبة المستحدثة الحالية فلا داعي للتكوين ولكنهم يريدون تقليص المستفيدين من الرتب التأهيلية كالرئيسي والمكون لأن ذلك حسبهم يرهق الخزينة ونسوا أن من أرهقها هي الرشاوى التي تتهاطل فضائحها من خارج الحدود الشمالية للجزائر التي كشفت عنها ايطاليا ومزال الخير لم تكشف عنه بلدان أخرى ، فلسوف تتكلم عنه و تكشف الفضائح المتوالية وهذه الأموال المنهوبة تغطي حقوق ومستلزمات العيش البذخ لشعب بأكمله وليس فقط الموظفين )
السؤال الذي يطرح نفسه وبالأخص على السيد صادق الدزيري لماذا لم يتم إدراج التكوين لفئة المساعدين التربويين مادامت رتبتهم آيلة للزوال وهل يعقل أن يتم التأهيل من رتبة آيلة للزوال إلى رتبة أخرى آيلة للزوال قبل الرتبة القاعدية (رأيناها فقط في قوانين سوق العمل الجزائري و لفئة وحيدة فقط ألا وهي فئة المساعدين التربويين) ؟
نريد اعترافا قويا وشجاعا بأنكم خذلتم الموظف ووقفتم إلى جانب الوزارة لأنكم تجولون في هاته الأيام لتبرير ظلم القانون وظلم الوزارة معا للموظف الذي وضع ثقته فيكم وجعل لكم لقبا في وزارة الداخلية وصيتا يسمع دويه خارج حدود الجزائر ومركزا مرموقا لدى الحكومة . والآن من حقه أن يسأل لأن له الفضل فيما أنتم عليه
والتساؤل المطروح
هل نقابةunpef لا تفقه ما قدمته "أنا في موضوعي هذا " كحل استثنائي وبسيط (يفكر فيه حتى البسيط ) أم هي متورطة وبايعت الحكومة على السمع و الطاعة بعد صدور قانون العصيان ليلا ضد موظفي التربية لسنة 2024 نتيجته "أظن" إمضاء وثائق يعلم بنودها وموادها إلا رب العالمين
في كل دول العالم النقابات دائما مع العامل الا في الجزائر النقابة في الغالب مع رب العمل
الساكت عن الحق شيطان اخرس.