الغريب في الجزائر أن مصير أفراد يتحكم فيهم شخص واحد؟؟؟؟؟؟؟
ينامون يستقيظون فيسننون القوانين أمر غريب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يصدرون تعليمة فقط من أجل شخص واحد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أغلب الجامعات أعلنت عن المسابقات و نحن في ولاية الوادي لم نستطع المشاركة في أي واحدة منهم
و من الممكن ألا نشارك ابدا فهل هذا عدل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أجيبوني من فضلكم هل من حل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحل هو الاحتجاج ومراسلة السلطات الوصية (الوزارة) من أجل فتح المناصب الكافية لجميع التخصصات. وابلاغها بالخروقات التي تنتهجها الجامعات ( تخصصات على مقاس أشخاص)
المراسلة الكتابية الشخصية والجماعية للوزارة هي الحل
ربي يكون في عونك اختي
بصح علاه جامعة الوادي بالدات وشبيها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السلام عليكم أختي الكريمة الحال من بعضه
سيأتي الفرج يوما……أنصحك بالاحتجاج واعتصمي ولو وحدك عند باب الجهة المرخصة فهذا ما عانته أختك المناضلة .لكن مع مجموعة من الموظفين ..ورخص لنا بعد نضال ….وأعطوني الترخيص بعد إصرار ….وقالوا لانضمن لك المشاركة …..فقلت لا عليكم من السماح لي بالمشاركة فهذا أمر في الغيب لسريان التعليمة المشؤومة ايامها ….المهم ترخيصكم وبعدها الباقي على الله
أما عن التخصصات وغيابها الكلي في الجامعات فهذا الاحتجاج حوله صعب جدا لأنه يصبح عملا فرديا
فالمشكلة يا أختي في الماجستريين أنهم لا يجتمعون يوما ولا يتحدون ومن الاستحالة اجتماعهم لأنهم يتناقصون حسب نجاحهم في الجامعات وكلما توظف أحدهم تصبح كلماتك هذه لا تعنيه ….إذن استحالة التجمع وصعوبته تجعلك تصرخين في قبو فارغ لا تسمعه لا الجهات المعنية لأنها خارج القبو ولا من نجحوا لانهم تجاوزوا القبو والنفق وظهر لهم النور ……
ومع هذا سيأتي الفرج يوما أختي السوفية ……الله الله موجــــــــــــــــــــود
إنه وإن كان أصحاب الأعراف بين منزلتي الآخرة إلا أن الحاكم يومئذ هو الله العدل، إلا أن مصيبتنا نحن حملة الماجستير أننا بين المنزلتين فلا نوظف في الجامعات ولا نقبل في الثانوي ومرنا بيد المتعسفين. لقد رفضوا شهادة الماجستير في مسابقة الثانوي والاولوية كما قالوا للماستر ثم الليسانس فما كان مني إلا أن خبأت شهادتي صاغرا مقهورا. وأما الجامعة فالأمل في الله وحده لأن المحسوبية عمت ولسنا من أصحابها. فمن لهذه الفئة سواك يا الله، اللهم فرجك ونصرك. آمين
السلام عليكم:
نسأل الله فتحا قريبا.
عن قريييييييييب
اسكافي حامل لدكتوراه
ماتت قيمتها مع نظام الالمدي …. ديرها ذكرى