تخطى إلى المحتوى

رغبتي الزواج لكن 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ، إخوتي في الله أود أن أطرح عليكم مشكلتي آملا منكم إيجاد حل لها وهذا ليس إلا لثقتي الكبيرة فيكم وتقديري لكم ، فربما ما هو عسير وصعب علي يسير وسهل عليكم أما بعد :
أنا شاب أبلغ من العمر 28 سنة أعمل في مؤسسة تربوية (متوسطة) رتبة أستاذ ، وبطبيعة الحال الأستاذ يعرف تلاميذه جيدا والمشكلة تكمن هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
*لقد أعجبت بفتاة (تلميذة) منذ عامين ولكن حتى الآن هي بدون علم بي كما أني لم ألفت انتباه أحد بهذا والله على ما أقول شهيد . لقد رأيت فيها نعم الزوجة الصالحة فهذا من جهة ، كما أني تحريت عنها وهذا ما أكد لي أني على الدرب الصحيح في اختياري لها وهذا من جهة أخرى .
لكن مشكلتي الحقيقية :
1- هل أتقدم إلى أهلها ولو من أجل التفاهم على الفتاة وتأجيل الخطبة إلى أجل مسمى خوفا من أن تتخطفها الأيادي لأن الفتاة مازالت صغيرة بعض الشيء وتريد أن تكمل دراستها بانتقالها إلى الثانوية هذه السنة وللعلم هي واحدة من المجتهدات. كما يساعدني هذا لأني أنا كذلك لست جاهزا الآن
* أم هل أنا متسرع ؟
2- هل أنتظر حتى تكمل دراستها؟ فربما أجد أناسا قد سبقوني إليها وهنا تحل الكارثة فلا قدر الله وحصل هذا فسأعزف يومها عن الزواج ولا أعلم ماذا سيحصل لي؟ وصدقوني أنا أعي جيدا ما أقول فهذه ليست مجرد علاقة عابرة وإنما هذا الكلام هو من صميم قلبي وكل من عاش أو عاشت هذه التجربة قبلي سيحس بما أعاني.
أرجو من الإخوة التدخل العاجل والرد السريع على الموضوع وشكرا جزيلا لكم مسبقا.
***********مايحس بالجمرة غيراللي كواتو**********

يا اخي انا ننصحك بالتوقف عن التفكير بهذا الامر تماما
البنت مازالها صغيرة
وخاصة اذا كانت مجتهدة مازال قدامها مشوار طويل من الدراسة
على الاقل سبع سنوات
وانت مادامك استاذها اكيد في فرق في السن بينكما
لاتظلمها معك
ولا تظلم نفسك
ابحث عن من هي بمستواك ومثل سنك
تفهم عليها وتفهم عليك
الحقيقة الشيء الذي اثار استغرابي قولك انك سالت عنها
يا اخي البنت صغيرة من اي ناحية سالت عنها
انا مازال نشوفها تظفر في شعرها

ربي يقدملك الخير

هي تلميذة في المتوسطة و انت اعجبت بها منذ عامين يعني كان عمرها 13سنة والا 14سنة
الا ترى انها طفلة مراهقة لازالت في بداية طريقها كيف رايت فيها الزوجة الصالحة وهي لحد الان ليست حتى مسؤولة عن نفسها
انا في راي عليك التريث قليلا
ممكن يكون مجرد اعجاب لا غير

اذا كان شعورك نحوها من طرف واحد ولم تكن بينك وبينها اي علاقة او لقاء او تلميح فانصحك بتركها على حالها حتى تكمل دراستها وفي ذلك الوقت قد تغير نظرتك او تجد من تناسبك انا اتمنى انها لا تعرف بما هو في راسك حتى لا تتاثر وخاصة انها في بداية سن المراهقة

انا متأكد انها لا تعرف العجن و لا الطبخ و امور الزواج

وانت عندما تتزوج ستحتاج من تطبخ لك وتغسل لك و غيره

وليس فقط تُعجبك

نصيحة

شوف وحدة صغيرة عليك ب بعامين او ثلاثة و اتكل على ربي

نصيحتي توقف عن التفكير بها
هي مازالت صغييييييييييييييرة يعني مراهقة او بالاحرى طفلة و مازالت الدنيا قدامها
كيما قال عضو قبلي ماتظلمهاش معاك
عجبك شكلها اجتهادها و واش سقسيت عليها ؟؟؟؟
فارق السن يصنع مشكل كبير
وحتى ادا تقدمت و قبلو اهلها شحال راح تستناها 7 سنين 8 ؟؟ في هاد السنوات عقلها راح يتفتح و منضورها للاشياء تتغير و حتى نضرتها اليك

اخطيك

ربي يرزقك الزوجة الصالحة

مايعجبك نوار الدفلة في الواد داير الظلايل وما يعجبك زين الطفلة حتى شوف الفعايل

الله يهديك يا أستاذ

البنت حتى جسمها لم يكتمل

وهرموناتها سخوض بها في الكثير مما ان راته عينك سيسوؤك

انت موش واجد وهي تقرا

راقب من بعيد حتى نهار تكون مستعد تتزوج

بقيت نظرتك على حالها لها

اتقدم

تغيرت نظرتك ربي يرزقك من فضله الواسع

يا أخي اسمحلي راهي تدرس في المتوسط .

أنا موظف في التعليم الثانوي و أتعجب من الأساتذة الذين يخطبون من الثانوي و أنت قد أتيتنا بالجديد هههههههه المتوسط .

ذكرتني بحادثة قبل بضعة اشهر قريبتي تدرس الثانية المتوسط تقدمت امرأة لخطبتها مع أنها قصيرة و تبدو صغيرة السن جدا ههههههه .

شوف أخي بما أنها متفوقة في دراستها، أغلب المتوفقات لا يتزوجن إلا بعد تخرجهن من الجامعة ( أو آخر سنة من الجامعة ) فهل ستنتظرها ست سنين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( ثلاث سنوات في الثانوي و ثلاث .. على الأقل .. في الجامعة ) الآن 28 سنة تصير حينها 34 سنة في أقل تقدير .

أما إن كانت ستنقطع عن الدراسة في الثانوي كحال فئة قليلة جدا من الفتيات بسبب ضعف المستوى فلا أظن أنك ستُرفض .

راك تقول مجتهدة و متربية،،،،،،،،، كاين في الجامعة عينات من الطالبات مجتهدات و ملتزمات دينيا و سنهن مناسب ( ليسونس، ماستر، ماجستير ) و انت راك رايح للمتوسط .
مُوفق .

جِّه هذا السُّؤال لفضيلة الشَّيخ فلاح بن إسماعيل مندكار ضمن اللِّقاء المفتوح للإجابة على أسئلة الإخوة والأخوات من برمنجهام وكان نصُّ السُّؤال كالآتي:


« سائلٌ يسأل ويقول: إذا رأيتُ إحدى الأخوات في الشَّارع وأعجبتني، هل يجوز لي أن أسألها عن رقم محرمها؟»

فكان جواب الشَّيخ حفظه الله كالآتي:

« الحمد لله،

لا شكَّ أنَّ هذه الرُّؤية التِّي في الشَّارع وهذه النَّظرة التِّي أعجبتك، أو ما أعجبك منها في الشَّارع، لا شكَّ يا عبدالله أنَّك إنَّما أُعجبتَ بصورتها، لا تعرفُ حقيقتها، لا تعرفُ من هي ولا تعرفُ أخلاقها ولا تعرفُ سلوكها، وإنَّما أُعجبتَ ربَّما بلون فستانها أو بالموضة -لا أعرف ماذا يقولون!- أو بصورتها وشكلها وجمالها ولونها… ونقول والله النَّصيحة أنَّ الأمر ليس كذلك، لا شكَّ؛ الأصل ما أوصى به نبيُّنا عليه الصَّلاة والسَّلام "[…] فاظفر بذات الدِّين تَرِبَتْ يداك". وهذا لا تراه في الشَّارع أبدًا، هذا نحن عندنا مصطلح، يعني عند العوام وعند الكبار في السنِّ لأنَّه عندنا أصول، أنت تريدُ الزَّواج، الأهل، النِّساء، الأرحام هم الذِّين يتَّصلون ويخبرونك "فيه فلانة تعال تشوف، تعال كذا". الطُّرق معروفة، {وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا} [البقرة:189]، الأبواب لها بيوت، وكلُّ طريقة لها أبواب ولها سُبل. أمَّا تأتي تدخل من الشُّباك! ومن ثمَّة تأتي تخرج من الشُّباك، الشُّباك أحيانًا مرتفع، تقفز تنكسر يا شيخ! ما يكون قريب من الأرض! لا لا الدُّخول والخروج يكون من الأبواب؛ وإلَّا فقصَّة لعلَّها يعني لها مناسبة مع هذا الذِّي رأى في الشَّارع…

هذا إمامنا إمام أهل السُّنة، الإمام أحمد بن حنبل -رحمة الله عليه رحمة واسعة- اعترضته امرأة في الطَّريق، جاءت وتسأل، فانفرد أحمد حتَّى يسمع سؤالها -عن الطُّلاب الذِّين معه- فسألت السُّؤال ثمَّ انصرفت، وأجابها، أعطاها الجواب، ثمَّ قال لولده عبدالله "اتبعها وانظر أيُّ البيوت تدخل". أنت روح جيب العنوان حقَّها ما تقول لها أعطيني العنوان! أرسل ولده عبدالله قال "اتبعها" نعم لكن بأدب ثمَّ انظر أيُّ بيتٍ تدخل، يعني بيت من. فلمَّا رجع عبدالله قال "يا أبتاه، دخلت في بيت بِشْرِ بن الحارث"، قال "الله أكبر، من ذاك البيت يخرج الورع".

الإعجاب هنا من أحمد بماذا يا إخوان؟ بالسُّؤال، سؤال عجيب، سؤال ينمُّ ويكشف عن دين وخُلُق واستقامة -كما ذكرنا أمس- لذلك هو أُعجب، كيف هذا السُّؤال، يعني المفروض بالنِّسبة لأحمد أنَّ هذا السُّؤال من زمـان أيَّام الصَّحابة، فكيف نقول نحن في زماننا يا إخوة؟! فلمَّا عَلِمَ أنَّها دخلت في بيت الحارث أرسل أهله ثمَّ خطبوها وزوَّجها لابنه يا شيخ! هذا الطَّريق! هذا الطَّريق يا عبدالله.

طبعًا وِدُّكُم تعرفون ماذا كان السُّؤال، يعني ما هو السُّؤال الذِّي أثار الإمامة ونبَّهت الإمام على هذه المرأة العظيمة. السُّؤال تقول المرأة: "يا إمام، يا أبا عبدالله، يرحمك الله إنِّي امرأةٌ أغزل -يعني عندها مغزل، تشتغل في المغزل- فأغزل حتَّى إذا جاء اللَّيل أضعُ مغزلي، فأحيانًا يأتي الشُّرَط -يعني عند بيتهم مفترق، فيأتون الشُّرط ومعهم السُّرُج، معهم الإضاءة، الشُّعل، ما في لمبه، هذا نار من الزِّيت والدُّهن- فأقوم إلى مغزلي -تستغلُّ الوقت بهذا النُّور وتغزل، تُكمِّل- أفيحلُّ لي ذلك؟" لا إله إلَّا الله، يعني هل يجوز أن أستغلَّ هذا النُّور والضَّوء، الذِّي هو في الحقيقة ضوء من؟ ضوء الشُّرط، الشُّرطة، والأصل في الشُّرط أنَّهم يظلمون، ظُلَّام، فأنا أستغلُّ هذه المادَّة من الظَّالمين فأجعلها في مغزلي. فأحمد توقَّف، ما هذا السُّؤال، هذا السُّؤال عظيم، تعدَّى باب الفقه، دخل في باب الورع.

فأحمد وقف قليلًا، طبعًا يجوز، الجواب في الفقه أنَّه يجوز، لكن أحمد ماذا قال؟ أحمد قال "لا يا أمة الله لا تفعلي". يقول عبدالله ابن الإمام أحمد "فسألتُ أبي لما؟" لماذا قلتَ لها لا مع أنَّ الأصل أنَّه يجوز. قال "أما رأيتَ سؤالها؟ الجواب على قدر السُّؤال"، سؤال عميق في الورع تستحقُّ أن نعطيها جوابًا يتناسبُ مع باب الورع وليس مع باب الحلال والحرام، هو باب أعلى بكثير. فأُعجب بها فأرسل ورائها وعَلِمَ عنوانها ثمَّ خطبها وزوَّجها لابنه رحمة الله عليهم جميعًا يا إخوان.

فأنتَ إذا رأيتَ في الشَّارع فأُعجبتَ لدينها، بدينها، بسم الله، جيِّد؛ أمَّا الصُّورة وهي لابسة فستان أحمر، واللُّون الأحمر جذبك هكذا، فنقول لا، لا تفعل هذا، خلِّ عن طريق الأُمهَّات والأهل والأرحام فهذا أولى بكثير.

[…]

نعطيه إضافة، نقول وأمرٌ ثانٍ، خاصَّة في هذا الزَّمان، يعني هذه النَّظرة الأولى التِّي رأيتها وأعجبتكَ، اعلم أنَّ كثيرًا من النِّساء يستعملن هذه الأمور، المكياج والألوان والتَّجميل، فأنت ترى صورةً، هذه بس تروح على البيت تغسل وجهها تتوضَّأ تشوفها "أوووووو"، أقولك "اتَّق الله"، ما تشوفها على حقيقتها، بعدين تندم […] حتَّى الألوان يغيِّرونها.»

انصحك بالابتعاد عن التفكير بها فهي مازالت صغيرة والمشوار امامها خاصة وانها كما قلت من المجتهدات فمشوارها طويل
وحتى ولو تقدمتلها وانتظرتك فتفكيرها وعقليتها رح تتبدل بمرور السنين وربما تعجب بغيرك مع مرور الوقت
اخطيك
ربي يرزقك الزوجة الصالحة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشكلتي الجيريا
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ، إخوتي في الله أود أن أطرح عليكم مشكلتي آملا منكم إيجاد حل لها وهذا ليس إلا لثقتي الكبيرة فيكم وتقديري لكم ، فربما ما هو عسير وصعب علي يسير وسهل عليكم أما بعد :
أنا شاب أبلغ من العمر 28 سنة أعمل في مؤسسة تربوية (متوسطة) رتبة أستاذ ، وبطبيعة الحال الأستاذ يعرف تلاميذه جيدا والمشكلة تكمن هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
*لقد أعجبت بفتاة (تلميذة) منذ عامين ولكن حتى الآن هي بدون علم بي كما أني لم ألفت انتباه أحد بهذا والله على ما أقول شهيد . لقد رأيت فيها نعم الزوجة الصالحة فهذا من جهة ، كما أني تحريت عنها وهذا ما أكد لي أني على الدرب الصحيح في اختياري لها وهذا من جهة أخرى .
لكن مشكلتي الحقيقية :
1- هل أتقدم إلى أهلها ولو من أجل التفاهم على الفتاة وتأجيل الخطبة إلى أجل مسمى خوفا من أن تتخطفها الأيادي لأن الفتاة مازالت صغيرة بعض الشيء وتريد أن تكمل دراستها بانتقالها إلى الثانوية هذه السنة وللعلم هي واحدة من المجتهدات. كما يساعدني هذا لأني أنا كذلك لست جاهزا الآن
* أم هل أنا متسرع ؟
2- هل أنتظر حتى تكمل دراستها؟ فربما أجد أناسا قد سبقوني إليها وهنا تحل الكارثة فلا قدر الله وحصل هذا فسأعزف يومها عن الزواج ولا أعلم ماذا سيحصل لي؟ وصدقوني أنا أعي جيدا ما أقول فهذه ليست مجرد علاقة عابرة وإنما هذا الكلام هو من صميم قلبي وكل من عاش أو عاشت هذه التجربة قبلي سيحس بما أعاني.
أرجو من الإخوة التدخل العاجل والرد السريع على الموضوع وشكرا جزيلا لكم مسبقا.
***********مايحس بالجمرة غيراللي كواتو**********


يا أخي كيف تحكم عليها أنها نعم الزوجة الصالحة و هي في عمر 16 ؟
بصراحة أراها صغيرة على الزواج فكم ستنتظرها 4 سنوات مثلا ؟
أخشى أن تتزوجها و تمل من تصرفاتها الطفولية و نجدك تكتب شكوى هنا
فكر جيدا أخي فهذا زواج و مسؤولية

من المفروض الأستاذ يمنع نفسه عن هذا الانزلاق في التفكير خاصة مع الأطفال تحت 18 سنة دير روحك باباها او قولي كيفاش تبانلك الحالة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشكلتي الجيريا
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ، إخوتي في الله أود أن أطرح عليكم مشكلتي آملا منكم إيجاد حل لها وهذا ليس إلا لثقتي الكبيرة فيكم وتقديري لكم ، فربما ما هو عسير وصعب علي يسير وسهل عليكم أما بعد :
أنا شاب أبلغ من العمر 28 سنة أعمل في مؤسسة تربوية (متوسطة) رتبة أستاذ ، وبطبيعة الحال الأستاذ يعرف تلاميذه جيدا والمشكلة تكمن هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
*لقد أعجبت بفتاة (تلميذة) منذ عامين ولكن حتى الآن هي بدون علم بي كما أني لم ألفت انتباه أحد بهذا والله على ما أقول شهيد . لقد رأيت فيها نعم الزوجة الصالحة فهذا من جهة ، كما أني تحريت عنها وهذا ما أكد لي أني على الدرب الصحيح في اختياري لها وهذا من جهة أخرى .
لكن مشكلتي الحقيقية :
1- هل أتقدم إلى أهلها ولو من أجل التفاهم على الفتاة وتأجيل الخطبة إلى أجل مسمى خوفا من أن تتخطفها الأيادي لأن الفتاة مازالت صغيرة بعض الشيء وتريد أن تكمل دراستها بانتقالها إلى الثانوية هذه السنة وللعلم هي واحدة من المجتهدات. كما يساعدني هذا لأني أنا كذلك لست جاهزا الآن
* أم هل أنا متسرع ؟
2- هل أنتظر حتى تكمل دراستها؟ فربما أجد أناسا قد سبقوني إليها وهنا تحل الكارثة فلا قدر الله وحصل هذا فسأعزف يومها عن الزواج ولا أعلم ماذا سيحصل لي؟ وصدقوني أنا أعي جيدا ما أقول فهذه ليست مجرد علاقة عابرة وإنما هذا الكلام هو من صميم قلبي وكل من عاش أو عاشت هذه التجربة قبلي سيحس بما أعاني.
أرجو من الإخوة التدخل العاجل والرد السريع على الموضوع وشكرا جزيلا لكم مسبقا.
***********مايحس بالجمرة غيراللي كواتو**********

سبحان الله . نفس القصة تاع الزوج ديالي انا كنت في الثالثة ثانوي و هو استاذي بصراحة jamais قالي كلمة و انا معلباليش قاع , المهم نجحت و رحت للجامعة حتى2M ;و جاؤ هدر معاي و سقساني لمخطوبة ,و بعد ذلك صلينا الاستخارة و الحمد لله تزوجنا و عندنا 2 اولاد و للعلم بينتنا 9 سنوات

تلميذة عمرها 14 سنة و تقرا في المتوسط …. و استاذ كبير عليها بنفس سنها قدقد …. فلم هندي

صراحة طريقة تفكيري و تفكيرك ليس نفس الشيء لذلك لا استطيع أن أنصحك ربي يهنيك

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.