تخطى إلى المحتوى

رسالة شكر 2024.

تحية تقدير إلى كل الأساتذة الجزائريين و إلى كل من يساندهم من شعب ونقابات لقد أثبثتم أيها الأساتذة الكرام أن الذي يقرأ لايجوع ولايستعبد ولايخاف ولايخضع و أثبثتم إيمانكم للمقولة ماضاع حق وراءه طالب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.