تخطى إلى المحتوى

رسالة على الاثير . تمتعوا واحكموا 2024.

ارض الميون ونصف المليون شهيد

اهلا اهلا بابناء وطني…
اهلا بالرجال الكبار…
اهلا بالنساء الطاهرات…
وقف اباءنا على طريق واحد…
ورسموا لنا طريقا واعدا…
من يستطيع نسيان تراب الدماء
تراب الاوجاع تراب الاحلام…
من يستطيع كتابة كلمة واحدة عابرة ثمينة…
كلمة الجزائر تعادلها ارض المليون ونصف المليون شهيد
كلمة الجزائر رحيق ينبع من كل قلب…
نتذكر ذلك اليوم حين خرجت رصاصاتنا…
نتمنى راية ذلك الليل…
الذي زخرف بنار الحق…
نتمنى كشف اسرارنا و احلامنا…
اسرارناهي الجزائر…
احلامنا هي الجزائر…
كيف ارحل عن شمس المليون ونصف المليون شهيد
كيف اكتب وانا بلا احساس…
انت ذلك السرو ذلك الزيتون…
ذلك القمر…
انت ذلك الباب المفتوح…
وانا من دونك ورقة خاسرة
وايامي بين احضانك زاهية…
ارى الماذن ارى المساجد…
ارى الحياة ارى الامال…
سالت الكلمات عن بلادي…
سالت التاريخ عن بلادي…
فقال هي النور الذي انار حضارتنا…
هي البحر الذي تكلم…
هي الشمس التي لا تغيب…
اذن هي الجزائر…

************************************

لكم احبتي وهي مقتطفات اعجبتني

ذكرُ الأحبةِ يُنسِى لوعةَ الصدرِ *** ودعوةُ الغيبِ تنفى وحشةَ الهجرِ
يا آل حرفٍ لكم فى القلبِ منزلةٌ *** قلَّ النظيرُ ، وأَيمُ الله ، فى صدرى
فى حرف صحبٌ لنا تصفوا محبتهم *** وماءُ وُدِّهمُ فى قلبنا يسرى
هم بهجةُ النفس يُثرى اللُّبَ مجلسُهم *** وفى رحاب الهدى يجلو بهم بصرى
وفيهمُ ثُلةٌ ذِكراهُمُ أدبٌ *** يتيه بين لآلى شعرهم نثرى
لو باختيارِ الفتى كانت إقامتُه *** لم يترك الصحبَ من نُجبٍ ذوى وَفْرِ
وإنما المرءُ دوما فى تقلبه*** ما إن يقِر على حالٍ مدَى العُمُرِ
رباه فاجمع عُبَيْدك معْ أحبته *** فى جنة الخلد ذات القِطف والنهَر
وانشر علينا كساء العلم واجنُبْنا *** جهالة القلب وانفعنا بما ندرى
وكن نصيرا لنا دوما مؤازرَنا *** ولا تكِلْنى لنفسى ، ليس لى أمرى
وارفع إلهى جميع المؤمنين إلى *** سماء فضلك والإحسان والبرِّ

كلام من القلب لكن المسؤولين على هذا الوطن الجميل لا يحسون به وغير مقتنعين
فكيف يريدوننا أن نحس به

بارك الله فيك اخي الكريم على الكلمات المعبرة و المليئة بحب الوطن
و الله أقولها بكل فخر الحمد لله لأنني جزائري …
وارفع إلهى جميع المؤمنين إلى *** سماء فضلك والإحسان والبرِّ ….
آآآمين يا رب

بارك الله فيك

جزاك الله خيرا على هذه الكلمات النيرة وجعلها الله في ميزان حسناتك . نقدر شعورك هذا وتنمنى أن يكون صادقا وأن يجمعنا الله وإياك في مستقر رحمته . مرحبا بك في الجزائر على كل حال . وإن شاء الله نكون يد واحدة وشعب واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.