تخطى إلى المحتوى

رسالة الشهيد البطل أحمد زبانة الى عائلته قبل اعدامه 2024.

السلام عليكم
اليوم وجدت رسالة عظيمة في منتدي فحببت مشاركة اعضاء الجلفة لي……

أقاربي الأعزاء ، أمي العزيزة :

أكتب إليكم ولست أدري أتكون هذه الرسالة هي الأخيرة، والله وحده أعلم. فإن أصابتني مصيبة كيفما كانت فلا تيئسوا من رحمة الله. إنما الموت في سبيل الله حياة لا نهاية لها ، وما الموت في سبيل الوطن إلا واجب ، وقد أديتم واجبكم حيث ضحيتم بأعز مخلوق لكم، فلا تبكوني بل افتخروا بي.
وفي الختام تقبلوا تحية ابن وأخ كان دائما يحبكم وكنتم دائما تحبونه، ولعلها آخر تحية مني إليكم ، وأني أقدمها إليك يا أمي وإليك يا أبي وإلى نورة والهواري وحليمة والحبيب وفاطمة وخيرة وصالح ودينية وإليك يا أخي العزيز عبد القادر وإلى جميع من يشارككم في أحزانكم.
الله أكبر وهو القائم بالقسط وحده.
السجن المدني بالجزائر : في يوم 19 يونيو 1956

رجال حقا يحتذا بهم …اللهم ارزقنا حسن الخاتمة …Merci, mon frère

و عليكم السلام
شكرا جزيلا على الرسالة
أول مرة افرأها

والله رجل كهذا خير من مئة داعية من دعاة ومشايخ الكرطون …… الذين يتظاهرون بحب الجهاد وغلق الحدود …. وهو ماليس في الواقع …. فمن أحب الجهاد يمكنه حتى الذهاب a pied شكرا للموضوع أخي.

رحم الله الشهيد البطل

شكرا لكم علي المرور…………..

اللهم ارحم شهدائنا الأبرار’ وأسكنهم فسيح جنانك ’ تحيا الجزائر ويحيا العلم .

شكرا لك علي المرور …..بارك الله فيكم

رجال لقد صدقوا الله حقا

بارك الله فيكم أن ذكرتمونا بهؤلاء النشامى الكبار الذين نكبروا بتعاليمهم ونجعلها نبراس مضيء في حياتنا هاته ، في وقتنا هاته

فلتعيشوا مرحلتكم هاته بروحهم وبتحد نحو تحقيق النجاح مهما تكون الظروف

الأستاذة عيسى فاطمة

شكرا لك علي المرور …..بارك الله فيكم

الله اكبر … شخصية عظيمة …بارك الله فيك اخي عادل …
يا ربي اجعلنا خير خلف لخير سلف ..

رحمه الله….

جزاك الله خيرا

جزاك الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.