بسم الله
مشكلتي غريبة و مربكة بعض الشيئ أنا فتاة أبلغ من العمر 24 سنة دخلت مع صديقتي لمؤسسة في إطار عقود ماقبل التشغيل بمرور أسبوع فقط من بداية عملنا بالمؤسسة سألتني عن معلومات تخص موظف في المؤسسة ذاتها أنا لا أعرفه بصفة شخصية و لم أره أصلا كوني جديدة بالمؤسسة و سألتها سؤال مباشر ، هل تقدم لخطبتك ،فأجابت هو لا يراني أصلا ، بعد مدة من الزمن أتفاجئ بطلب خطبتي من موظف بالمؤسسة بعد سؤاله أكتشفت أنه نفس الشخص الذي سألتني عنه صديقتي من قبل .
الشاب جاهز من جميع النواحي و انا لم أعترض في خطبته لي لكن وجدت نفسي في حرج مع صديقتي فهل أخطأت إن وافقت على الخطبة ؟
أرجوكم ساعدوني فانا محرجة في الجواب ؟
سقسي صاحبتك علاش سقسات هي عليه
عادي اختي
مكتوبك
اخبري صديقتك انه طلب يدك وانتظري ردة فعلها او اساليها مباشرة لم سالت عنه سابقا فان كانت متعلقة به فسيظهر عليها وفي هده الحالة لابد ان تراعي الصداقة التي بينكما فاكيد ان كنت تحبينها وتحترمين ما بينكما من صداقة فلن ترضي به لانك ستحزنين صديقتك
حاولي أن تسالي صديقتك لماذا …
ثم اتكلي على الله ان كان يخاف الله
skssiha 3lah saksatk wastakiri wtwkli 3la rabi
في اابداية اسالي صديقتك لما سالت عنه ان كان مجرد فضول واهتمام منها اخبريها انه تقدم لك وان كانت بنية اخرة فيجب عليك مراعاة مشاعرها ولا تخبريها بالامر اصلا واتركي موضوع الخطبة لوالديك واستخيري قبل كل شيء والله يسهلك امورك
شوفي اختى
هذا الأمر لا يرجع لصاحبتك
عليك بصلاة الإستخارة فهي الشي الأهم في مثل هاته الأمور
وربي يسهلك يارب
صلي صلاة الإستخارة و توكلي على الله
mmmmmmmmmmmmmrrrrrrrrrrcccccccc
slllt
sa9si sa7abtek balak hiya ki sa9satek 3lih kanet 3arfa rah jay yekhteb w la kan raki dayra hiya kan 3aynha fiiih had chi mektoub bach wselti dkhalti takhadmi w howa t9ademlk heta kan rebi kateb haka w en+ la kanet sa7abtek so7ba mli7a w tefham hiya ki tgoolilha tgoolk hada mektoub w mayesra waloo w llah ykemlk felkhir nchallh
أين المشكلة في ذلك؟
أعتقد بأنه لا حرج في ذلك طالما ان صديقتك لا تعرفه اصلا،
لو كان خطيبها أو كان ينوي خطبتها،
ثم غير رأيه ليخطبك أنت،
هنا يكون الأمر أكثر تعقيدا،
وبما انه لا توجد أية علاقة بين صديقتك وهذا الشاب،
فلا مشكلة في قبولك الارتباط به،
لكن عليك التريث لمعرفته أكثر،
ربي يسهلك.
عليك بصلاه الاستخاره و الله الموفق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختي الفاضلة أعتقد أن أول خطوة تقومين بها هي صلاة الإستخارة ثم بعد ذلك اسألي صديقتك عن رأيها في هذا الشخص ولماذا سألت عنه وأيا كانت إجابتها صارحيها بالموضوع حتى تزول عنك الحيرة والقلق و أن تتوضح الأمور وتوضع في نصابها خير من أن تحملي نفسك عبئ الكتمان والتستر على الأمر وفي النهاية الأمور ستظهر للجميع برأيي الصراحة والوضوح هي الحل لجنيع الأطراف و أرجو لك التوفيق