تخطى إلى المحتوى

خرطي بوخطة والتربية في ورطة 2024.

أهداف النظام التربوي الجزائري فتتمثل بحس ب الدراسات اﻻستشراقية المتعلقة بالتر بي ة
فيما يلي:
– تكوين أطفال متميزين بسعة اﻷفق والخيال وسﻼمة البدن يصبون إلى قيم الح ق والخير والجمال وذلك من خﻼل إيجاد توازن متناسق بين جوانب التربية الفكري ة واﻷخﻼقية وا لبدنية.

ما قاله العقلاء

يبدو أن بوخطة يحاول أن يخلط الأوراق بين المضربين و هو بذلك يستغبي نقابتنا لونباف من خلال التصريح الذي جاء على لسانه في جريدة الخبر و الذي يمكن أن يخلص أي قارئ إلى الأحكام التالية :
1/ ماهو وزن بوخطة في لغة التفاوض حول قانون أساسي يمس الآلاف من الموظفين حتى يخرج إلينا بهذا التصريح
2/ و هل نفع الوزير و أمينه العام حتى ينفع مدير الموارد البشرية
3/ يبدو أنّ بوخطة هذا لم يأت بالجديد حتى يفبرك له عنوان لماع وعريض وكأن الكرة الآن في مرمى النقابة
4/ ما قرأته على لسان بوخطة لم يذكر شيئا جديدا و لم يخرج من العبارات التي لا تجعله يتحمل مسؤولية تصريحه فهو لم يخرج عن عبارات ما يسمح به القانون و في إطار التشريع المعمول به و أي قانون و أي تشريع يقصده غير ما جاء به
القانون الأساسي بطبعته الحالية أي أنه فسر الماء بالماء
5/ أصابته حمى الإضرابات فخرج إلينا عبدا مأمورا مصاب بحمى الإضراب متخبطا ذات اليمين و ذات الشمال و الهدف من خرجته هذه هي كما قرأها مسعود عمراوي و هي كالتالي :
نستشف من هذا السبق للسيد مدير المستخدمين إحدى أمرين :
– في حال قرر المجلس الوطني بالعودة للعمل يكون قد سبق ذلك لإيهام القاعدة التربوية أن القرار اتخذ سابقا وبعيدا عن المجلس الوطني والهدف واضح هو تكسير النقابة.
– أوأنه يدفع بالإضراب إلى المجهول وإلى تعفين الأوضاع ، وهنا نتساءل لأي أجندة يعمل السيد مدير المستخدمين ولصالح من؟؟؟؟ وطبعا سيجيبنا بقوله : أعمل من أجل مصلحة الوطن ؟؟؟؟. ونجيبه وهل من مصلحة الوطن في مثل هذا الظرف الحساس تقديم تصريحات مبنية على انطباعات شخصية؟
فاعتبروا يا أولي الألباب
التصريح الصحفي ثبت كلام مسعود عمراوي
الخلاصة
س:هل نجحت الوزارة في تحقيق أهداف النظام التربوي ؟
الجواب من حق الأولياء
المطلوب :رفع دعوة قضائية وإدانة الوزارة و الوزير و التفكير في ما أفسدته الوزارة من أجيال

ليت الأولياء بهذا الفهم ……… سئمنا إلقاءهم اللوم على المعلمين ، والتبرير للوزارة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.