تخطى إلى المحتوى

رسالة من مدرسة فيجل أمحمد الابتدائية 2024.

سعيدة في 07/02/2016

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
نحن تلاميذ السنة الثانية من تعليم ابتدائي نرسل لكم هذه الرسالة من بلدية ذوي ثابت التابعة لدائرة يوب ولاية سعيدة الموجودة في الشمال الغربي للجزائر.
تتميز ولايتنا بحمامات معدنية منها حمام ربي وحمام سيدي عيسى وكذلك يوجد بها سوق تجارية معروفة جدا. تكثر فيها زراعة الزيتون
نحن 43 تلميذا نوجه لكم هذه الرسالة. قسمنا جميل وفيه صور عديدة حيث قمنا بمساعدة المعلمة في تزيينه
أنجزنا عدة مشاريع في عدة نشاطات منها: كتابة قصة؛ بطاقة تهنئة؛ مجلات رياضية؛ ساعة رملية؛…..
هل قمتم بنفس المشاريع؟
نتمنى أن تعجبكم هذه الرسالة وتراسلونا بدوركم.
ملاحظة: تمثل هذه الرسالة تعبير انجزه التلاميذ في حصة التعبير الشفهي و التواصل مدرج في محور الإعلام ووسائل الإتصال (اخذ نص القراءة رسالة من تمنرست كمنطلق له)أرجو منكم أن ترسلوا رسالة باستعمال تلامذتكم حتى أبين أن لتلامذتي صدى وأن رسالتهم قد وصلت أرسلولي في

– ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط·آ±ط¸ظ¹ط·آ¯ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€‍ط¸ئ’ط·ع¾ط·آ±ط¸ث†ط¸â€ ط¸ظ¹ ط·آ­ط·آ°ط¸ظ¾ ط¸â€¦ط¸â€  ط¸â€ڑط·آ¨ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط·آ¯ط·آ§ط·آ±ط·آ© (ط·ط›ط¸ظ¹ط·آ± ط¸â€¦ط·آ³ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ­ ط·آ¨ط¸ئ’ط·ع¾ط·آ§ط·آ¨ط·آ© ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط·آ±ط¸ظ¹ط·آ¯) –

السلام عليكم : أبنائي / بناتي الاعزاء أشكركم جزيل الشكر على هذا النجاز الرائع و التعرف القيم لهذه الناحية كما أشكر جزيل الشكر لكل المعلمين و المعلمات هذه المدرسة و أتمنى لكم النجاح ووفقكم الله سلامي لكم من ولاية تيبازة .

و أنا بدوري أوجه تحية طيبة لهؤلاء البراعم و أقول لهم رسالتكم قد و صلت أتمنى لكم التوفيق و النجاح و مزيدا من
المثابرة كما أحيي معلمتكم و أشكرها على حسن نيتها و أخد بأيدي هؤلاء الأطفال للعلم و المعرفة.
من رجل تربية بمدينة الغزوات ولاية تلمسان.

شكرا لكم على الرد فأنا أتابع الموضوع والمشاركات التي دخلت فيه بعناية فهذا يفرح ياأساتذة الكرام فاعتبروا رسالتكم وصلت إلى هؤلاء الأطفال
أتمنى لكم التوفيق في مشوار حياتكم

و أنا بدوري أوجه تحية طيبة لهؤلاء البراعم و أقول لهم رسالتكم قد و صلت أتمنى لكم التوفيق و النجاح

انت رائعة منذ كنت تدرسين في معهد المعلمين و انت رائعة بتقديمك لهذه الاعمال الرائعة
رائعة رائعة
اتمنى ان انجز القليل مما تفعلينه
اعتك المعلمة مختارية

بارك الله فيكم و أعان معلمتكم على العدد الكبير 43

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.