تخطى إلى المحتوى

سؤال في الشرعية يرجى الدخول 2024.

قال تعالى: يا ايها الذين امنوا اطيعوا الله و اطيعوا الرسول واولي الامر منكم فان تنازعتم في شيئ فردوه الى الله و الرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر ذلك خير واحسن تاويلا . النساء 59
س:ما هو المصدر التشريغي المذكور في الاية ?
1… اظن انه قياس لقوله تعالى :فان تنازعتم في شيئ فردوه الى الله و رسوله . اي اما الكتاب او السنة

..…. او اجماع لان الله سبحانه قال اطيعوا اولي الامر منكم …..واش رايكم ….

الجواب:
الاجابة الصحيحة هي الاجماع لقوله تعالى : اطيعوا الله و اطيعوا الرسول و اولي الامر منكم ” واولي الامر في هذه الاية المراد به هم مجتهدي امة محمد عليه الصلاة و السلام وبالتالي علينا طاعتهم في حكمهم في المسالة المعروضة كما نجد ان من شروط الاجماع الدليل وباتالي عليهم العودة للكتاب او السنة لحسم الحكم المراد النطق به وهذا لاجتناب التنازع
رغم هذا يوجد اشارة الى القياس في الشطر الثاني من الاية لقوله تعالى : فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله و رسوله ” اي ضرورة قياس مالا يعرف حكمه على حكم شرعي مذكور مسبقا في الكتاب او السنة
لكن الاجابة الواضحة من خلال الاية هو الاجماع
وشكرااااااااااااااااا

……………………..

مصدر التشريع هنا هو الإجماع ويمكنك الإستشهاد بهذه الأية اذا طلب منك حجية الإجماع ووجه الدلالة في هذه الآية هنا هو أن الله سبحانه وتعالى شرط التنازع لوجوب الرد إلى الكتاب والسنة فإذ لم يتنازعوا لم يجب عليهم الرد وبالتالي هنا كان الإتفاق حينئذ بينهم كاف عن الرد إلى الكتاب والسنة والإتفاق هو معنى للإجماع

والله أعلم

يا اخي اولا صحح الاية :اطيعوا الله و اطيعوا الرسول و اولي الامر منكم.
هدا السؤال طرح علي من قبل و كانت اجابتي الاجماع . و الشي لي يؤكد هو الشطر التاني من السؤال لي يقول و ما هي انواعه و كيما علبالك بلي القياس ما عندوش انواع و لهدا فهو الاجماع
على الرغم من انوا هدي الاية دليل ليهم الاثنين .
لكن الاية الاكثر تحدثا عن القياس هي:<فاعتبروا يا أولي الأبصار>لان الاعتبار نوع من انواع القياس .
نتمنى تكون اجابتي صحيحة و نفيدك.

احنا قاللنا تعليها الشيخ بلي راهي اجماع وهي دليل على نشروعية الاجماع و>لك في واولى الامر منكم وتعني النجتهدين

هادي جات في سؤال فالامتحان و الاجابة هي الاجماع

اذن الاجابة الصحيحة هي الاجماع لقوله تعالى : اطيعوا الله و اطيعوا الرسول و اولي الامر منكم ” واولي الامر في هذه الاية المراد به هم مجتهدي امة محمد عليه الصلاة و السلام وبالتالي علينا طاعتهم في حكمهم في المسالة المعروضة كما نجد ان من شروط الاجماع الدليل وباتالي عليهم العودة للكتاب او السنة لحسم الحكم المراد النطق به وهذا لاجتناب التنازع
رغم هذا يوجد اشارة الى القياس في الشطر الثاني من الاية لقوله تعالى : فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله و رسوله ” اي ضرورة قياس مالا يعرف حكمه على حكم شرعي مذكور مسبقا في الكتاب او السنة
لكن الاجابة الواضحة من خلال الاية هو الاجماع
وشكرااااااااااااااااا

شكرا اخواني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.