( زواج الفتاة الكبرى أولاً))..قاعدة يطلقها بعض الآباء باعتقاد منهم أنّه القرار السليم للحفاظ على مشاعر الفتاة الكبرى
والحفاظ على نفسيتها..أو تقليد أعمى لما جاء به الأجداد
فهل فعلاً زواج الأخت الصغرى قبل الكبرى..له آثار سيئة كبيرة على نفسية أختها الكبرى؟؟؟
وهل تعتقد بأنّ قاعدة((زواج الكبرى أولاً)) قاعدة سليمة تنبثق من غاية نبيلة وتعود بنتائج مستقبلية جيدة؟؟
أم أنّها قد تضاعف المشكلة وتزيد من نسبة العنوسة في مجتمعاتنا إذاما تأخر زواج الكبرى أو قُدّر لها عدم الزواج؟؟
هل يحق للأب أن يحرم الفتاة الصغرى من رغبتها في الزواج وبناء أسرة.. إذاما تقدّم لها الزوج المناسب بحجة ((زواج الكبرى أولاً))؟؟
ألا يمكن أن يعود ذلك بأثر سلبي أكبر على شخصية الاثنتين معاً (الكبرى والصغرى)..وويؤثر على علاقتهما سوياً؟؟
ماهو دور الأهل في هذا الموضوع..وكيف يمكنهم أن يُقدموا على تزويج الفتاة الصغرى بضمان عدم تأثر ابنتهم الكبرى..
أو يؤثر بزرع مشاعر الغيرة والكره لأختها؟؟
شاركونا بآرائكم وتجاربكم..لننعم جميعاً بنظرة أكثر وعياً وحكمة..في التعامل مع هذه الظاهرة في مجتمعاتنا..
ردوووودكم ردوووودكم
نحن في دارنا ما عندناش هذي الفكرة، كل واحدة و مكتوبها،أنا عندي 2 خواتات أصغر مني، و أصلا أختي اللي أقل منّي عندها عرض زواج، كانو في صلاحها إن شاء الله يكمل، و ما عنديش حتى مشكلة.
هدا كله يتوقف على ثقافة الوالدين
sahhhhhhhhhhhhhhhhh merci
اعتقد ان الزواج قسمــــة و نصيـــــب كما يقول اخوتنا المصريين و بالتالي لي جابلها ربي مكتوبها تتزوج سواء الصغيرة و لا الكبيرة……………………………………. .ربي يفرح الجميع ان شاء الله
ممكن الا تزوجت الصغيرةو تفتح البيبان لخواتتها لكبار كل واحد ومكتوبو وحرام علينا نقطعو مكتوب وحدة علجال وحدة اخرى