سمعت هذا كثيرا
ارجو من له تأكيد فاليعلمنا بار ك الله فيكم
أنا أيضا سمعت هذا الخبر….
لكن هل هو قرار ام اقتراح
كما ان الحجم الساعي لا يتعلق بالسنة الرابعة او الخامسة بل بالسنة الثالثة فقط و الله اعلم
من جريدة الخبر :
———————————————————
450 اقتراح لـ ”إنقاذ” مستقبل 3 ,8 مليون تلميذ بابا أحمد ”يصحّح” نسخة بن بوزيد
[IMG]https://ar.algerie360.com/wp-*******/themes/algerie360-vert/images/logos-sources/khaber.png[/IMG]
[IMG]https://ar.algerie360.com/wp-*******/themes/algerie360-vert/images/print.png[/IMG]
[IMG]https://ar.algerie360.com/wp-*******/themes/algerie360-vert/images/text-moins.png[/IMG] [IMG]https://ar.algerie360.com/wp-*******/themes/algerie360-vert/images/text-plus.png[/IMG]
السبت 18 مايو على 23:48
تنصيب ورشات لجنة تطبيق الاقتراحات غدا
تنشر ”الخبر” تفاصيل الاستشارات الوطنية التي أشرفت وزارة التربية على إطلاقها، بدء من الثالث فيفري الماضي، في إطار ندوات مست الجهات الأربعة للوطن. وخلصت هذا الندوات الجهوية إلى تحرير تقارير تضمنت حوالي 450 اقتراح، ستكون مخارج لـ ”إنقاذ” مستقبل 3, 8 مليون تلميذ في الأطوار التعليمية الثـلاثـة. وستنصب، غدا، ورشات لجنة تقنية ستعمل على تطبيق الاقتراحات لإدخالها حيّز التنفيذ، بدء من الموسم الدراسي المقبل، ويعلن عنها رسميا في الجلسات الوطنية المقرر عقدها شهر جويلية القادم.
قسّم معدّو التقرير النهائي المرفوع إلى وزير التربية، عبد اللطيف بابا أحمد، في الجزء الأكثـر أهمية بعنوان ”البرامج التعليمية للتعليم الإلزامي”، إلى 4 تقارير فرعية تخص المناطق الأربعة للوطن ”وسط وشرق وغرب وجنوب”، وكل تقرير بدوره تفرع إلى 4 محاور أساسية، أولها نقاط القوّة في النظام التربوي، وثـانيا الاختلالات الواردة المسجلة، وثالث محور تحديد أسباب الاختلالات. والمحور الرابع والأخير، يتمثّـل في اقتراحات إجراءات المعالجة والتحسين، مع العلم أنّه تقرير يخص مرحلة التعليم الإلزامي، أي الطورين الابتدائي والمتوسط.
وفي تقرير الندوة الجهوية للغرب، رفعت اقتراحات مقرونة بجوانب التدعيم للنظام التربوي في الأجزاء التي لن يسمها ”التصحيح” في التعليمين، الابتدائي والمتوسط، وهي كالآتي:
– تفعيل مشروع القسم والمادة ضمن مشروع المؤسسة.
– تفعيل مواد التربية الخلقية، المدنية، الإسلامية والتربية البدنية بتأطير من المختصين.
– ضرورة تطابق الكتاب المدرسي وفق البرامج المقررة.
– اختيار النصوص المشوّقة.
– إحداث توازن بين تنظيم الزمن المدرسي والمضامين.
– اعتماد نصوص أدبية وعلمية ملائمة لواقع المتعلم.
– إعطاء أهمية كبيرة لعملية التقويم التربوي.
– جعل المضامين أكثـر قابلة للتطبيق والانجاز.
– تنشيط التواصل والاتصال في المؤسسات التربوية.
– مواصلة توفير نوعية الوسائل التعليمية العلمية البيداغوجية.
– اعتماد مبدأ التناسق والتكامل في اختيار المضامين والمناهج التربوية.
أمّا الاقتراحات المقدّمة كإجراءات لمعالجة وتحسين الاختلالات التي طرأت على النظام التربوي، نتيجة الإصلاحات التربوية، فجاءت على النحو التالي:
التعليم الابتدائي:
– تخفيف وتذليل البرامج والمضامين، والاكتفاء بدراسة التعلمات الأساسية في الطور الأول.
– فتح المناصب المالية الخاصة بالمواد التي تهتم بالنشاطات اللاّصفية.
– إعداد معجم تربوي لتوحيد المصطلحات والمفاهيم الخاصة بالمقاربة بالكفاءات.
– متابعة تنفيذ القوانين الخاصة بالمناشير.
– إعطاء أهمية أكبر للتناسق وانسجام المناهج والوسائط التعلمية.
– اعتماد منطق التعلهم على منطق التعليم.
– تخفيف الحجم الساعي لبعض المواد.
– إعادة النظر في برنامج مادة التاريخ ”السنة الثـالثـة ابتدائي” بما يتوافق وقدرات المتعلم.
– وجوب إتباع منهجية علمية في حذف بعض الدروس، بحيث تراعي عدم الإخلال بالتدّرج.
– دعم الحجم الساعي لمادة اللّغة الفرنسية في التعليم الابتدائي.
– تأليف الكتب المدرسية من قبل خبراء بما يتوافق ومستوى المتعلم والبعد الاجتماعي والثـقافي.
– إدراج أدب الأطفال ضمن النصوص الأدبية.
– دمج المواد المتقاربة.
– اعتماد مبدأ التخصص في تدريس المواد التعليمية في التعليم الابتدائي.
– توفير الوسائل التعليمية في التعليم الابتدائي.
التعليم المتوسط:
– وضع خطة إجرائية لتفعيل آليات الدعم والمعالجة البيداغوجية.
– إعداد معجم تربوي لتوحيد المصطلحات والمفاهيم الخاصة بالمقاربة بالكفاءات.
– إعطاء أهمية أكبر للتناسق وانسجام المناهج والوسائط التعلمية.
– اعتماد منطق التعلّم على منطق التعليم.
– وجوب اتباع منهجية علمية في حذف بعض الدروس، بحيث تراعي عدم الإخلال بالتدرج.
– تأليف الكتب المدرسية من قبل خبراء بما يتوافق ومستوى المتعلم والبعد الاجتماعي والثـقافي ودمج المواد المتقاربة.
وفي تقرير الندوة الجهوية للولايات الشرقية، اقترح المشاركون في استخلاص الاختلالات التي تضمّنها المنظومة التربوية، حدّدت أسباب النقائص المسجلة وتمثلت في:
– عدم التنسيق بين اللجان الوطنية المتخصصة للمناهج واللجان الموكل لها إنجاز الكتاب المدرسي بمختلف النشاطات في المستوى الواحد، خاصة دفاتر النشاطات (الإدماج).
– عدم مراعاة تباين العادات والتّقاليد وتنوع الموروث الثـقافي الجزائري.
– كثـافة البرامج وتعدّد النشاطات.
أمّا الاقتراحات المقدّمة في شكل إجراءات المعالجة والتحسين، فجاءت في إطار توصيات، وهي:
– إدراج نصوص أدبية أصيلة تتوفر على عناصر التذوق الأدبي، وتمس الحياة المعيشية للطفل.
– إضافة مواضيع في مادتي اللغة العربية والرياضيات من أجل تحقيق البناء الفعلي للمفاهيم المبرمجة وتحقيقا للكفاءات المنصوص عليها.
– إعادة النظر في مضامين التربية الفنية والتشكيلية بما يتناسب وقدرات التلميذ العقلية.
– الرجوع إلى طريقة الحروف في تدريس اللّغة الفرنسية في السنة الثـالثـة.
– إعادة حصة نشاط التربية الخلقية ذات الطابع الشفوي.
– اعتماد تخفيف المضامين لمنطق بناء الكفاءة، وليس لمنطق الكم المعرفي.
– دمج مضامين التربية المدنية والتربية الإسلامية.
– التدقيق اللغوي في جميع السندات قبل طبعها.
– تحيين البرنامج خاصة للغات المميّزة (لغة عربية، رياضيات، ولغة فرنسية).
– مضاعفة الفترة التمهيدية ببرنامج السنة الأولى.
– تعديل محتويات الفرنسية حتى تلائم مستوى التلاميذ.
– إرفاق دليل توجيهي لمواد الإيقاظ (لغة عربية ورياضيات ولغة فرنسية).
– تأجيل نشاطي التاريخ والجغرافيا إلى السنة الرابعة ودمجها في نشاط واحد (اجتماعيات).
– تضمين دليل المعلم بأسباب نزول الآيات والسور القرآنية وإسناد الأحاديث النبوية الشريفة للتحكم في شرح المعاني.
– توحيد المفاهيم والمصطلحات الواردة في مناهج التعليم الابتدائي، ولكل المواد.
– الدّقة اللغوية مع البساطة في صياغة مختلف مستويات الكفاءات المستهدفة.
– ضرورة توحيد الخط عند طبع الكتاب المدرسي، على أن تراعى الخصائص النمائية للمتعلم وأن يكون في أجزاء حسب كل فصل دراسي.
– ضرورة إرفاق الكفاءات المستهدفة بالوضعية التقييمية.
وفي شق تنظيم الزمن المدرسي، فذكر أنه كاف لإنجاز المضامين الدراسية، وبرزت فيه نقاط قوّة تمثـلت في اعتماد 45 دقيقة لكل حصة، وهو مناسب وعملي، وتشارك حصص اللغة العربية في زمن واحد (اعتماد المقاربة النصية) نظام الوحدة، وضمان تنظيم النشاطات التعلمية في وتائر (اليوم، الأسبوع والسنة الدراسية). واقترح لتدعيم هذه النقاط، تعميم العمل بنظام الدوام الواحد أو المتواصل، وفق المعطيات الميدانية وإعادة النظر في الحجم الساعي لبعض النشاطات.
فيما قدمت اقتراحات للمعالجة والتحسين:
– إعادة النظر في مدة التعليم الابتدائي، بأن يمتد إلى 6 سنوات، بدل خمس سنوات، كما هو معمول به في أغلب الدول ذات المنظّمات الناجحة، وهذا ما سيخفف العبء عن البرامج الموجهة للتعليم الابتدائي، ويسمح بعقلنة وتأمين الزمن الدراسي.
– إعادة النظر في الوتائر المدرسية.
– تمديد الفترة التمهيدية لتلاميذ السنة الأولى إلى شهرين بدل شهر واحد، لتمكين التلاميذ الذين لم يحظوا بالتربية التحضيرية لمواكبة برنامج اللغة العربية، وتمكينهم من اكتساب أكبر قدر من الثـروة اللغوية الضرورية.
وفي خانة مساعي التعليم ـ التعلم، فضبطت اقتراحات كالأتي:
– بناء شبكات تقويم انطلاقا من ملمحي الدخول والخروج.
– دعم المدرسة الابتدائية بمختصين في التربية البدنية والفنية.
– ربط المدرسة بمحيطها الثـقافي العربي الإسلامي لتحصين الأجيال والرفع من مستواها التربوي والأخلاقي.
– ربط مساعي التعليم والتعلم بالسوق الوطنية للشغل.
– التنسيق الأفقي والعمودي بين المواد ومراحل التعليم.
وفي التعليم المتوسط، فقدّم الإخصائيون اقتراحات جاءت محددة في النقاط التالية:
– مراجعة حجم البرامج.
– تفادي تكرار المضامين في مادتين مختلفتين وتحيينها حسب المستجدات..
– إدراج النشاطات اللاصفية التي تدعم المكتسبات وتصقل المواهب والمهارات، وفي التوقيت الرسمي، مع ترك حرية الاختيار للتلميذ.
– ضرورة وجود تسلسل منطقي ومتوافق بين مختلف برامج الأطوار الدراسية.
– التحكّم في بناء الكفاءات في مختلف مراحل التعليم (قاعدية، مرحلية، ختامية) بالشكل الذي يضمن للتلميذ التكيف عند الانتقال من مرحلة إلى أخرى.
– إدراج الإنتاجات الفكرية والأدبية والعلمية الجزائرية في المناهج التعليمية.
– عدم برمجة حصص الدعم والمعالجة خلال العطل (أقسام الامتحانات الرسمية).
– عقلنة تنظيم الزمن الدراسي بمراعاة حاجات وقدرات المتعلّم.
– مراعاة الخصوصيات الجغرافية والمناخية في تنظيم الزمن المدرسي.
– بناء الزمن الدراسي على أساس 6 أيام في الأسبوع، بمعدل 32 ساعة أسبوعيا، بمعدل 06 ساعات.
– توفير وثـائق وظيفية واضحة ومحيّنة تخدم المدرس والمنهاج (خاصة المبتدئين).
– ربط مساعي التعليم والتعلم بمعطيات الواقع جوانبه (المادية والبشرية).
– الابتعاد عن تطبيق النماذج الجاهزة دون مراعاة الخصوصيات الثـقافية والاجتماعية والاقتصادية للجزائر.
– إضفاء المرونة وتشجيع روح المبادرة دون المساس بمبادئ المنظومة التربوية.
– تخصيص اعتمادات مالية كافية.
– تحفيز المدرسين على استعمال تكنولوجيا حديثـة، خاصة المبتدئين.
– تجهيز المؤسسات بالمرافق الضرورية.
– وضع جهاز تقويم مبني على المقاربة بالكفاءات.
– التكوين في مجال التقويم وفق المقاربة الجديدة.
– إعادة النظر في الامتحانات الرسمية من حيث: المحتوى، التقويم، التنظيم، بالشكل الذي يقيس فعلا ملامح التخرج (الكفاءات الختامية).
– اعتماد شهادة التعليم المتوسط في الانتقال إلى مرحلة التعليم الثـانوي.
كما رفعت اقتراحات أعدّها المشاركون في الندوة الجهوية للجنوب، تراعى فيها خصوصية المنطقة.
– إعادة النظر في المضامين والبرامج بما يتوافق وبيئة المتعلم.
– وجوب ترتيب دروس كتاب التلميذ والتدرّجات السنوية بما يتوافق مع المناهج والوثـيقة المرافقة.
– ضرورة ربط البرامج التعليمية بين مختلف المستويات والأطوار.
– إدراج مبدأ تخصص الأستاذ (علمي وأدبي ومواد الإيقاظ).
– برمجة نشاط التربية الإسلامية في حصص يومية ذات 30 دقيقة، بدلا عن حصتين ذات 45 دقيقة أسبوعيا.
– جعل اللّغة الأجنبية في مرحلة التعليم الابتدائي اختيارية (الفرنسية / الإنجليزية).
– التقليص من زمن المواد غير الأساسية وتمديده في المواد الأساسية.
– التخفيف من كثـافة البرامج في مرحلة التعليم الابتدائي.
– زيادة عدد دروس مجال القرآن الكريم.
– ضرورة أن يخضع كل منهاج للتجريب والتقويم على المدى القصير والمتوسط.
– إعداد المضامين وفق قدرات المتعلم الفكرية والنفسية والعمرية.
– إلغاء كراس الأنشطة وتفعيل كراس القسم.
– مراعاة الأصالة والتجديد في بناء المناهج بما يتلاءم وخصوصية المجتمع الجزائري.
– إعادة النظّر في محتويات المناهج ومضامينها، من خلال نصوص وسندات تتسم بالدلالة والجمالية وذات مرجعية أدبية.
– العودة إلى المحادثـة وتفعيل دور المَشاهد (لعب الأدوار من الطرائق النشطة في المقاربة بالكفاءات).
– إدراج الفترة التمهيدية في السنة الأولى ابتدائي.
– التركيز في مادة التاريخ على ”تاريخ الجزائر الحديث” دون سواه ابتداء من السنة الرابعة ابتدائي.
– تأجيل الترميز العالمي في مادّة الرياضيات إلى المرحلة المتوسطة، وإن كان لابدّ ففي السنة الخامسة من التعليم الابتدائي.
– إعادة ترتيب مضامين اللغة العربية والفرنسية بما يتناسب والبناء المعرفي المتسلسل.
وفي شق تنظيم الزمن المدرسي، فاقترح ما يلي:
– اعتماد نظام الدوام الواحد المستمر، مع تدعيم المؤسسات بنظام النصف الداخلي.
– إقرار العطل المدرسية حسب خصوصية المناطق الجغرافية (بالنسبة لعطلة الصيف).
– تنظيم أوقات الدخول والخروج حسب تغيّر مدّة النهار، باعتماد توقيتين، شتوي وصيفي، وحسب المناطق شمالا وجنوبا.
– تخفيف الحجم الساعي الأسبوعي.
– زيادة الحجم الزمني لمادّة اللغة الفرنسية.
بينما في جانب الملائمة بين مضامين البرامج والحجم الزمني، فالاقتراحات هي:
– التخفيف من مضامين البرامج، مع مراعاة التسلسل المنطقي ومستوى القدرات العقلية والفكرية للمتعلم، وعلى أن يكون ذلك موضوعيا ودقيقا في جميع المستويات التعليمية.
– إدراج حصة تطبيقات مستقلة بذاتها في بعض المواد لجميع المستويات.
– تجنب تكرار المضامين في أكثـر من نشاط، خاصة ذات الهدف والتوجّه الواحد.
– تأجيل تدريس التربية العلمية والتكنولوجية والتربية المدنية إلى الطور الثـاني.
– اقتراح خمس ساعات فرنسية للسنة الثـالثـة ابتدائي.
– إنهاء الموسم الدراسي بنهاية شهر مـاي، على أن تجرى الامتحانات الرسمية في نهاية الشهر.
– موافاة المؤسسات التربوية برزنامة العطل المدرسية والامتحانات الفصلية بدءا من الدخول المدرسي المقبل، لتمكين الأساتذة من إنجاز توزيعاتهم السنوية، مع مراعاة خصوصية مناخ المناطق الجنوبية.
وبهذه الاقتراحات، تكون المدرسة الجزائرية قد دخلت مرحلة القضاء على الاختلالات السلبية التي سبق لـ ”الخبر” نشرها بتاريخ السبت 9 مارس الماضي. وجاء في التقرير، نسخة منه بحوزة ”الخبر”، مكوّنا من 14 صفحة، كشف بـ ”التفصيل”، كافة الحقائق والعوامل التي كانت سببا في تراجع مستوى الدراسة، أعدّها خبراء وأساتذة عملوا في الميدان لسنوات طويلة قبل الإصلاحات، واعتبروها وقفات لإعادة النظر في شؤون التربية والتعليم، لأنها تتعلق بالتنمية البشرية التي تعتبر اللبنة الأساسية في تطور الشعوب .
——————————————
Les nouvelles pourraient être vrai parce que tout le monde parlait et dit que le volume horaire est insuffisant pour la langue française
هل زيادة الحجم الساعي هي الحل …..المصيبة في البرنامج الثالثة 4 حروف في 6 ساعات ….والرابعة برنامج لاعلاقة له لا بالابتدائ ولا بالفرنسية و الخامسة البرنامج كثيف والامتحان في ماي…..دائما نتبع القشور ودائما يسند الامر لغير اهله …ربي لطفك
لو فتح البال لمناقشة المشكل في تحصيل الفرنسية لفتح منتدى خاص بذلك ……… لكن الحجم الساعي واحد من الاسباب ……..و البرنامج واحد ….و اكبر المساكل امثالي ممن يتفيقه على الفرنسية …..و الله غالب ……. و قد اكون محظوظا بالتواصلم عكم و محاولة التعلم و التطور .على غرار الكثير ممن اعرفهم من الزملاء و للاسف ……….. و هذا واحد …………. و الوزير سبب ……. و النقابات و الاضرابات سبب ……… و الاولياء سبب …….
هذا ما قاله السيد الوزير في حصة لقاء مع الصحافة.
الامر شبه اكيد و ارجو ان يطبق
يقال ,,,,,,,إضافة حصة لكل سنة ………..تخفيف البرنامج وجعله أكثر بساطة ليكون في متناول التلميذ,,,,,,ولكن كيف ؟ الله أعلم !!!!!!
المهم ,,,,,,نتمنى أن تكون إصلاحات جذرية,,,,مدروسة ,,,وواقعية
à vrai dire le niveau de nos enfants en langue française est insifuson .mon avi revient au volume horraire et non pas au compétances des profs.avec tous mes réspets au profs.
المشكل لا يكمن في الحجم الساعي وحده بل كثافة البرنامج أيضا نقص في تكوين المعلمين و الأساتذة كذلك الأولياء لهم دور كبير في تعليم أبناءهم و المجتمع له دور هام في تكوين التلميذ فمثلا التلميذ لا يجد أين يوظف ما تعلمه في المدرسة فيصبح في طي النسيان و….و….و….
فيجب مراجعة كل هذا إذا أردنا الخروج من هذا المشكل.
نحاسب أنفسنا قبل أن نحاسب.
A vrai dire le niveau des enseignants est trop bas
le problème est dans les séances de 45 min , à mon avis au lieu de 4séances de 45 min pourquoi pas des séances de 1h30min pour 2 jours puisque on a constaté dans chaque séance de 45 min on perd plus de 5 minutes le minimum à cause du changement entre les enseignants d’arabes et de français plus la préparation et l’installation des affaires de français par les élèves voilà pourquoi on peut pas terminer 3 activités dans une séance de 45min
باين عليك رومي صح صح
لما لا تبادر بتكوين هؤلاء
وتوفر لنفسك الكثير من الأجر
ويصبح كل تلاميذ وطني
فرنسييييييييييييييييييين bien
يا سي
djamel didouch