تخطى إلى المحتوى

سياسة التوجيه في الجامعة وسوق العمل . كل واحد على الله 2024.

جل الشعب الجزائري لايعرف أي شعبة تفيد ابنه في الجامعة ويتخرج منها للعمل, فالكثير ممن تحصلوا على الإختيارالأول في التوجيه وكانوا يعتقدونها فرصة العمرولكن بعد التخرج وجدوا أنفسهم عاطلين عن العمل بالرغب من أنهم النخبة.
وكم من فئة تحصلت على اختيارهاالآخير وذلك من قبل المشرفين علىالعملية بعد ما لم يلبوا لهم ماطلبوا نظرا لضعف العلامة المتحصل عليها,ومع هذا تخرجوا وباشروا العمل مباشرة رغم تخوفاتهم المسبوقة قبل التخرج.
وهنا نتساءل هل هي مسألة حظوظ؟أم هي غياب استراتجية دقيقة مضبوطة غفي خهذا الشأن.
ولهذا أنا واحد من الذين لم أتدخل في اختيارات ابني لأني وببساطة لاأعرف شيئا أي فئة يمكن أن تتفاءل وأي فئة تتشاءم
الله يحفظ في المستقبل

هي فعلا مسألة حظوظ مثلا أنا تحصلت علي شهادة البكالوريا سنة 2024 وتحصلت علي شهادة ليسانس في اللغة الإنجليزية سنة 2024 و لم أتحصل علي عمل إلي يومنا هذا و حتي لقرايا نسيتها لا علينا المهم عاودت البكالوريا 2024 و تحصلت عليها و سجلت اليوم لغة عربية عكس اللي قراو معايا ترسمو و تزوجو و تقدموا في حياتهم بخطوات عملاقة اللهم لا حسد كل واحد واش عطاه ربي .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.