سرعة الايام مخيفة!
ما إن أضع رأسي على الوسادة إلا وأشرق نور الفجر..
ما إن أستيقظ إلا وحان موعد النوم..
تسير أيامنا و لا تتوقف !
وأقول في نفسي : حقاً السعيد من ملأ صحيفته بالصالحات ..
– والسؤال الذي أقف عنده بماذا ملئت صحيفتي ؟
وهل أنا أسير للأمام أم للخلف !؟
يا ترى ما هو وزني عند الله ؟
أقف وأحاسب نفسي فالأيام تمشي بسرعة
ولن يبقى إلا العمل الصالح
فتن الدنيا تموج بنا والأحداث تتسارع من حولنا
والأموات يتسابقون أمامنا.
.
. "فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ
.
.
.
نسأل الله العافية والسلامة
. "فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ
جزاكم الله خيرا
نسأل الله السلامة والعافية
لفتة موفقة إن شاء الله
بارك الله لك فعلا أخي صدقت
الكل يتحرك إما للأمام أو للخلف
اللهم وفقنا للتحرك إلى الأمام وفي طاعتك وطاعة رسولك
ووفقنا لما تحب وترضى
اللهم انا نعوذ بك من موت الغفلة
ونسألك حسن الخاتمة يا الله
مشكورر بارك الله فيك
اللهم نسألك العفو والعافية
فعلا الأيام تمر مر السحاب و نحن عن ذكر الله غافلون
اللهم ردنا اليك ردا جميلا يا رب
شكرا على الالتفاتة الجميلة
انها من علامات قيام الساعة الصغرى التي اخبرنا بها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
حقا الوقت يمر ولا نحس به مطلقا الله يعينا ويسترنا انشاء الله
اللهم اني اسالك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي اللهم استر عوراتي وامن روعاتي
اللهم أحسن ختامنا اللهم امين
بارك الله فيك وجزاك كل الخير
. "فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيك
بارك الله فيك
بارك الله فيك واحسن اليك حقا الايام تتسارع اما لك واما عليك فاللهم نسالك العفو والعافية وحسن الخاتمة