ان العمل كلمة متداولة في حياتنا اليومية يقصد به كل جهد فكري وعضلي يهدف الى تحقيقاثر نافع على الفرد خاصة والمجتمع الذي يسعى الى تحقيق الرفاهية والعيش الرغيد لافراده وهذه الغاية السامية لا تتحقق الا في ظل تطور اقتصادي الذي اصبح من الامور المهمة في حياة البشرية كلها وهذا التطور يجب ان يكون منظم لان الانسان لا يستطيع ان يستمر في مجتمع بدون البحث عن طرق تنظم حياته الاقتصادية التي اصبحت فيما بعد انظمة اقتصادية معقدة ومتشابكة مختلفة باختلاف موقعها من الملكية وما يصل بها من حيث النوع والحقوق والواجبات فهناك نوعان ملكية فردية ويمثلها النظام الراسمالي وملكية جماعية بزعامة النظام الاشتراكي ولكل واحدة اسس وقواعد تقوم عليها وهذا الاختلاف ادى الى تباين اراء الفلاسفة والمفكرين فمنهم من مجد الراسمالية ومنهم من اكد على ضرورة الاشتراكية ومن هنا يتبادر الى اذهاننا التساؤل هل النضام الحر كفيل بتحقيق التطور ؟ اي النضامين انجح؟
من فضلكم صحولي الاخطاء
مقدمة مليحة ولكن متبدايش بتعريف ديراكت ديري تمهيد بسيط
مثل
مع تطور الازمنة و العصور أدى تطور الشغل الى ظهور العديد من النتائج اهمها تطور وسائل الانتاج وهذه الاخيرة أدت بدورها الى ظهور الملكية بأنواعها فعمل هذا السبب على بلورة أنظمة اقتصادية كانت في مجملها عبارة عن قواعد ونظريات تظبط علاقة العامل برب العمل فيما يخص الملكية الانتاج والاستهلاك والتوزيع ومن أهم هذه الانظمة التي ظهرت النظام الاقتصادي والاشتراكي ….وتطرحي الاشكال
ولا ابداي بهذه
الانسان كائن اجتماعي بطبعه وهذا ماتطلب وجود جهاز ينظم العيش المشترك وهو الدولة وهذه الأخيرةعرفة انظمة حكم متعددة منها الانظمة الفردية والجماعةاو ماتسمى بالدموقراطية التي تحترم ارادة الشعب لكنها عرفت انواع كل منها يرى انه الآنسب في قام الدولة العادلة فقد اكد البعض على ان ذلك يقوم في ضل الدموقراطة الليبرالية وأكد اخرون عى ان الدولة العا دلة تقوم على الديموقراطيةالأجتماعية وفي ظل هذا اختاف نطرح التساؤل التالي ايهما يؤدي اى قيام نظام عادل هل الديموقراطية السياسية ام الاجتماعية
ana 3andi moukadima madathana chikha ali darha men kbal da 16 derk naktabhalkoum