تم فتح صوق مغطاة بما يسمى القانون عندهم في مديرية التربية لولاية غليزان وكان تاريخ الافتتاح أثناء العطلة الشتوية وهذا السوق طبعا ليس للخضر والفواكه بل للمناصب الشاغرة بفعل الحركة حيث وصل المنصب الواحد لأسعار خيالية بل تدخلت جهات دشنت مناصبها العليا للتوسط في هذه العملية ، يقابلونك بالقانون أي أنه تمنع الحركة أثناء الموسم بحجة مصلحة التلميذ كي لا نغير الأستاذ فقد كان التلميذ هو آخر مصلحة يفكرون فيها فقد تم منح الموافقة للحركة في مؤسسة تربوية لثلاثة أساتذة ثم يستفسر مدير هذه المؤسسة عن سبب ضعف النسبة وإن كان هذا المدير لا حول له ولا قوة .
أما بالنسبة للأستاذ الراشي وهو المسؤول الأول والملعون الأول على حسب نص الحديث الشريف إنك أكثر من اليهودي الذي يأمر الناس بالبر وينسى نفسه ، فكيف نربي أبناء على تحريم الرشوة وجعلنا الذئب راعياً عليهم
اتقوا الله في أنفسكم
ليس الامر غريبا فأغلب مديريات التربية تحولت إلي ……………. ….