dsl khawti j ai pas la langue arabe mais ma3lich
bn khti nti ktebti sujet ala les étudiants en master 1 w toli ke normalement 3andhom le droit bech y9ariw kima les etudiants d magister
t9oli ke ntoma les étudiants d doctorat LMD sawawkom m3a magister w t9oli ke medou la preorité l te3 magister w ke hada moch ha puisk ntoma ta9raw 10 ans
hawlik radii okhti
1/ sawaw doctorat lmd m3a doctorat science moch magister
2/ la priorité medohalkom likom moch l magister w la preuve choufi les resultats te3 les concours de recrutement , par example a oum el bouaghi 3 postes dawhom des doctoratns lmd
..
point final
o5ti madabiya thati la preuve 3la klamk
…
hna manach 9ablin yssawiwna b doctorat lmd hetta ysawiwna b master
هي الدولة … خانت الكلاسيكيين لـما أفنوا عمرهم من أجل نيل شهادة دكتوراه بعد 12 سنة من التحضير و البحث في حين أن المحدثين يحصلون عليها في ظرف ثلاثة سنوات…..
|
يا للروعة! إذا الجامعات الجزائرية امتلأت علماء ومختصين من خريجي النظام القديم الذين يقدمون أطروحات دكتوراه تحمل قيمة 12 سنة بحث علمي.
ينبغي لنا أن تكلم بالحق، وبحسب واقعنا وواقع جامعاتنا
يا أخي، إنك تبالغ بقولك أن 12 سنة كانت للبحث، فذلك يعني أن نتيجة هذا البحث اختراعات واستكشافات قيمة ولو في نصف أعمال هؤلاء الباحثين! دعونا من تقديس القديم وضرب الجديد.
السبب الأول لطول مدة الدكتوراه كلاسيك هو عدم تفرغ الأساتذة لها لأنهم أصلا أساتذة جامعة ولهم مناصب في التدريس أو في الإدارة، هذا إذا لم نقل أن لهم أعمال تجارية ووظائف خارج الجامعة. وذلك ما لا يتمتع به طلبة دكتوراه ل م د، حيث يتم قبولهم للعمل كأساتذة فقط بعد مناقشة الاطروحة.
السبب الثاني هو عدم وجود مدة قانونية محددة يعاقب الأستاذ حين تجاوزها، أما الدكتوراه ل م د فمنذ بدايتها حددت ثلاث سنوات على الأقل للمناقشة، تمدد مرتين بعذر، أي حتى خمس سنوات، ويقصى الطالب إذا تعدى هذه المهلة.
إذا كان أساتذة النظام القديم أهلا للمستوى العالي حقا فلماذا قبل دخول نظام ل م د إلى يومنا هذا ظل المستوى الجامعي هابطا و طريقة تسيير هؤلاء للجامعات أعوجا في كثير من جامعاتنا، هذا باستثناء بعض أساتذتنا الأفاضل من أهل المستوى المتميز والأخلاق الفاضلة، سواء في التدريس أو في التسيير، لكنهم قلة
ما أريد قوله، هو أن مستوى جامعاتنا لا يزال ضعيفا منذ أيام النظام القديم إلى أيام النظام الجديد، فلا داعي لأن نحصر الضعف في الجيل الجديد ليترفع عنهم من قبلهم ويتكبر، فمنهم مجتهدون ومبدعون، والإنكار صفة الأنانيين. و ربما تجد دكاترة (ل م د) مستواهم غير مميز، لكن ذلك موجود أيضا في أساتذة النظام القديم من حملة الماجستير و حتى الدكتوراه.
إن كان أساتذتنا الكرام من خريجي النظام القديم أهلا للمستوى العالي والرفيع ، فعليهم مسؤولية تخريج طلبة مثلهم، وعليهم تحسين نظام ل م د وتطبيقه بطرق ذكية مثلما يفعل الأساتذة المميزون في الغرب (كندا، فرنسا، إنجلترا…الخ)
أصلح الله أحوالنا يا زملاء.