تخطى إلى المحتوى

زواج الصغيرة من منظور واقعي 2024.

  • بواسطة

الزواج في احاديث النبي صلى الله عليه وآله
قال رسول الله(صلى الله عليه وسلم) اذا اتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه

قال رسول الله(صلى الله عليه وسلم)ما بني بناء في الاسلام احب الى الله من التزويج.

وقال رسول الله(صلى الله عليه وسلم)/من ترك التزويج مخافة الفقر فقد اساء الضن بالله.

وقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم)/من تزوج احرز نصف دينه فليتق الله في النصف الاخر.

وقال رسول الله(صلى الله عليه وسلم)/النكاح سنتي فمن رغب عن سنتي فليس مني.

و قال رسول الله(صلى الله عليه وسلم)/تزوجوا فأني مكاثر بكم الامم غدا صدق الرسول الكريم فما قال عليه افضل الصلاه

هده بض احاديت النبي في الحض على الزواج لكن حين يكثر الكلام عن زواج الصغيرة وان اختلف معنى اللفض الصغيرة شرعا واصطلاحا فنحن الان نتكلم عن الصغيرة التي بلغت والصغيرة لللاسف في عصرنا هي من بلغت سن الزواج وتعدته
اما الصغيرة شرعا فهي التي لم تبلغ بعد

في ما يخص الكلام عن زواج الصغيرات في الجزائر تحديدا ونتكلم عن الجزائر لاننا نتكلم عن مجتمع نعيش فيه ونحن من ابنائه ونعرف عادته وطبائعه
الجزائر غدى سن الزواج فيها متاخر جدا وقد يكون لزواج البنت في سن اقل من عشرين اثر وقد يكثر الكلام عن الامر وكانه جريمة اوما شابه
لكن في منحى اخر عجيب وغريب نرى ونسمع عن صغيرات السن في مراحل دراسية اقل ما يقال عنها طفولية تقيم علاقات غير شرعية ومحرمة ولا احد يتعجب من الامر بل قد يقال انها حرة وانها تعرف ما تفعل ووصل الامرحده اننا راينا في مجمعهات سياحية كبرى لللاسف زرناها راينا بنات في اعمار الزهور يمارسنا كل ما حرم الله واستقبحه العقل والامر كله يراه كثير من الناس كانه شئ عادي ولا احد يكثرت لدالك ولا يمانع بل الكل يتصيد الفرائس السهلة السادجة سبحان الله

اخواني فما هو الشئ الدي نعيبه زواج البنت البالغة في اي سن كان ام العلاقات الغير شرعية التي افسدت البنات والشباب لكم الاختيار

العلاقات الغير شرعية التي افسدت البنات والشباب لكم
شكرا على الموضوع

اللهم استر بناتنا. هو من جهة السترة و التمتع بالحلال احسن و افضل طريق للابتعاد عن الحرام و من جهة ندعو البنات الى الانتباه و عدم الخضوع للرذيلة فهن من سينشئن اسر المستقبل و ينجبون حماة الامة فلماذا اللجوء للحرام اذا كان الحلال ممكنا و لكن دون التسرع لان الزواج يتطلب العقل و الدين. اللهم استرنا و اعفو عنا يا رب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.