دعاة التصويت على الوثيقة رقم 02 و المصوت عليها يكرسون الصورة النمطية للمربي: غبي ،أناني ، بخيل ،طماع ، مصلحي ، يقول مالايفعل ،ـ حثالة المجتمع ، بعيد عن الأخلاق الحميدة التي يدرسها لتلاميذه .
دعاة التصويت على الوثيقة رقم 01 و المصوت عليها يريدون تغيير هذه الصورة ، فالمربي: أشرف وأكرم وأذكي ، يحب الخير لغيره كمايحبه لنفسه ، يشعر بالآخرين سواء أكانوا زملاءه أو تلاميذه أو الناس الآخرين ، يدفع عنهم كما يدافع عن نفسه ،أوليس هو الذي قيل فيه : كاد المعلم أن يكون رسولا .
دعاة التصويت على الوثيقة رقم 02 و المصوت عليها يكرسون الصورة النمطية للمربي: غبي ،أناني ، بخيل ،طماع ، مصلحي ، يقول مالايفعل ،ـ حثالة المجتمع ، بعيد عن الأخلاق الحميدة التي يدرسها لتلاميذه .
دعاة التصويت على الوثيقة رقم 01 و المصوت عليها يريدون تغيير هذه الصورة ، فالمربي: أشرف وأكرم وأذكي ، يحب الخير لغيره كمايحبه لنفسه ، يشعر بالآخرين سواء أكانوا زملاءه أو تلاميذه أو الناس الآخرين ، يدفع عنهم كما يدافع عن نفسه ،أوليس هو الذي قيل فيه : كاد المعلم أن يكون رسولا . |
و هل أصحاب الوثيقة واحد سيدخلون الجنة؟ و هل تريدون أن تفرضوا علينا انتخاب الوثيقة 1 ؟
و هل رفضنا لها يعني أننا لسنا مثلكم؟
هل أنتم ملائكة يا أصحاب الوثيقة واحد؟
كفاك تهجما على أصحاب الوثيقة 2.
إجابتي لك هي : السكوت على ما تقول جوابك.
أنت لست مربي أجيال. يجب احترام رأي الآخرين.
هل فوز الوثيقة 2 يعني لك هلاك الدنيا؟
و هل فوز الوثيقة 1 يعني السعادة و الهناء. كلاهما سيان.
مرحبا بهما معا.
لكن أحبذ الوثيقة 2 لنزع البساط من تحت أرجل الطامعين في أموال الخدمات.