بسم الله الرحمان الرحيم
من الصعب أن أصف معاناتي في بضعت أسطر،أنا سيدة متزوجة منذ 18 سنه ولديا ولدين وبنت.
-كان يأتوني خطاب كثيرون مثل أي بنت عاديه وأنا كنت أرفض كل واحد لسبب،إلى أن جاء زوجي الحالي
والشيء الذي لفتني وأعجبني فيه هو عندما اتى لخطبتي مع والدته كان قليل الكلام،فشدني وقلت هذا وقار ورزانه وشخصيه
وإحترام ،وقمنا بالسؤال عليه كما تفعل العائلات عادتا والحمد لله كل الناس تشكر فيه وفي أخلاقه ،لكن العيب الوحيد والكبير
لايوجد عنده بيت ولا حتى عمل،وبحكم أنني أعمل قلت لامشكلة ندبر حالنا لأن يرزقه الله بالعمل،فوافقت عليه.
-تزوجنا وكنا نعيش حياة سعيدة وهادئة،وحصل على عمل عن طريق واليدي في أول الأمر رفض ثم بعد ذالك وافق عليه
والحمد لله أصبح يعمل،والمشكلة تكمن في أنه كان يأتي بالشهرية ويضعها في حجري كاملتا ولا يأخذ منها الا مبلغ كي يشتري به السجائر
وتصورو كنت أنا التى أعمل كل شيء أدفع فاتورة الكهرباء ،الماء،………حيث كان يرفض أن يفعل ذالك ولا يبالي أبدا.
والشيء الذي استفزني أكثر هو معاملته لأولاده لايسأل عنهم ولا على أحوالهم ولا يتكلم معهم على أساس أب مع أبنائه بل بصغه الأمر والنهي وفقط،فأحسست ان مثله مثل الأثاث في البيت أو أنه ليس برجل.
وفي مرة جن جنوني عندما سمعت أن إبنتي ذات 15 سنه أصبحت سلوكها منحرفه ،فأردت أن أنهض نخوته لكن تصورو بماذا أجاب
قال :نورمال….عادي
قلت :ابنك يدخن ودائما يتشاجر
قال :نورمال….عادي
قلت: ابنك الصغير يهرب من المرسة ولا يريد الدراسة
قال:نورمال….عادي
فأصبحت أنا الأب والأم في نفس الوقت وكأنني ولدتهم لوحدي ،والله أنا كرهته ولو خوفي من الله وعلى أولادي لإنفصلت عليه منذ وقت طويل.
هذه قصة إمرأة تعيش حياة صعبه وفي ظل غياب الزوج رغم وجوده ، فخطرت في بالي بعض الأسئله فأرجو ان تساعدوني كي أجد إجابه :
-ماهو سبب إنسحاب الرجل الكلي من الحياة الزوجيه و كما نعلم أن هذه الحياة لابد أن تكون مشتركة؟
-هل إنسحاب الرجل بسبب قوة شخصيه المرأة الزائدة أو ضعف في شخصيته؟
-هل إنسحاب الرجل بسبب فهمه الخاطئ للمساواة بين المرأة والرجل رغم وجود أشياء الأولى أن يقوم بها الرجل؟
أو بسبب ماذا……………………؟
أرجوا منكم أن تتفاعلو مع هذه المشكله لنعلم السبب الرئيسي لإنسحاب الرجل وسلبيته
وتقبلو تحياتي
بالاك هدا الراجل ماشي تاع عايلة وزيد في عمري 15 سنة منفهمش بزاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااف
جابلي ربي كون فطنتي بكري .بصح دوكا غي اقعدي معاه في وجه اولادك و حاولي تفطنيه شوية و اصبري و ربي معاك
بالاك هدا الراجل ماشي تاع عايلة وزيد في عمري 15 سنة منفهمش بزاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااف
|
مشكوووووووووورة حبيبتي نوووووووور انتي صغيرة وعقلك كبير سقسيني انا
جابلي ربي كون فطنتي بكري .بصح دوكا غي اقعدي معاه في وجه اولادك و حاولي تفطنيه شوية و اصبري و ربي معاك
|
مشكوووووووووور على التعليق والاهتمارم اختي فيفي 02 صح لازم تصبر وخلاص
على جال ولادها باه مايعود عندهم إختلال عاطيفي
السلام عليكم :
اختي الكريمة
ينسحب الرجل اذا لم يعد يرى قيمة لرجولته او شخصه او اثرا لوجوده في المحيط الدائر به خصوصا اذا كان بناء كالاسرة فهو يشعر بالاحباط لان صورة الاسرة الخارجية في مجتمعاتنا هي صورة الرجل بالتحديد وربما يكون زوجك قد احس بهذا، الا ان هناك عاملا اخر يجعل الامر بالفعل معقدا هو الفشل،فعندما يستلقي الانسان في خمائل الفشل فان اية قوة لاتستطيع انتشاله والرجل اذا احبط ثم استسلم للاحباط كان كمن سلم نفسه للحبل لايبالي ايهما اولى الحياة او الموت.
نصيحتي اختاه -وانا رجل مررت بسرداب الطلاق- قد لايرى الانسان ثمرة مشروع حياته قريبا وقد لايراه بعد مدة قصيرة وقد لايراه ابدا.لكن ثمة ما هو اهم من المعاينة المادية للنتائج هو التاكد من صحة المقدمات وسلامة التطبيق هذا يعطينا يقينا وارتياحاوثقة خصوصا اذا كان المجازي والمقدر والقاضي هو الله .
ماهو سبب إنسحاب الرجل الكلي من الحياة الزوجيه و كما نعلم أن هذه الحياة لابد أن تكون مشتركة؟
في الحالة المذكورة في الموضوع أعلاه فأكيد الإتـّكال الكامل على الزّوجة ::: ولكن ممكن جدّا لأن الأهل هم من وجدوا له وظيفة وفي فكره أنّ تلك النـّقود زوجته أحقّ بها .
-هل إنسحاب الرجل بسبب قوة شخصيه المرأة الزائدة أو ضعف في شخصيته؟
ضعف في شخصيـّته ممكن جدّا
-هل إنسحاب الرجل بسبب فهمه الخاطئ للمساواة بين المرأة والرجل رغم وجود أشياء الأولى أن يقوم بها الرجل؟
أو بسبب ماذا……………………؟
بصراحة وبالنـّسبة لي أرى أنّ هذا النـّوع نادر جدّا وبرأيي أيضا ممكن جدّا أن يكون مصاب بمرض نفسي يجعله دائما يهرب ، ينسحب لا يتكلّم .
السلام عليكم :
اختي الكريمة ينسحب الرجل اذا لم يعد يرى قيمة لرجولته او شخصه او اثرا لوجوده في المحيط الدائر به خصوصا اذا كان بناء كالاسرة فهو يشعر بالاحباط لان صورة الاسرة الخارجية في مجتمعاتنا هي صورة الرجل بالتحديد وربما يكون زوجك قد احس بهذا، الا ان هناك عاملا اخر يجعل الامر بالفعل معقدا هو الفشل،فعندما يستلقي الانسان في خمائل الفشل فان اية قوة لاتستطيع انتشاله والرجل اذا احبط ثم استسلم للاحباط كان كمن سلم نفسه للحبل لايبالي ايهما اولى الحياة او الموت. نصيحتي اختاه -وانا رجل مررت بسرداب الطلاق- قد لايرى الانسان ثمرة مشروع حياته قريبا وقد لايراه بعد مدة قصيرة وقد لايراه ابدا.لكن ثمة ما هو اهم من المعاينة المادية للنتائج هو التاكد من صحة المقدمات وسلامة التطبيق هذا يعطينا يقينا وارتياحاوثقة خصوصا اذا كان المجازي والمقدر والقاضي هو الله . |
وعليكم السلام أخي التائق 33
أخي التائق قيمة الرجل تحددها شخصيته ،وهذه المرأة لم تحسسه قط أن عائلتها هي من جلب له العمل بل بالعكس
وبسبب سلبيته أصبحت لاتبالي به وهذا رد فعل طبيعي.
تقبل تحياتي
ماهو سبب إنسحاب الرجل الكلي من الحياة الزوجيه و كما نعلم أن هذه الحياة لابد أن تكون مشتركة؟
في الحالة المذكورة في الموضوع أعلاه فأكيد الإتـّكال الكامل على الزّوجة ::: ولكن ممكن جدّا لأن الأهل هم من وجدوا له وظيفة وفي فكره أنّ تلك النـّقود زوجته أحقّ بها . -هل إنسحاب الرجل بسبب فهمه الخاطئ للمساواة بين المرأة والرجل رغم وجود أشياء الأولى أن يقوم بها الرجل؟ بصراحة وبالنـّسبة لي أرى أنّ هذا النـّوع نادر جدّا وبرأيي أيضا ممكن جدّا أن يكون مصاب بمرض نفسي يجعله دائما يهرب ، ينسحب لا يتكلّم .
|
مشكور حبيبتي دموع الحياة
وأنا كذالك أرى أنه متعود على الإتكال أكثر منه مرض نفسي
ويمكن أن يكون بسبب والدته التي عودته على أن تفعل كل شيء
حتي في يوم خطبته هي التي تتكلم وتناقش وهو كأن الأمر لا يعنيه.
تقبلي تحياتي يا غالية
السلام عليكم
و الله اختي انت طيبة جدا و عطوفة عطفتي على زوجك و انا على اولادك ربي يحفظهم ان شاء الله
في ما يخص زوجك مثل هده الحالات كثيرة في عصرنا
اشك ان حصوله على العمل هو السبب الرئيسي الدي اجبره ان يهمل عائلته
حاولي باش تتفاهمي معاه غير بشوية و لي فيها الخير ربي يجيبها
و تاكدي ان الله يمهل و لايهمل
السلام عليكم
و الله اختي انت طيبة جدا و عطوفة عطفتي على زوجك و انا على اولادك ربي يحفظهم ان شاء الله في ما يخص زوجك مثل هده الحالات كثيرة في عصرنا اشك ان حصوله على العمل هو السبب الرئيسي الدي اجبره ان يهمل عائلته حاولي باش تتفاهمي معاه غير بشوية و لي فيها الخير ربي يجيبها و تاكدي ان الله يمهل و لايهمل |
مشكورة أختي العزيزة وردة عندك الحق إن الله يمهل ولا يهمل
ومشكورة على النصيحه يا غالية
لا شكر على واجب اختي ربي يخليك و يعطيك لي تتمني
على العموم تهلي في ولادك و راه قريب العيد
عيديلهم غاية ورمي همك لربي سبحانو
و اكثري من الدعاء خاصة في هده الايام
و عيد سعيد يا حلوة
السلام عليكم ورحمة الله
هذه صفات يريدها الرجل بل ويرغبها ويطمح أن تكون في زوجته تعمل بها وتتصف بها :
1- طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن، وطاعة رسوله صلى الله علية وسلم، وأن تكون صالحة.
2- أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه.
3- أن تسره إذا نظر إليها، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي، فكلما كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه بها.
4- أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.
5- الرجل يحب زوجته مبتسمة دائماً.
6- أن تكون المرأة شاكرة لزوجها، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد، وصارت أمّاً.
7- أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس.
8- أن تكون ذات خلق حسن.
9- أن لا تخرج من المنزل متبرجة.
10- أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته.
11-أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراً، شاكرة لغناء زوجها إن كان غنياً.
12- أن تحث الزوج على صلة والديه وأصدقائه وأرحامه.
13- أن تحب الخير وتسعى جاهدة الى نشره.
14- أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب.
15- أن تربّي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، وأن تربيهم كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى الاستمرار في الأخطاء.
16- أن تبتعد عن الغضب والانفعال.
17- أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم.
18- أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء.
19- أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل.
20- أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجوا لقاء الله.
21- أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن، غير ساخطة ولا يائسة.
22- أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات.
23- أن تعترف بأن زوجها هو سيدها، قال الله تعالى { وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ }.
24- أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم، أعظم من حقّها على زوجها.
25- أن لا تتردد في الاعتراف بالخطاء، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب دعت إلى ذلك.
26- أن تكون ذاكرة لله، يلهج لسانها دائماً بذكر الله.
27- أن لا تمانع أن يجامعها زوجها بالطريقة التي يرغب والكيفية التي يريد ما عدا في الدبر.
28- أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل.
29- أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل.
30- أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.
31- أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم.
32- إذا أعطته شيء لا تمنّه عليه.
33- أن لا تصوم صوم التطوع إلا بإذنه.
34- أن لا تسمح لأحد بالدخول بمنزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من غير محارمها ، لان ذلك موطن شبه.
35- أن لا تصف غيرها لزوجها ،لان ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.
36- أن تتصف بالحياء.
37- أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه.
38- أن لا تسأل زوجها الطلاق، فإن ذلك محرم عليها.
39- أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى على والديّها.
40- أن لا تضع ثيابها في غير بيت زوجها.
41- أن تبتعد عن التشبه بالرجال.
42- أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسي.
43- أن لا تنشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي، ولا تصف ذلك لبنات جنسها.
44- أن لا تؤذي زوجها.
45- يرغب الرجل في زوجته أن تلاعبه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجابر رضي الله عنه « هلا جارية تلاعبها وتلاعبك ».
46- إذا فرغا من الجماع يغتسّلا معاً ،لأن ذلك يزيد من أواصر الحب بينهما. قالت عائشة رضي الله عنها: " كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد، تختلف أيدينا فيه ، من الجنابة".
47- أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه.
48- إذا كرهت خلقاً في زوجها فعليها بالصبر، فقد تجد فيه خلق آخر أحسن وأجمل، قد لا تجده عند غيره إذا طلقها.
49- أن تحفظ عورتها إلا من زوجها.
50- أن تعرف ما يريد ويشتهيه زوجها من الطعام، وما هي أكلته المفضلة.
51- أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده وماله، معينة له على طاعة الله، إن نسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب أرضته.
52- أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إلية وإن مكانته عندها توازي الماء والطعام، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قرباً منها، ومتى شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنى عنه، سواء الغنى المالي أو الفكري، فإن نفسه تملها.
53- أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائماً إلى استرجاع الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.
54- أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها، وتشعره بذلك، وتدعوا لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله ، لأن جفائها لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.
55- أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك، وأن تحاول ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها.
56- أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه، وتوصله إلى باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها، ومدى تعلقه به.
57- إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول تخفيف متاعب العمل عنه.
58- أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها.
59- أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى لو كان ذلك والدها.
60- إذا أراد الكلام تسكت، وتعطيه الفرصة للكلام، وأن تصغي إليه، وهذا يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به.
61- أن تبتعد عن تكرار الخطأ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها.
62- أن لا تمدح رجلاً أجنبياً أمام زوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل، لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولد العديد من المشاكل الأسرية، وقد يصرف نظر الزوج عن زوجته.
63- أن تحتفظ بسره ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة.
64- أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها، كأن تقرأ مجلة أو تستمع الى المذياع، بل تشعر الزوج بأنها معه قلباً وقالباً وروحاً.
65- أن تكون قليلة الكلام، وأن لا تكون ثرثارة، وقديماً قالوا إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب.
66- أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة، بحيث تقضي على وقت الفراغ بما هو نافع ومندوب، وان تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال والثرثرة والنميمة والغيبة.
67- أن لا تتباها بما ليس عندها.
68- أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة، كأن يكون لها وردٌ يوميٌ.
69- أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل.
70- أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم تدعوا زوجها أولاً ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها، من جاراتها وصديقاتها وأقاربها.
71- أن تحترم الزوجة رأي زوجها، وهذا من باب اللياقة والاحترام.
72- أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة أصدقائه، لأنهم ينظرون إلى ملابسه، فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته واعتبروها مصدر نظافته ولا عكس.
73- أن تعطي زوجها جميع حقوق القوامة التي أوجبها الله سبحانه وتعالى عليها بنفس راضية وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة وبالمعروف.
74- أن تبتعد عن البدع والسحر والسحرة والمشعوذين لأن ذلك يخرج من الملة وهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة.
75- أن تقدم كل شي في البيت بيدها وتحت رعايتها، كالطعام مثلاً، وأن لا تجعل الخادمة تطبخ وكذلك التي تقدم الطعام، لأن اتكال المرأة على الخادمة يدمر الحياة الزوجية ويقضي عليها ويشتت الأسرة.
76- أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة.
77- أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل ويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة.
78- أن تجيد التعامل مع زوجها أولاً ومع الناس الآخرين ثانياً.
79- أن تكون الزوجة قدوة حسنة عند زميلاتها وصديقاتها، يضرب بها المثل في هندامها وكلامها ورزانتها وأدبها وأخلاقها.
80- أن تلتزم بالحجاب الإسلامي الشرعي، وتتجنب لبس البرقع والنقاب وغير ذلك مما انتشر في الوقت الحاضر.
81- أن تكون بسيطة،غير متكلفة، في لبسها ومظهرها وزينتها.
82- أن لاتسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.
83- إذا سافر زوجها لأي سبب من الأسباب، تدعوا له بالخير والسلامة، وأن تحفظه في غيابه، وإذا قام بالاتصال معها عبر الهاتف لاتنكد عليه بما يقلق باله، كأن تقول له خبراًسيئاً، إنما المطلوب منها أن تسرع إلى طمأنته ومداعبته وبث السرور على مسامعه، وأن تختار الكلمات الجميلة التي تحثه على سرعة اللقاء.
84- أن تستشير زوجها في أمورها الخاصة والعامة، وأن تزرع الثقة في زوجها وذلك باستشارتها له في أمورها التجارية (إذا كانت صاحبة مال خاص بها )، لأن ذلك يزيد من ثقة واحترام زوجها لها.
85- أن تراعي شعور زوجها، وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيئ.
86- أن تحبب لزوجها وتظهر صدق مودّتها له، والحياة الزوجية التي بدون كلمات طيبة جميلة وعبارات دافئة، تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية.
87- أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران البيت.
88- أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال، حتى لوالدها وإخوانها.
89- إذا قدم لها هدية تشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى وأن كانت ليست بالهدية الثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها، لأن ذلك الفرح يثبت محبتها لدى الزوج، وإذا ردت الهدية أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة والحقد والبغض بين الزوجين.
90- أن تكون ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذات جمال معنوي وهو كمال الدين والخلق، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقاً كلما أحب إلى النفس وأسلم عاقبة.
91- أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح، ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل الزوجية.
92- أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.
93- أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم فيه، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه.
94- أن تعرف عيوبها، وأن تحاول إصلاحها، وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "رحم الله إمراً أهدا إلي عيوبي"، وفي ذلك صلاح للأسرة.
95- أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل معانيه.
96- أن تكون شخصيتها متميزة، بعيدة عن تقليد الآخرين، سواء في لبسها أو قولها أو سلوكها بوجه عام.
97- أن تكون واقعية في كل أمورها.
98- أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضابط الشرعية، وأن تحاول إدخال الفرح والسرور على أسرتها.
99- الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب، والزوج يزيد حباً لزوجته كلما قالت له كلمة حلوة ذات معنى ومغزى عاطفي، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب.
لا شكر على واجب اختي ربي يخليك و يعطيك لي تتمني
على العموم تهلي في ولادك و راه قريب العيد عيديلهم غاية ورمي همك لربي سبحانو و اكثري من الدعاء خاصة في هده الايام و عيد سعيد يا حلوة |
شكري لكي لايكفيكي حقك حبيبتي وردة والله نصايحك في غايه من الحكمه والعقل
ربي يسعدك في حياتك ونعم بالله لا منجأ ولا ملجأ من الله الا اليه
وعيدك مبارك وكل عام وانتي بألف خير
السلام عليكم ورحمة الله
هذه صفات يريدها الرجل بل ويرغبها ويطمح أن تكون في زوجته تعمل بها وتتصف بها : 1- طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن، وطاعة رسوله صلى الله علية وسلم، وأن تكون صالحة. 2- أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه. 3- أن تسره إذا نظر إليها، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي، فكلما كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه بها. 4- أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه. 5- الرجل يحب زوجته مبتسمة دائماً. 6- أن تكون المرأة شاكرة لزوجها، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد، وصارت أمّاً. 7- أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس. 8- أن تكون ذات خلق حسن. 9- أن لا تخرج من المنزل متبرجة. 10- أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته. 11-أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراً، شاكرة لغناء زوجها إن كان غنياً. 12- أن تحث الزوج على صلة والديه وأصدقائه وأرحامه. 13- أن تحب الخير وتسعى جاهدة الى نشره. 14- أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب. 15- أن تربّي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، وأن تربيهم كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى الاستمرار في الأخطاء. 16- أن تبتعد عن الغضب والانفعال. 17- أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم. 18- أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء. 19- أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل. 20- أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجوا لقاء الله. 21- أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن، غير ساخطة ولا يائسة. 22- أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات. 23- أن تعترف بأن زوجها هو سيدها، قال الله تعالى { وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ }. 24- أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم، أعظم من حقّها على زوجها. 25- أن لا تتردد في الاعتراف بالخطاء، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب دعت إلى ذلك. 26- أن تكون ذاكرة لله، يلهج لسانها دائماً بذكر الله. 27- أن لا تمانع أن يجامعها زوجها بالطريقة التي يرغب والكيفية التي يريد ما عدا في الدبر. 28- أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل. 29- أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل. 30- أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها. 31- أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم. 32- إذا أعطته شيء لا تمنّه عليه. 33- أن لا تصوم صوم التطوع إلا بإذنه. 34- أن لا تسمح لأحد بالدخول بمنزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من غير محارمها ، لان ذلك موطن شبه. 35- أن لا تصف غيرها لزوجها ،لان ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة. 36- أن تتصف بالحياء. 37- أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه. 38- أن لا تسأل زوجها الطلاق، فإن ذلك محرم عليها. 39- أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى على والديّها. 40- أن لا تضع ثيابها في غير بيت زوجها. 41- أن تبتعد عن التشبه بالرجال. 42- أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسي. 43- أن لا تنشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي، ولا تصف ذلك لبنات جنسها. 44- أن لا تؤذي زوجها. 45- يرغب الرجل في زوجته أن تلاعبه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجابر رضي الله عنه « هلا جارية تلاعبها وتلاعبك ». 46- إذا فرغا من الجماع يغتسّلا معاً ،لأن ذلك يزيد من أواصر الحب بينهما. قالت عائشة رضي الله عنها: " كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد، تختلف أيدينا فيه ، من الجنابة". 47- أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه. 48- إذا كرهت خلقاً في زوجها فعليها بالصبر، فقد تجد فيه خلق آخر أحسن وأجمل، قد لا تجده عند غيره إذا طلقها. 49- أن تحفظ عورتها إلا من زوجها. 50- أن تعرف ما يريد ويشتهيه زوجها من الطعام، وما هي أكلته المفضلة. 51- أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده وماله، معينة له على طاعة الله، إن نسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب أرضته. 52- أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إلية وإن مكانته عندها توازي الماء والطعام، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قرباً منها، ومتى شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنى عنه، سواء الغنى المالي أو الفكري، فإن نفسه تملها. 53- أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائماً إلى استرجاع الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما. 54- أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها، وتشعره بذلك، وتدعوا لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله ، لأن جفائها لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية. 55- أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك، وأن تحاول ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها. 56- أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه، وتوصله إلى باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها، ومدى تعلقه به. 57- إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول تخفيف متاعب العمل عنه. 58- أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها. 59- أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى لو كان ذلك والدها. 60- إذا أراد الكلام تسكت، وتعطيه الفرصة للكلام، وأن تصغي إليه، وهذا يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به. 61- أن تبتعد عن تكرار الخطأ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها. 62- أن لا تمدح رجلاً أجنبياً أمام زوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل، لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولد العديد من المشاكل الأسرية، وقد يصرف نظر الزوج عن زوجته. 63- أن تحتفظ بسره ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة. 64- أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها، كأن تقرأ مجلة أو تستمع الى المذياع، بل تشعر الزوج بأنها معه قلباً وقالباً وروحاً. 65- أن تكون قليلة الكلام، وأن لا تكون ثرثارة، وقديماً قالوا إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب. 66- أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة، بحيث تقضي على وقت الفراغ بما هو نافع ومندوب، وان تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال والثرثرة والنميمة والغيبة. 67- أن لا تتباها بما ليس عندها. 68- أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة، كأن يكون لها وردٌ يوميٌ. 69- أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل. 70- أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم تدعوا زوجها أولاً ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها، من جاراتها وصديقاتها وأقاربها. 71- أن تحترم الزوجة رأي زوجها، وهذا من باب اللياقة والاحترام. 72- أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة أصدقائه، لأنهم ينظرون إلى ملابسه، فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته واعتبروها مصدر نظافته ولا عكس. 73- أن تعطي زوجها جميع حقوق القوامة التي أوجبها الله سبحانه وتعالى عليها بنفس راضية وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة وبالمعروف. 74- أن تبتعد عن البدع والسحر والسحرة والمشعوذين لأن ذلك يخرج من الملة وهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة. 75- أن تقدم كل شي في البيت بيدها وتحت رعايتها، كالطعام مثلاً، وأن لا تجعل الخادمة تطبخ وكذلك التي تقدم الطعام، لأن اتكال المرأة على الخادمة يدمر الحياة الزوجية ويقضي عليها ويشتت الأسرة. 76- أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة. 77- أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل ويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة. 78- أن تجيد التعامل مع زوجها أولاً ومع الناس الآخرين ثانياً. 79- أن تكون الزوجة قدوة حسنة عند زميلاتها وصديقاتها، يضرب بها المثل في هندامها وكلامها ورزانتها وأدبها وأخلاقها. 80- أن تلتزم بالحجاب الإسلامي الشرعي، وتتجنب لبس البرقع والنقاب وغير ذلك مما انتشر في الوقت الحاضر. 81- أن تكون بسيطة،غير متكلفة، في لبسها ومظهرها وزينتها. 82- أن لاتسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء. 83- إذا سافر زوجها لأي سبب من الأسباب، تدعوا له بالخير والسلامة، وأن تحفظه في غيابه، وإذا قام بالاتصال معها عبر الهاتف لاتنكد عليه بما يقلق باله، كأن تقول له خبراًسيئاً، إنما المطلوب منها أن تسرع إلى طمأنته ومداعبته وبث السرور على مسامعه، وأن تختار الكلمات الجميلة التي تحثه على سرعة اللقاء. 84- أن تستشير زوجها في أمورها الخاصة والعامة، وأن تزرع الثقة في زوجها وذلك باستشارتها له في أمورها التجارية (إذا كانت صاحبة مال خاص بها )، لأن ذلك يزيد من ثقة واحترام زوجها لها. 85- أن تراعي شعور زوجها، وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيئ. 86- أن تحبب لزوجها وتظهر صدق مودّتها له، والحياة الزوجية التي بدون كلمات طيبة جميلة وعبارات دافئة، تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية. 87- أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران البيت. 88- أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال، حتى لوالدها وإخوانها. 89- إذا قدم لها هدية تشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى وأن كانت ليست بالهدية الثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها، لأن ذلك الفرح يثبت محبتها لدى الزوج، وإذا ردت الهدية أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة والحقد والبغض بين الزوجين. 90- أن تكون ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذات جمال معنوي وهو كمال الدين والخلق، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقاً كلما أحب إلى النفس وأسلم عاقبة. 91- أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح، ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل الزوجية. 92- أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة. 93- أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم فيه، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه. 94- أن تعرف عيوبها، وأن تحاول إصلاحها، وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "رحم الله إمراً أهدا إلي عيوبي"، وفي ذلك صلاح للأسرة. 95- أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل معانيه. 96- أن تكون شخصيتها متميزة، بعيدة عن تقليد الآخرين، سواء في لبسها أو قولها أو سلوكها بوجه عام. 97- أن تكون واقعية في كل أمورها. 98- أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضابط الشرعية، وأن تحاول إدخال الفرح والسرور على أسرتها. 99- الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب، والزوج يزيد حباً لزوجته كلما قالت له كلمة حلوة ذات معنى ومغزى عاطفي، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب. |
مشكووووووووووور أخي على النصائح الرائعه جعلهم الله في ميزان حسناتك
أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم فيه، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه
هذه المرأة فعلت كل ما بوسعها لكي تحسسه انه هو رجل البيت لكن للأسف لاحياة لمن تنادي
عيدك مبارك وكل عام وانت بألف خير