تخطى إلى المحتوى

دراهم الطماع .يديهم الكذاب 2024.

انتخابات الخدمات مرت…وتمخضت فوز منقوص ) 46/100 ( للوثيقة 01 التي ارادها الوزير..واحبابه واصحابه ممن كانو يغرفون من مخزونها غرفا . لانها كانت ولا زالت مصدر تموين لمشاريعهم في الداخل والخارج ، حيث استبدلو سيدهم السعيد المارق بدزيري الصادق…وونوار العربي المتملق فهاتين النقابتين ضهرتا على حقيقتهما منذ الاضراب الذي تم اعلانه ثم توقيفه فجاة نهاية السنة الماضية والذي يجهل معظم عمال التربية اسبابه…..من حينه وافق شن طبقة … واصبحت الوزارة والنقابتين اخوة ههههه في الدين والضحك على اذقان رجال التربية. عمالا واساتذة ومعلمين…لان كل نقابة في الاساس تاسست اصلا طمعا في الملايير والملايين…والدليل ان على راس مطالب كل نقابة من هاتين النقابتين… مطلب الخدمات يا سادة لو تذكرون….اما المطالب الحقيقية الاخرى هي في ذيل القائمة….من سكن وطب وساعات عمل وتصنيف ………والمتتبع للاحداث يرى كيف حبكت الوزارة بالاتفاق مع هاتين النقابتين مخطط النجاح لصالح الوثيقة 01 وغالبية العمال غائبين وبقيتهم حديثي العهد لا يعلمون . والدليل على التزوير المقنن الذي ياباه العقل والمنطق كيف يكون الانتخاب على المترشحين ونحن لم نفصل بعد …انختار المحلي ام الوطني والولائي؟ وكيف يكون للوثيقة 01 اسماء مرشحين ولا يكون لنظيرتها 02 مرشحين؟؟….ايعقل هذا يا مربي الاجيال؟ …وكيف ترسل للمؤسسات مناشير تنظيمية في حال فوز الوثيقة 01 بينما تؤجل طريقة تسيير الخدمات محليا الا بعد فوز الوثيقة 02 مثلما قال المكلف بالاعلام في الوزارة…..ههههههههه لانه يعلم عدم فوزها بالاتفاق مع نقابتا اونباف والكناباست… اما من كان يقود الحملة الانتخابية جهلا بحجة ان الملعونة …ا ج تي ا يعني المركزية النقابية هي مع الوثيقة 02 اقول له مبشرا….هاهم معظم المترشحين الناجحين في الانتخابات هم من المركزية النقابية وممن كانو يسيرون الخدمات وطنيا ومحليا……هل تابو واصلحو ؟؟؟ ويقولون اختارو نزهاء؟
واخيرا اقول الايام بيننا….وسنرى الخدمات وسنرى التسيير النزيه وسنرى السيارات والقروض والرحلات …..وووووووو
لكن في الاخير ..سترون بقية مطالب العمال كيف تتحقق تباعا وفي اقرب الاجال…….وان غدا لناظره قريـــــــــــــــــــــــــــــــب
………………………………فاعل مرفوع الراس وليس طماع و وكدت ان اصبح مناظلا في نقابتي الطمع والكذب والضحك على اذاقن الغير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.