تخطى إلى المحتوى

ذوبان الجليد بين الوزيرة والنقابات 2024.

  • بواسطة

بن غبريط تتفاءل بوقف الكناباست للإضراب
أعربت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط أمس عن «تفاؤلها» بإمكانية التوصل إلى اتفاق مع المجلس الوطني المستقل لمستخدمي التدريس ثلاثي الأطوار «الكناباست« يقضي بوقف الإضراب خلال اللقاء المرتقب يوم الأربعاء بين الوزارة وممثلي هذه النقابة

وأوضحت السيدة بن غبريط على هامش التوقيع على اتفاقية-إطار بين وزارتي التربية والثقافة، أن نقابة الكناباست ستقدم ردها بشأن الإضراب مشيرة إلى أن القانون الداخلي لهذه النقابة ينص على ضرورة استشارة القاعدة في مثل هذه القضايا. وفي هذا السياق عبرت بن غبريط عن دعمها وتشجيعها للأساتذة على ضرورة مواصلة التدريس لإنهاء البرنامج الدراسي وتحقيق الأهداف المبرمجة في قطاع التربية،أما فيما يتعلق بلقائها مع النقابات السبع المنضوية تحت لواء التكتل النقابي، أكدت الوزيرة أن المفاوضات متواصلة، مشيرة الى أن جلسات النقاش مع نقابات القطاع توجت باتفاق لتوقيف الإضراب الذي كان مقررا يومي 10 و 11 مارس الجاري. وقد تضمن محضر الإجتماع المنبثق عن ردود وزارة التربية الوطنية «التزام الوزارة الوصية بفتح ملف القانون الخاص لمعالجة نقائصه واختلالاته». وبخصوص الترقية الآلية، فقد عمدت الوزارة كإجراء أولي إلى «تجميد تحويل مناصب الترقية الشاغرة إلى مناصب قاعدية للتوظيف وفقا للقوانين السارية المفعول في انتظار معالجة إختلالات القانون الخاص». وقد اتفق الطرفان على أن الترقية الآلية «تبقى خاضعة للتفاوض إلى غاية صدورها في القانون الخاص المرتقب تعديله بناء على الأمر الرئاسي 06/03 المتعلق بقانون الوظيفة العمومية». أما فيما يخص مسألة تثمين الساعات الإضافية، فتم التأكيد على أن الملف «قيد الدراسة وهو موجود حاليا على مستوى الأمانة العامة للحكومة».
منقول من جريدة أخر ساعة العنابية

اليوم تعرف رد قاعات الاساتذة

اليوم تعرف رد قاعات الاساتذة

بالتوفيق لهذه النقابة التي بقيت لوحدها تدافع عن حقوق الأساتذة

يحياو رجال الكنابست أساتذة الثانوي بالذات و أعضاء المجلس و بئسا لنقابة المدراء و بئسا لأساتذة الطورين الباقيين

قاعات الأساتذة بنسبة 94بالمئة مع مواصلة الإضراب. حل الوحيد أمام الوزيرةالتي ليس بيدها الحلول الرحيل وإنقاذ السنة الدراسية. هذا إذا كان في نية الحكومة الحفاظ على تمدرس أبناء الشعب أو الإستجابة لكل المطالب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.