تخطى إلى المحتوى

رسالة موجهة لكل مسؤول في الدولة 2024.

قرر رئيس وزراء اليابان وأعضاء الحكومة اليابانية، طواعية، اقتطاع ما بين 20 إلى 30 بالمائة من أجورهم للمساهمة في إعادة إعمار المناطق المتضررة من الزلزال المدمر الذي تسبب، فوق ذلك، في كارثة نووية رهيبة. هذا التصرف، يحيل الجزائريين إلى الكوارث التي عرفوها من قبل، وما أكثرها، وأهمها زلزال الأصنام 1980، وزلزال بومرداس 2024، وقبله طوفان باب الواد، وأخيرا فيضانات البيّض. فهل تبرع أي مسؤول في الدولة الجزائرية بفلس واحد من راتبه الشهري لفائدة الضحايا، أو لإعادة بناء ما خرّبته الكوارث؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.