سبب تسمية حروف العلة بهذه التسمية !!
هناك مناسبة وتشابه بين حروف العلة وحال العليل لاجله سميت تلك الحروف بهذا الاسم
فالعليل شأنه ان لايكون على حالة واحده فتراه حينا صحيح المزاج معتدل القوام وافر النشاط واحيانا اخرى تراه قد هد الاعياء كاهله لايقوى على شئ خامل النشاط سقيم المزاج وفي اخرى متقلب بين الشفاء والمرض يصارع احدهما الاخر لاجل البقاء وعدم الفناء.
وهكذا حال هذه الحروف لاتبقى على حال واحدة فالالف مثلا منقلب عن الواو او الياء وهو لايقبل الحركات الاعرابية لذاته فتقدر جميعها عليه للتعذر وهكذا حال الواو التي تحذف عند الجازم والامر في الافعال وكذا الياء وتقدر عليهما بعض الحركات الاعرابية لثقلهما وكذلك يعرض لهما الابدال والقلب والحذف في مواطن تتطلب ذلك .
وشأن هذه الحروف ليس كباقي الحروف وهي في احوالها تعيش تحركا دائما وانتقالا وظهورا واختفاء ولاتظهر آثار الاعراب عليها
اذن فهي مشابهة لحال العليل من حيث عدم الاستقرار والتقلب والانتقال وتلك مناسبة مصححة لتلك التسميه ومصوبة لها
ويبقى القول في ذلك ما قاله العلماء حول تلك المناسبات ( انها وضعت بعد الوقوع والعبرة للواضع )
– العلة هي المرض ، والمريض لا يتحمل المشاق ، فكثيرا ما يموت بسببها . لاحظ مقارنة الصحيح بالمعتل :
– أكتبُ / كتبت …… أقول / قلت( حذفت الواو وهي عين الفعل.
– أكتبُ / لم أكتبْ ……. أقول / لم أقل ……. أسعى / لم أسعَ
حذف حرف العلة لالتقاء الساكنين في الأول ، وعلامة على الجزم في الثانية .
2- وكثيرا ما يعامل معاملة خاصة : ( يكتب ….يمشي ) قدرت عليه الضمة .
هل عرفتم سبب التسمية ؟؟؟
هناك مناسبة وتشابه بين حروف العلة وحال العليل لاجله سميت تلك الحروف بهذا الاسم فالعليل شأنه ان لايكون على حالة واحده فتراه حينا صحيح المزاج معتدل القوام وافر النشاط واحيانا اخرى تراه قد هد الاعياء كاهله لايقوى على شئ خامل النشاط سقيم المزاج وفي اخرى متقلب بين الشفاء والمرض يصارع احدهما الاخر لاجل البقاء وعدم الفناء.
وهكذا حال هذه الحروف لاتبقى على حال واحدة فالالف مثلا منقلب عن الواو او الياء وهو لايقبل الحركات الاعرابية لذاته فتقدر جميعها عليه للتعذر وهكذا حال الواو التي تحذف عند الجازم والامر في الافعال وكذا الياء وتقدر عليهما بعض الحركات الاعرابية لثقلهما وكذلك يعرض لهما الابدال والقلب والحذف في مواطن تتطلب ذلك .وشأن هذه الحروف ليس كباقي الحروف وهي في احوالها تعيش تحركا دائما وانتقالا وظهورا واختفاء ولاتظهر آثار الاعراب عليها اذن فهي مشابهة لحال العليل من حيث عدم الاستقرار والتقلب والانتقال وتلك مناسبة مصححة لتلك التسميه ومصوبة لها
ويبقى القول في ذلك ما قاله العلماء حول تلك المناسبات ( انها وضعت بعد الوقوع والعبرة للواضع )
– العلة هي المرض ، والمريض لا يتحمل المشاق ، فكثيرا ما يموت بسببها . لاحظ مقارنة الصحيح بالمعتل :– أكتبُ / كتبت …… أقول / قلت( حذفت الواو وهي عين الفعل.
– أكتبُ / لم أكتبْ ……. أقول / لم أقل ……. أسعى / لم أسعَ
حذف حرف العلة لالتقاء الساكنين في الأول ، وعلامة على الجزم في الثانية .
2- وكثيرا ما يعامل معاملة خاصة : ( يكتب ….يمشي ) قدرت عليه الضمة .
هل عرفتم سبب التسمية ؟؟؟م ن
بارك الله فيك معلومات قيمة
مشكوور صاحب الموضوع
بارك الله فيك معلومات قيمة
بارك الله فيك معلومات قيمة
بوركت و بوركت أقوالك ، يعطيك العافية …
بارك الله فيك
بارك الله فيك
بارك الله فيك
شكرا على الافادة
باراك الله فيكوجزاك خيرا كثيرا
