خصائص فنون النثر
خصائص أساليب الكتاب
– خصائص النثر العلمي:
– معالجة المواضيع العلمية( الفلك، الفيزياء…)
– الابتعاد عن التكلف وقلة البديع
– الابتعاد عن التعقيد .
– الاقتراب من الأسلوب العفوي التلقائي .
– الابتعاد عن ألوان البيان والبديع .
– السهولة والبساطة .
– اللغة الاصطلاحية .
1- ابن خلدون :
– الدقة
– الموضوعية ضد الذاتية
– كثرة المصطلحات العلمية
– الإجمال المعقب بالتفصيل
– أسلوبه علمي متأدب ( فيه خصائص العلم والأدب)
– التقليل من ألوان البيان والبديع
الأدب في العصر المملوكي (عصر البوصيري):
– غلبة الصناعة اللفظية .
– ازدهار فن المديح النبوي .
– انتشار الأغراض الشعرية كالوصف والفخر ..
– ضعف الشعر عموما وانتشار التقليد للقدماء.
– شيوع الجهل والفقر لدى عامة الطبقات .
– انشغال الشعراء بالوظائف الحكومية.
– كثرة الفتن والتقلبات السياسية وتغير الحكام والأمراء .
2- خصائص شعر إيليا أبو ماضي:
من المنتمين إلى مدرسة الرابطة القلمية وهي فرع من فروع المذهب الرومانسي من مزاياه :
– الطبيعة مادة خام يصوغ منها الشاعر تجربته الشعرية
– النزعة الإنسانية لأن أدبهم موجه لكل الناس دون تحديد
– الابتعاد عن الصنعة اللفظية
– السهولة في اللغة والعفوية في التعبير أقرب إلى أسلوب العادي الذي يفهمه العام والخاص
– الإكثار من ألوان البيان ( لتشخيص الطبيعة / الخيال )
– التعبير عن القلق والتشاؤم والتفاؤل بالحياة
– الذاتية ( تعبير الأديب عن مكنونات نفسه )
– الإسراف العاطفي
– الدفاع عن الضعفاء والتوق إلى عالم تسوده العدالة والمساواة والحق والخير والجمال
– الدعوة إلى التجديد في مضمون وشكل القصيدة : تنويع الوي والقافية والوزن الشعري ، نظام الأسطر بدل الشطرين …)
أدب عصر الضعف :
– قلة الفنون النثرية بالمقارنة بالعصور السابقة
– اعتماد الأغراض الشعرية المعروفة كالمدح والهجاء والزهد والوصف .
– الاهتمام بالشعر التعليمي .
– الإسراف في البديع من باب الزخرف اللفظي والتكلف والاهتمام بالشكل لضعف الأدب .
– كثرة الاقتباس والتضمين لجفاف القرائح وقلة الإبداع .
– الميل إلى الجمع والتلخيص والتحشية والتذييل .
– ضعف الأسلوب .
– ضعف العاطفة (المشاعر)لميلهم للكتابة العلمية والتقليد .
خصائص أسلوب البارودي :
شاعر محافظ كلاسيكي ويظهر ذلك من خلال :
– استعمال المصطلحات المأخوذة من المعجم العسكري ما يدل على ثقافته القديمة كالرمح ،فيلق، السهم …وهذا في إطار إحياء التراث القديم .
– الصور البيانية التقليدية من خلال تأثره بأساليب القدامى مثل ابن المعتز ( كانت خلاصة عدتي وعتادي )
– اعتماد غرض شعري قديم وهو الرثاء في إطار نقل التجربة الشعرية الشخصية (رثاء زوجته)
– اعتماد الطريقة التقليدية في نظم الشعر (نظام الشطرين)
– اعتماد القافية الموحدة الرتيبة .
الأستاذة سدي ليليا
*** خصائص أساليب الكتاب والشعراء ***
1) إيليا أبو ماضي
2) مفدي زكريا
*اهتمامه بالأفكار و المعاني عمقا و وضوحا.
*ظهور النزعة الإنسانية البارزة في شعره. *توظيف الرمز و الطبيعة لاتجاهه الرومانسي. *التنوع في البناء الشعري و عدم الالتزام بنظام القصيدة العمودية من حيث الوزن و القافية و التسامح أحيانا في القواعد النحوية حفاظا على الوزن و موسيقى القصيدة
*الألفاظ الجزلة القوية و الإيقاع الموسيقي الصاخب.
*الاعتماد على الخيال و التصوير لخدمة الفكرة.
*وضوح أثر القرآن الكريم في جل شعره لغة و معنى.
*استمداد الصور الشعرية من المادة التاريخية لكامل الأعصر. *الاتجاه إلى الرمز و الميل إلى البديع اللفظي دون تكلف. *أحسن أشعاره ما كان في قضايا وطنه لصدق مشاعره.
.3) نازك الملائكة
4) أحمد شوقي
*شاعرة مجيدة ملتزمة بقضايا الشعوب العربية صادقة في مواقفها. *السهولة في التعبير عن أفكارها و البعد عن غريب الألفاظ. *توفر الوحدة العضوية و الموضوعية في قصائدها.
*التحرر من الأوزان العروضية التقليدية و عدم التقيد بقافية واحدة و الاعتماد على البحور الصافية.
*وفرة الأغراض الشعرية و تنوع مواضيعها و التجديد فيها. *بروز قدرته على التنويع في القوافي و الأوزان.
*اعتماده على الأسلوب القصصي سيما بعد مبايعته بإمارة الشعر . *اعتماده على التاريخ القديم و جعله مادة لمواضيعه وهدا ما تجلى في شعره القصصي المسرحي الملحمي
5) الشيخ البشير الإبراهيمي
6) توفيق الحكيم
*هو امتداد لمدرسة الصنعة اللفظية التي تهتم بانتقاء الألفاظ و العبارة و البيان و البديع دون إهمال للمعنى.*بروز ثقافته الدينية فهو يقتبس منها لفظا و معنى.*إعطاؤه لقضايا الوطن العربي و الإسلامي اهتماما كبيرا.
*خلو أسلوبه من العبارات و الألفاظ الغريبة.
*تنوع الجمل من حيث الطول و القصر.
*مطابقة لغته لواقع شخصياته و مسرحيته.
*الاهتمام بوضوح الفكرة و عدم الاهتمام كثيرا بالبيان و البديع.
7) ميخائيل نعيمة
8) طه حسين
*سهولة الأسلوب لاعتماده على اللغة البسيطة المألوفة.
*الاعتماد على الحجج و الدليل لإقناع القارئ.
*عدم الاهتمام بالزخرف اللفظي و إنما بإبراز المعنى.
*حسن استخدام الروابط كحروف الجر و العطف.*تأثره بالمذهب الرومانسي.
*أسلوبه سهل ممتنع و أفكاره واضحة.
*توظيف الجمل القصيرة و الإكثار من استعمال الروابط كحروف الجر و العطف و نحوها.
*صياغة المواقف التاريخية في قالب قصصي جذاب.
*ظاهرة التصوير المتتابع في أسلوبه.
*اعتماده على التكرار المتعمد قصد الإلحاح على المعنى و قد أخذت كتاباته بعض خصائص الخطابة.
1/1
المقالة أنواعها وخصائصها + الشعر السياسي والاجتماعي
تعريفها: بحث قصير في جانب من جوانب الأدب، بحيث يجمع كاتب المقال مادته ويرتبها ويستدل عليها ليصل إلى نتيجة معينة.
أنواعها:
1* المقالة الأدبية : تعالج موضوعا من موضوعات الفن والأدب مع إبراز القيم الفنية والجمالية لهذا الموضوع دون مراعاة الموضوعية أو مطابقة الوصف للواقع والتركيز بالمقابل على الخيال .
خصائصها: – الاهتمام بالخيال . – استخدام الألفاظ المنتقاة المفعمة بالإيحاء والعبارات الجزلة – عمق الأفكار ووضوحها – ملائمة اللغة للموضوع .
2* المقالة الاجتماعية : تعالج موضوعا اجتماعيا ( الفقر ، اليتم , المرض ، التآزر ، التآخي الكرم …….)
خصائصها:- صحة العبارة ، والاعتماد على المباشرة والتقريرية – وضوح الفكرة وبساطة التعبير – تشخيص قضايا المجتمع وإعطاء الحلول الناجعة .
3*المقالة السياسية : ومواضيعها سياسية محضة كمساندة الحكم أو الثورة عليه ، ونظم الحكم والدعوة إلى التحرر ، والحديث عن الشهداء ,,,
خصائصها: – سهولة الألفاظ ووضوح العبارة – البعد عن التكلف والاعتماد على التلقائية في التعبير – تقديم الحجج والبراهين للإقناع .
4*المقالة النقدية : وتطغى عليها الجوانب النقدية كالصراع بين القدامى والمجددين ، السرقات الأدبية ، النقد والناقد، الطبع والصنعة ، الشكل والمضمون ، الحداثة و التراث ،.. وعموما هي كل ما يتضمن دراسة عنصر من عناصر الأدب : الأفكار ، الأساليب ، العواطف ، الخيال .
خصائصها : – الاعتماد على الموضوعية في الطرح أي إبعاد الذاتية (العواطف) – قلة الخيال- والصور البيانية – والبديع إلا ما يرد عفويا – اعتماد أسلوب المقارنة أحيانا ,
5* المقالة العلمية : تعالج موضوعا من مواضيع العلم كالفلك والجيولوجيا والفيزياء والرياضيات ..,
خصائصها: – الابتعاد عن الخيال وألوان البيان – اعتماد لغة المنطق والأرقام والقياسات والمقدمات والنتائج – السهولة والوضوح – اعتمادها على الدقة و الموضوعية .
………………………………………….. ………………………………………….. …………………………………………..
:هو الذي يتناول شؤون المجتمع كالأخلاق و مستوى المعيشة و مشاكل العمل و فساد الإدارة و قضية المرأة…. الشعر الاجتماعي
خصائص الشعر الاجتماعي:
1/اتساع دائرته فهو مرتبط بالحياة الاجتماعي:طباع،أخلاق،انحراف… الخ .
2/شعر هادف:تشخيصه للداء و تحديد سببه ووصف دوائه،مع تبني أسلوب الترغيب و الترهيب و اعتماد وسائل الإقناع كالمقارنة و ضرب الأمثلة.
3/الوضوح في أساليبه و تبني الرمز و الإشارة لأنه شعبي بطبعه و يقدم لعامة الناس حتى صورة قريبة مأنوسة شديدة التأثير.
4/أسلوب التقرير بالوعظ و الإرشاد المباشر بالأمر و النهي و الترجي و أسلوب الحكاية المشوق أو أسلوب الحكمة البليغة.ضروب الشعر الاجتماعي:
1/الشعر الاجتماعي التقريري: وصف الواقع الاجتماعي ،بيان عيوبه ووصف العلاج.
2/الشعر الاجتماعي غير المباشر:و يستعمل لعلاج المشاكل الاجتماعية ،الرمز و الإشارة.
3/الشعر الاجتماعي الثوري:يدعو إلى الثورة ضد الفقر و العوز.
………………………………………….. ………………………………………….. ………………………………………….. ….
الشعر السياسي : وهو الذي يتناول قضايا سياسية كالدفاع عن القبيلة أو الحزب أو الدولة أو محاربة الاستعمار أو نشر مبدأ من مبادئ السياسة كالحرية والديمقراطية ….
موضوعاته : الحكم – الإشادة بالحرية – الدعوة إلى الصمود – تمجيد الشهداء – التغني بالأبطال والشهداء – الإشادة بالحرية
خصائصه:- الطابع الإنساني – الطابع النقدي لأنه يظهر عيوب و مساوئ الاستعمار – اعتماد أسلوب السخرية – الطابع الوجداني العاطفي – الأسلوب المباشر و العبارات السهلة المفهومة – الاعتماد أحيانا على الرمز .- توثيق التاريخ (احتوائه على القيمة التاريخية )
أنواعه :
• التحرري : الذي واكب حركات التحرر في العالم العربي نتيجة للاستعمار الحديث
• الحماسي : الذي يحث على الثورة و الجهاد
• الوطني : التغني بالأوطان و تمجيدها
الأستاذة : سدي ليليا
المحاور المدروسة وخصائصها
المحور الرابع: " النزعة الإنسانية في شعر المهجريين"
الرابطة القلمية تجمع أدبي مهجري تأسس في أمريكا ومن أشهر المنتمين لها جبران خليل جبران ، ميخائيل نعيمة ،إيليا أبو ماضي ، نسيب عريضة ، رشيد أيوب ….ومن أهم خصائصها الفنية و الأدبية :
• الثورة على الأغراض التقليدية كالوصف والمدح والفخر والهجاء….
• الدعوة إلى التحرر من جميع القيود التي تضيق على الأديب مجال التعبير
• البوح بالآلام والحنين إلى الوطن والإغراق في الذاتية
• الهروب إلى الطبيعة ومناجاتها وتوظيف المفردات ذات الصلة بها
• غلبة البعد الإنساني في أدبهم
• الدعوة إلى التفاؤل وإصلاح أحوال المجتمع عن طريق توظيف الرمز
• تحمل أشعارهم رقة في الإحساس وبساطة في التعبير
• طور شعراء المهجر عناصر البناء الشعري ومنحوها مفاهيم وآفاق جديدة شملت: الصورة واللغة والموسيقى والرؤية الشعرية
المحور الخامس:"القضية الفلسطينية"
واكب الشعر العربي نكبة فلسطين وقد عد الكثير منهم هذه القضية قضيته الأولى ومن أهم الخصائص المميزة للقضية :
• وقف الشعراء في مواجهة الواقع المرير ، يصورون بشاعة جرائم الاستعمار الصهيوني ، وقد شمل ذلك:
– الاستيلاء على الأراضي بالقوة بعد طرد أهلها
– القتل والتشريد
– السجون والمعاناة اليومية داخل الأرض المحتلة
– سكوت العالم على جرائم الصهاينة
• وبالمقابل سعى الشاعر إلى: – إثبات حق الشعب الفلسطيني في أرضه
– بث روح المقاومة والتصدي في وجه العدو
– إشاعة الأمل في نفوس المبعدين بحتمية العودة
– الدعوة إلى الوحدة والتآزر بالاعتماد على الموروث الديني
– الطابع الإنساني البعيد عن العنصرية
– إظهار فيض من العواطف الجياشة والقيم النبيلة
• من الناحية الفنية عرفت القصيدة ما يلي :
– تبني الشعر الحر وخصائصه الموسيقية بدل الشعر العمودي (التحرر في شكل القصيدة )
– تنوع لغوي بين البسيط والمعقد
– استعمال واسع للرمز
– الاهتمام بالمضمون دون إهمال للشكل
المحور السادس:" قيم الثورة الجزائرية "
لقيت الثورة الجزائرية اهتماما بالغا من طرف شعرائها والشعراء العرب ومن أبرز خصائصها وقيمها:
• شكلت أحداثها مثالا استلهم منه الشعراء مواقف للتصدي لما يحدث في أوطانهم
• الدعوة إلى الاقتداء بالثورة الجزائرية في مواجهة أوضاع شعوبهم
• تعامل معها الشعراء على أنها ثورتهم ، وشهداؤها هم شهداء الأمة (النزعة القومية )
• ساعدت على انتصار رواد الشعر الحر على خصومهم التقليدين
• شاعت أسماء المدن و الأبطال وتداولتها الألسن في كل الوطن العربي
• أبرز شعراء العرب قيما خالدة في الثورة مثل اتحاد أبناء الشعب وإيثارهم وشجاعتهم رجالا ونساء
المحور السابع: " الحزن والألم " دعا الشعراء إلى التجديد في شكل القصيدة ومضمونها ومن ذلك :
• بحور الشعر الحر , إذ اعتمدوا البحور الصافية كالكامل والمتقارب …. ، وبعض البحور الممزوجة كالسريع والوافر . ونوعوا في عدد التفعيلات في السطر الواحد
• الانتقال بالشعر من الغنائية الاحتفالية إلى التأمل والتذوق
• تجلي الوحدة العضوية في الشعر الحر
• شيوع الرمز في القصيدة وذلك معناه هروب الشاعر من الواقع واستنجاده برموز وأساطير تاريخية تجسد المعنى الذي عجزت لغة الشاعر عن التعبير عنه .
• التعبير بالصور الشعرية التي حلت محل البيان
• الاهتمام بالمضمون وإهمال الشكل في أحيان كثيرة .
الأستاذة : سدي ليليا
المحورالتاسع: " المقال وخصائصه"
– المقالة قطعة نثرية محدودة الطول
– وظيفتها هي الدعوة إلى فكرة أو محاربة ظاهرة
– تنشر عادة على صفحات الجرائد
– تختلف المقالات باختلاف مواضيعها: المقالة السياسية والمقالة الاجتماعية والنقدية والأدبية ….
هيكلها: – مقدمة مشوقة موجزة
– عرض تناقش فيه فكرة المقالة بأسلوب مناسب وتحليل موجز وحجة كافية
– خاتمة يخلص فيها الكاتب إلى استنتاج يريد الكاتب ترسيخه في الذهن
لغتها: تناسب موضوعها فإذا كانت أدبية فهي أنيقة منتقاة سهلة مألوفة إذا كانت سياسية أو اجتماعية وتعتمد على لغة العقل والمنطق إذا كانت علمية مع خلوها من الخيال
المحور الحادي عشر: "الأدب المسرحي "
المحور الثاني عشر : " المسرح الجزائري"
المسرحية فن قديم يعود إلى الإغريق وهي نوعان : المأساة والملهاة ومن روادها :جورج أبيض يعقوب صنوع أبو خليل القباني فرج أنطون توفيق الحكيم …وفي الجزائر أحمد رضا حوحو احمد توفيق المدني ومحمد الطاهر فضلاء والدكتور الركيبي وعبد الرحمن ماضوى كاتب ياسين
الخصائص:
– الحبكة :وهي خطة المسرحية وتعني ترتيب الأحداث وعناصرها هي :
أ/ الموضوع : وهو مشكلة التي أراد الكاتب إثارتها في المسرحية
ب/ القالب : وهي إطار المسرحية ويمثل نوعها من مأساة إلى ملهاة أو الدراما الحديثة
• المأساة : وطابعها جاد يثير الحزن والرحمة والخوف والغضب ….
• الملهاة : وطابعها ساخر يثير الضحك والمرح .
• الدراما الحديثة : وتختلط فيها المأساة بالملهاة
ج/ أجزاء المسرحية :
1/ التمهيد : وفيه يعرف بالشخصيات و أعمالهم ويصور البيئة عن طريق الحوار
2/ العقـدة : وتتألف من مجموعة من المعوقات تمنع البطل من الوصول إلى غايته أو من حدة الصراع الذي ينشأ من قوتين متعارضتين .
3/ الحل : وهو نهاية الأحداث
د/ الزمان والمكان :وهما البيئة التي تدور فيها المسرحية وتصور عادات شخصياتها وتقاليدهم وزمان المسرحية قصير بالنسبة لزمان القصة ومكانها محدود وهما مرتبطان بزمن العرض ومكانه "ركح المسرح "
4/ اللغة : وهي وسائل التعبير المتعددة : الحوار / الملابس / والأضواء / و الأثاث/ و الحركة .وتختلف اللغة المعتمدة في المسرح بين العامية والفصحى
5/ الشخصيات : وهم الممثلون يقومون بعرض المسرحية بالحركة والتمثيل وينقسمون بحسب أدوارهم الى شخصيات رئيسية وأخرى ثانوية ويستلزم أن تكون الشخصية تمتاز بالثبات وعدم تناقضها مع نفسها ومع الواقع
المحور الثامن: " مظاهر التجديد في القصيدة العربية المعاصرة ".
المحور العاشر : " النثر القصصي "
Mrc Okti làh ya7fdek
Pas de koi
MééééééééééééééérCi’