تخطى إلى المحتوى

رجل التربية والمجتمع 2024.

كل المجتمع بنظر لنا نظرةغريبة حتي الفءة التي تدعي الفهم والثقافة لكن يدزوا معهم وحقوقنا سنحصل عليها بادن الله وبتكاتفنا الي الامامhand in hand till the end

أجل سنحصل على حقوقنا و لا نحتاج أن يذكرنا أحد بمصلحة التلميذ لأننا نعرف واجباتنا و هم أبناؤنا أولا

نحن الاصل وغيرنا فروع نحن المنبع وغيرنا سواقي وروافد

السلام عليكم
من يتكلم هكذا فهو يشعر بالنقص، وهاته النغمة الجديدة لها سلبيتها فهي ستزيد الهوة بين أنفسكم وبين مناصبكم الوظيفة وعليه ستشعرون بالاغتراب وهذا ما سيأثر على الأداء الوظيفي وهذا كله لا علاقة له بالمجتمع
وإن كان هناك كلام فهو من بعض الشرذمة التي تجعل من كلام المقاهي مصدراً لمعلوماتها التي يتسلون بها

نذكير!!

إن الخيرة فيما اختار الله لنا، فإنه أعلم به منا.

فما لنا إلاّ أن نرضى بحكمه، ونفوض الأمر إليه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.