تخطى إلى المحتوى

سقطت ورقة التوت . 2024.

  • بواسطة

إن التصنيف الأخير كشف الكثير من الحقائق فقد سقط اللثام عن البعض وظهر جليا للجميع عن مدى تحامل البعض على زملائهم المديرين و المفتشين لسبب أنهم صنفوا أحسن منهم بالرغم أن هذا التصنيف الجديد إن صودق عليه فهو تصحيح لخطأ اقترفته الوصاية في حق هذه الشريحة المهمة بالنسبة لأسرة التربية فلا يوجد في العالم وفي أي مؤسسة من مؤسساته المرؤوس يفوق الرئيس و يصنف أحسن منه إلا عندنا هنا في بلاد العجائب . كان من الأجدر عليهم المطالبة بحقوقهم دون المساس والخدش والتجريح والقدح في زملائهم هناك من يبرر ويقول أن هذه الفئة (مديرين .مفتشين ) لا تملك شهادات وإن كان هذا الكلام مردود عليه وهو عار تماما من الصحة ولنفرض جدلا بإنه صحيح ألم يروا اللاعبين في البطولة الجزائرية دون أي شهادة تذكر يتقاضون ملايير نفس الكالام ينطلي على النواب …والقائمة طويلة . وبقي هذا المبرر شماعة يعلقون عليها إخفاقاتهم ونوياهم السيئة .

السلام عليكم ان شاء الله مستقبلا تكون اخي مدير وتستفيد من هذا التصنيف.احتراماتي التربوية

المديون طالبوا بحقهم باستعمال المعلم كحجة على الوصاية و كانوا يتغامزون فيما بينهم قائلين كيف أصنف مثل المعلم الذي أرأسه .
اذا الحسد بدأ منهم ثم انتقل !!!!
المعلمون ليسوا ضد المدير يا أخي وإنما ضد النقابات التي دافعت عنهم في حين كانوا يتفرجون علينا و يتهامزون علينا ( يخي مقاريش ).

ان شاء الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.