فوضى ، حقد و انتقام
توجه أحد المسؤولين النقابيين الجدد إلى احدي المؤسسات التربوية لتنصيب المكتب على مستوى المؤسسة و بعد التنصيب وجه (للمربين) نصائح و توجيهات يحرضهم فيها ليس على الجد و الاجتهاد في أداء الرسالة بل كيف يواجهون (العدو ) المفتش أو المدير و يتمردون عليه بغير حق مٌذكرهم بأنهم محميين حماية مطلقة من طرف النقابة ( ما هذا الغرور).ضاربين عرض الحائط مصير فلذات أكبادنا الذين هم سبب رزقهم.
سيموت مولودكم هذا في في شهوره الأولى و سوف تأكلون لحوم بعضكم بعضا.
فأبشروا بخسران مبين ,
ان النقابي الذي يحصر نفسه دائما في اصوار المؤسسات صرعان ما يدخل في صراعات هامشية تكسره وتخرجه خارج الاطار
اما الخرجة الاخرى فقد تم تهميش دائرة من دوائر في التمثيل في الخدمات الاجتماعية بحجة انها اختارت في الانتخابات الاولى القائمة رقم 02
عجبا لامر الذي بدا يحكم بالسلب على نقابة لنباف مسبقا ، بينما اراه زرع الفتنة والتحريض غير المباشر على النقابة الجديدة
وليس كل مايقال من كلام صحيح لكن صاحبنا اذا كان فعلا يهمه الصالح العام ان يتصل بالنقابة ويستفسر ثم يحكم
اتركوا النقابة تعمل تم نحاسبها هي الان في بداية الطريق .