تخطى إلى المحتوى

صمت القبور 2024.

ما لنا لا نسمع لفئة المرقين بين إدماجي 2024/2015 صوتا، و لاحراكا، أهو الخضوع و الخنوع و الاستسلام و الرضا بما فعلهم به هدواس و جماعته أو من شرع و سن هذا القانون الأخرق؟؟؟ أم هو الهدوء الذي يسبق العاصفة كما يقولون..؟؟؟ أتمنى ألا يطول هذا الصمت المقيت على الوزارة و النقابة و كل من ألحق بنا هذ الضرر..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.