– الحنين إلى الوطن
– ذكر مآثر الوطني
– الإهتمام بالصورة الشعرية
– البكاء على فراق الأهل والمحبة
– طغيان مسحت (ظاهرة الحزن على القصيدة)
– النزعة الإنسانية
– بناء القصيدة أو النص على وحدة التفعيلة دون تقيد بعدد التفعيلات في السطر
– تجلي الوحدة العضوية (الترابط بين وحدات النص أي أبيات النص ترابطا يستحيل معه التقديم أو التأخير)
– شيوع ظاهرة الرمز
– التعبير بالصورة الشعرية التي حلت محل البيان والبديع التقليدي
– الإهتمام أكثر بالمضمون أو المحتوى
– المزج بين بساطة اللغة والعمق الدلالي للألفاظ (إستخدام الألفاظ الموحية)
– شيوع النزعة التفاؤلية أو التشاؤمية
– النزعة الإنسانية
– محافظ متأثر بمدرسة الصنعاء اللفظية التي تعني بإختيار الألفاظ وتزيين العبارة بألوان البيان والبديع دون إهمال المعنى
– أسلوبه في الكتابة هو الأسلوب العلمي التأدب ومن أسسه إختيار الألفاظ والدقة
– الموضوعية
– الإكثار من المصطلحات
– الإجمال
– التفصيل
– الرصانة والجزالة وحسن إستعمال البديع
– الإقتباس من القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف
– صدق العاطفة والإحساس
– بساطة الإفكار وتكرارها في بعض الأحيان
– إعتماده على وحدة البيت
– كثرة التضمين والبديع نتيجة عن توليد المعنى
– التقليد على مستوى الشكل والمضمون
– إعتماده على وحدة البيت (وهي استقلال كل بيت شعري بمعنه عما قبله ومن بعده من الأبيات)
– كثرة التضمين والبديع نتيجة عن توليد المعنى
– إعتماد أسلوب علمي مباشر
– إعتماد المصطلحات العلمية المناسبة لطبيعة الموضوع
– الإطالة والتفضيل وتكثيف مادة (المعلوت والإستشهادات نتيجة إتباعه طريقة الجمع
– خلو أسلوبه من الجمال الفني وغلبة الطابع السردي عليه
– إعتماد الطريقة العلمية في طرح الألإكار ومناقتها
– وضوح المعاني وترابطها
– سلامة التركيب وخلوه من الركاكة التي شاعت في عصره
-الإستعنة بألوان البيان والبديع بالقسم الذي يخدم الفكرة
– المزج ين التجربة الشعورية الصادقة وخاصية المعاكاة والتقليد وذلك لكونه متأثرا بفعول الشعراء
– وضوح الألفاظ وخلوها من العامية التي شاع ذكرها عند الشعراء السابقين خلال مرحلة الضعف كما أنها إمتداد للقاموس اللغوي القديم
– عباراته جزلة محكمة النسيج ليس فيها غموض أو إلتواء
– توظيف الصور بالقدر الذي يخدم المعنى
ي:
– محاكاة الشعراء القدامى في الشكل والمضمون
– إعتماد اللغة الراقية
– التجديد في الوزن والقافية
– سهولة اللغة والتراكيب
– إعتماد الوحدة الموضوعية (أي عدم المزوج من الموضوع الواحد)
– جودة المعاني
– تبنيه كمبادئ المدرسة الكلاسيكية
– تبنيه لمبادئ الإتحاد الرومنسي الذي يدعوا إلى التجديد شكلا ومضمونا
– سهولة اللغة والبعد عن الغموض والتعقيد
– بروز النزعة الفاؤلية عنده
– بروز النزعة الإنسانية عنده
– توظيف عناصر الطبيعة لخدمة تجربة الشعورية
– ترابط أجزاء القصيدة من خلال الوحدة العضوية والموضوعية
– النظرة الفلسفية للإنسان والكون
* مميزات أسلوب صلاح عبد الصبور:
– التجديد في الشكل والمضمون
– إعتماد الرموز وحسن إنتقائها وإعطائها بعدا تراثيا
– توظيف الأسطورة
– إعتماد التكرار الذي يسهم في ترابط المعاني وجعلها نسيجا واحدا
– بساطة العبارة وعمق الفكرة
– توظيف الرموز الأدبية والتارخية
– إعتماد الصور البيانية التي توحي بالمعنى وتزيده جمال
– إحياء العبارة وغلبة مسجه الحزن عليها
– بروز النزعة القومية لديه
– المزج بين الأدب والسياسة والتاريخ مذمة الموضوع
– الميل إلى التكرار في المعاني والألفاظ
– استعمال الألفاظ الموحية
– إعتماد الرموز وتنويعه بين التاريخي والديني
– توظيف الألوان البيانية بصورة عفوية لتخدم المعنى
– التعبير عن المواقف من خلال بناء شعري تصويري سردي
– المزج بين اللغة البسيطة والعميقة ذات الولالات الموحية
– البناء الموسيقي الخادم للموقف والمتفاعل معه
– ترابط أجزاء القصيدة من خلال إعتماد الوحدتين بين العضوية والموضوعية
– إعتماد الرادف والتضاد لتوضيح المعنى وتأكيده
– البساطة والوضوح
– الإعتماد على المقارنة والتعليل والمناقشة الخالية من التكلف
– الإطناب في المعاني والألفاظ
– توظيف الخيال لخدمة المعنى
– إصدار الأحكام
– القدرة على توظيف اللغة العربية توظيفا ذرابيا
– البراعة في إدارة الحوار الذي يعطي من خلاله إنسجاما وتماسكا عضويا
– تحكمه في شخصياته وعدم ترك حرية التصرف لها
– براعته في توظيف اللغة المناسبة لكل شخصية
– بروز النزعة الإنسانية التفاؤلية لديه
– إعتماد الرمز
– التذكير بالبطولات والوقائع التاريخية مع اسقاط الشخصيات التاريخية القديمة على الحديثة
– إستخدام الألفاظ الموحية
– إعتماد التكرار الذي يسهم في اتساق النص وترابطه
– البراعة في تصوير المواقف
* مميزات أسلوب البشير الإبراهيمي:
– التأنق في الأسلوب بلاغة ومعجما
– إعتماد الإقتباس والتضمين كثرة وذلك بسب تشبعه بالثقافة العربية والإسلامية
– توظيف الصور البيانية والمحسنات البديعية بكثرة ولكن ليس من باب التكلف وإنما بإعتبار أن أسلوبه إمتداد لمدرسة الصنعة اللفظية
– إنتقاء الألفاظ من القاموس اللغوي القديم
– الوحدة الموضوعية
– أسلوبه من السهل الممتنع
– ميله إلى الإطناب والتكرار الفني الذي يهدف من خلاله إلى الإلحاح على المعنى
– كثرة إستعمال الروابط اللفظية المختلفة
– دقة التصوير الفني
– التأثر بأسلوب القرآن الكريم (الإقتباس)
– اتخذت الحركات التجديدية مظهران:
1/ مظهر فردي كمحاولة أحمد شوقي في الفن المسرحي
2/ مظهر جماعي كمدرسة الديوان جماعة أبولو ومدرسة الشعر الحر وقد تجلت أبرز دعواتهم للتجديد في: *توسيع دائرة الموضوعات الشعرية وعدو الوقوف عند الأغراض التقليدية التي طرحها الشعراء القدماء إذ إن كل شيئ لديهم يصلح أن يكون موضوعا شعريا مهما كان بسيطا
* ضرورة توفير الوحدة العضوية في بناء القصيدة حتى تكون أجزائها متلاحمة
* توزيع في الاوزان والقوافي حتى تتلائم والحالات الشعورية الذي يعبر عنها الشعر وعدم التقيد بالإظافة لأنها في نظرهم قد تدفع الشاعر إلى إستخدام الكلمات الغير مناسبة مضطرا إليها تحت قيود القافية
– التجديد في الموضوعات
– الصدق في التعبير
– الميل إلى إستخدام الرمز أحيانا
– الإهتمام بالمعاني
– التنويع في الاوزان والقوافي
التساهل في اللغة والتصرف قواعدها
شكـــــــــــــــــــــــــراا جزيلااا جزاك الله خيراا ^^
شكـــــــــــــــــــــرا على المرور الكــــــــــــريمـ
هل هذا مايوجد في النقد
thnXXXXXXXX barake allaho fike ^_^
yùp hada howa liji fi ta9wim na9Di walah ygololk momayzat kachi maderssa !!
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
شكــــرا جزيلاا جزاك الله خيرا
اكيد يجينا واحد من هذو؟؟؟؟
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
شكرا لك بارك الله فيك جزاك الله خيرا ان شاء الله
الالتزام ، هو مشاركة الشاعر أو الأديب الناس همومهم الاجتماعية والسياسية ومواقفهم الوطنية ، والوقوف بحزم لمواجهة ما يتطلّبه ذلك ، إلى حدّ إنكار الذات في سبيل ما التزم به الشاعر أو الأديب :"ويقوم الإلتزام في الدرجة الأولى على الموقف الذي يتّخذه المفكّر أو الأديب فيها .وهذا الموقف يقتضي صراحة ووضوحا وصدقا واستعدادا من المفكّر لأن يحافظ على التزامه دائما ويتحمّل كامل التبعة التي يترتّب على هذا الالتزام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــ
المدرسة الاتباعية :وتعرف باسم مدرسة البعث والإحياء الكلاسيكية.ويعتبر سامي البارودي رائد الاتباعية في الشعر الحديث وإلى جانبه ظهر شعراء مثل :أحمد شوقي , أحمد محرم وحافظ إبراهيم .ـ مقومات المدرسة وخصائصها الفنية:
1 ـ العودة إلى الموروث الشعري،ولاسيما عصر القوة والأصالة والجزالة ممثلة في الشعر الجاهلي، الإسلامي، الأموي، العباسي. وإبراز أفكارهم عبر عنصر المحاكاة والمعارضة لكثير من قصائدهم./2 ـ إحياء التقاليد الشعرية ،ولاسيما الطرق البلاغية من تشبيه واستعارة وكناية.
3 ـ اعتماد الشعراء الإحيائيين على التراث الشعري الذي وصلهم في صياغة أساليبهم ورسم صورهم/ 4 ـ محافظتها التامة على وحدة الموضوع و البيت والوزن والقافية./5 ـ عنايتها الواضحة في مجال التعبير بالجزالة والمتانة والصحة اللغوية.
………………………………………….. ………………………………………….. ………………………………………….. ……
مدرسة الابتداع " الرومانسية " :
وهي ثمرة اتصال العرب بالعالم الغربي, وظهرت لتكون تعبيرا صادقا عن الذاتية , والوجدان , والشخصية الفنية المستقلة , ورفضها للنهج التقليدي السائد في مدرسة الأحياء الكلاسيكية .روادها:/ـ خليل مطران /ـ ـ أبو القاسم الشابي./ـ
جماعة الديوان : عبد الرحمن شكري ـ العقاد ـ إبراهيم المازني./ـ مدرسة المهجر: إيليا أبو ماضي ـ خبران خليل جبران ـ ميخائيل نعيمة.
عوامل نشأتها في الأدب العربي:1 ـ اتصال العرب بالغرب عن طريق الثقافة والبعثات/.2 ـ رفض المنهج التقليدي السائد في الكلاسيكية.
3 ـ الرغبة في التعبير عن الذاتية والوجدان والشخصية المستقلة.
خصائصها الفنية:
1 ـ ثورة على الكلاسيكية وقيودها،الدعوة إلى الإبداع والتجربة./2 ـ أدب عاطفي تكثر فيه الشكوى والحزن والألم والحنين والحرمان.
3 ـ تهتم بالخيال أكثر من اهتمامها بالعقل./4 ـ تظهر فيها الذاتية،وعمق المعاناة في التجربة الشعورية./5 ـ التنويع القوافي ، وتغيير الأوزان وعدم الالتزام بوحدة الوزن والقافية ./6 ـ لجوء الشعراء إلى الطبيعة./7 ـ الوحدة العضوية بارزة في القصيدة الرومانسية، والتعبير فيها يمتاز بالظلال والإيحاء، وقد يبدو فيها شيء من التساهل اللغوي كما عند شعر المهجر.
………………………………………….. ………………………………………….. ………………………………………….. ……………..
مدرسة الشعر الجديد :
وهي طريقة من التعبير عن نفسية الإنسان المعاصر , وقضاياه , ونزوعاته , وطموحه , وآماله , وقد ظهرت لعوامل متعددة منها الرد على المدرسة الابتداعية " الرومانسية" الممعنة في الهروب من الواقع إلى الطبيعة والى عوالم مثالية.
أ ـ نشأتها وأعلامها:
نشأت في أعقاب المدرسة الرومانسية المغرقة في الخيال,والممعنة في الهروب من الواقع إلى الطبيعة,وقد نشرت نازك الملائكة أول قصيدة عام 1974اسمتها (الكوليرا) كما نشر بدر شاكر السياب ديوانه (أزهار ذابلة) في العام نفسه، وقد تحررت القصيدتان من القافية الواحدة والتزمتا وحدة التفعيلة/الإنسان المعاصر بمعاناته وطموحاته هو جوهر التجربة في هذه المدرسة.
أبرز روادها : نازك الملائكة، بدر شاكر السياب، صلاح عبد الصبور، ، محمود درويش.
ب-عوامل ظهور هذه المدرسة:
1لتأثر بالشعر الغربي والمذاهب الأدبية السائدة هناك./ 2ظهور الحركات التحريرية في معظم الدول العربية./ 3الميل الفطري للتجديد.
ج ـ خصائصها و ملامحها الفنية:
أ.من حيث المضمون: 1الشعر تعبير عن الواقع وعن معاناة حقيقية./ 2الشعر وظيفة اجتماعية فهو يكشف عن مواطن التخلّف في المجتمع. 3التجديد في أغراض الشعر القضايا الإنسانية والاجتماعية والوطنية
ب.من حيث الشكل:
1 القصيدة بناء شعوري 2. تنقسم القصيدة إلى مقاطع ويمثل كل مقطع عنصرا من عناصرها.
3 تبنى القصيدة على وحدة التفعيلة ويحل السطر محل البيت الشعري. 4 لا تلتزم القصيدة قافية واحدة، وليس لها نظام محدد لتوزيع القوافي.
5 ترتكز على الموسيقى الداخلية وإيحاء الكلمات وجرسها. 6 استخدام الألفاظ المتداولة،
7 الاعتماد على الرمز والميل إلى الأساطير والتراث الشعبي. 8 الاهتمام بالصورة الشعرية والخيال الممتد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يُقال إن البارودي من الشعراء المحافظين في الشعر العربي في عصرنا ، في الوقت ذاته يعتبر من الذين خلّصوا الشعر من مظاهر الضعف ، فكيف جمع بين التقليد و التجديد في آن واحد؟
يعتبر الشاعر البارودي من الشعراء المحافظين في الشعر العربي – في العصر الحديث- و ذاك ما نلمسه في نصــــــه هذا من خلال التزامه بالمعجم القديم فلغته تشبه لغة الفطاحلة الأوائل ، أضف إلى ذلك التزامه وحدة الوزن و القافية و الطريقة العمودية للقصيدة، أما طابع الجدة فنراه في الموضوع المطروق ، فهو حنين و شوق إلى الأهل و الوطن و هذا مالم يكن معهودا عند الشعراء القدامى ، و مهما يكن فإن البارودي من الشعراء الذين خلّصوا الشعر العربي من قيد الزخرفة و ربقة الأسلوب المتكلف فيه ، وذلك لأن النص الشعري عنده ناتج عن تجربة شعرية و شعورية صادقتين ناتجتين عن وضع مأساوي عاينه حقا.
» مما لاريب فيه أن الشعر في عصرنا الحديث قد لبس ثوبا جديدا بسبب التحول الجذري الطارئ على الأمة العربية سياسيا و اجتماعيا… « .
المطلوب : بيّن تجليات هذا التحول على مستوى القصيدة الحديثة شكلا و مضمونا
لايساورنا شك إن قلنا بأن الشعر الحر في عصرنا قد ارتدى ثوبا قشيبا بسبب التغيّر الحاصل للأمة العربية على الصعيد السياسي و الاجتماعي ، كتوسع الهجمة الاحتلالية على البلاد العربية مشرقا و مغربا و كذا ظهور آفات اجتماعية جمة من بؤس و فقر و فساد…، و هو ما انعكس في الشعر باعتباره مرآة هذا المجتمع ، حيث أصبحت القصيدة الحديثة تحمل خصائص فنية جديدة أهمها على المستوى المضموني :
-ظهور مواضيع جديدةمثل : الغربة –الحنين إلى الوطن-الثورة …-الاهتمام بالقضايا القومية –العربية—النزعة الإنسانية العالمية – التجربة الشعورية -…،أما من حيث الشكل فنجد: استعمال الرمز –سهولة اللغة و بساطتها
………………………………………….. ………………………………………….. ……………………….
إن ظاهرة الحزن و الألم عند نازك الملائكة متجذرة في الضمير الجمعي بين ذلك من خلال القصيدة .
اتسمت القصيدة العربية الحديثة بالغموض ما سبب ذلك ؟ وهل الغموض يخدم الموقف أم ينفر منه ؟
ظاهرة الحزن متجدرة في الضمير الجمعي و ذلك من خلال استعمال الشاعرة لضمير الجمع للدلالة على الاشتراك في الألم و الحزن + استخراج ما يدل على ذلك من القصيدة .
سبب اتسام القصيدة العربية بالغموض راجع إلى الإكثار من توظيف الرمز الشعري وحشد القصائد به، وهو لا يخدم الموقف و ينفر منه لأن الدفاع عن القضايا الاجتماعية و السياسية تتطلب الوضوح لتؤثر و تبلغ مراميها و الغموض يضعفها و يضعف بالضرورة الموقف
………………………………………….. ………………………………………….. ………………………………………….. …………………
مظهر التقليد للشعراء القدامى بارز في شعر عصر الضعف.ابرز خصائصه و هل تراه ضروريــا لبناء النص ؟
إن هذا العصر على طوله كان اضعف عصور الأدب العربي وتسلط فيه الخمول على العقول والتقليد على الابتكار والصنعة اللفظية على الطبيعة والابتذال على الأساليب الرفيعة وتجلى هذا في:1- الموضوعات سطحية. 2- الأسلوب ضعيف.3- تقليد القدماء وعدم التجديد والابتكار.4- استمد الأدب صوره من الخيال القديم 5- شيوع موضوع المديح.
أسلوب الإبراهيمي امتداد لمدرسة الصنعة اللفظية:وضح ذلك.
يعتبر الابراهيمي من رواد الإصلاح في الجزائر و أسلوب امتداد لمدرسة الصنعة اللفظيه القائمة على السهل الممتنع جزالة الأسلوب وقدرته على التعبير الجميل. /- عبارات قوية واضحة لا غموض فيها ./- الألفاظ موحية منتقاة ملائمة لمعانيها.- أسلوبه ملئ بالصور البيانية والمحسنات البديعية./الميل إلى استعمال التوكيد/الاقتباس من القرآن و الشعر العربي /- شيوع الثقافة الإسلامية./
إيراز خصائص أسلوب طه حسين:
1-السهولة والأناقة والوضوح:
فأسلوبه سهل ممتنع ويبدو هذا جليا في ألفاظه وعباراته *
2-التكرار :
قصد الإلحاح على الفكرة والإقناع بها الناس*وهذا التكرار يضفي على النص نغما جميلا تطرب له الأذن وترتاح له النفس.
3-اعتماد على جمل تتراوح بين الطول والقصر والإكثار من الروابط حروف العطف والجر *وفي الحضارة الحديثة كثير من النقائص وكثير من الآثام .
4-أسلوبه مرسل بعيد عن التكلف فهو لا يكثر من المحسنات إلا ما جاء منها بشكل عفوي مثل الطباق يؤخذ ويترك يأخذونه يتركونه إسعاد ولا يسعد طباق السلب .
لل يستعن بالخيال إلا ما جاء منه عفوا
نائمة كاليقظة *تشبيه هدفه توضيح الفكرة *صفاء الأذواق وهي استعارة مكنية.
………………………………………….. ………………………………………….. ……………………….
من خلال دراستك للنص ، وعلى ضوء مكتسباتك المتنوعة استخرج أهم مظاهر التجديد التي جاء بها نزار قباني في نظمه ومبيـّنـا مـوقـفه من القـضيـّة الفـلـسـطينـيـة باعتبارها إحدى القضايا المعاصرة التي ساهم التجديد في معالجتها.
قالب التفعيلة * رفض الأوزان الخليلية لما يوجد مساهمة القالب الجديد في
– الإيـــجــاز فيها من قيود(وحدة الروي ،والقافية…) معالجة القضايا المعاصرة
– الإيـــحاء والرمز * الرغبة في التجديد بكل حرية رغم التزام /- عمق المعنى الشاعر المعاصر بقضايا /- بساطة اللغة أمّـته ومجتمعه – تنويع القوافي/- الوحدة العضوية /- تنوّع الأبعاد
………………………………………….. ………………………………………….. …………………………………
ظهر في العصر الحديث صراع بين تيارين أدبيين : تيار المحافظين و تيار المجددين .ما مظاهرهذا الصراع ؟ وضـّح ما تذهب إليه بأمثلة جسدت هذا الصراع). أترى محمد البشير الإبراهيمي محافظا أم مجددا ؟ علل .
ظهر في العصر الحديث صراع بين تيارين أدبيين أما الأول فقد تمثل في نتاج الشيوخ المحافظين على التراث القديم الذي أخذ يحيا و يسيطر على النفوس و الأذواق. وأما الثاني فقد تمثل في فئة الشباب الطامحين إلى التجديد متأثرين بالآداب الغربية. ونشأ جراء ذلك أدب متميز معتدل حافظ على اللغة العربية الفصيحة بمتانة أساليبها
وأرى الإبراهيمي من المحافظين لأنه تميز في كتابته بإتباع مدرسة الصنعة اللفظية التي عرفت في العصر العباسي على يد أبي تمام و التي تولي عناية كبيرة لاختيار الألفاظ وتزيين العبارة بألوان البيان و المحسنات البديعية دون إهمال الجانب المعنوي .
خصائص ابن خلدون
الاعتماد على الموضوعية و المصطلحات و الدقة العلمية
– الاعتماد على الشّرح بشتّى الوسائل و الأمثلة و التّوضيحات يتتبّع الجزئيّات…(
– تحديد الموضوع بدقّة ومعالجته بتدرّج منطقيّ.
– الإجمال والتّفصيل.
– ربط الأسباب بالنّتائج.
– استعمال التّضادّ و التّقابل والفصل بين المتداخلات
-الاستناد إلى مختلف وسائل الإقناع للاتّجاه بالخطاب إلى العمل والتّأثير فيه: المقارنة و الأمثلة الواقعيّة و الاعتماد
على البديهيّات من أجل إثبات الأفكار المطروحة…(
شكرا جزيلا لكم
بارك الله فيك اخي
ممكن تعطيني الاسئلة المتعلقة التقويم النقدي بالنسبة لفن النثر
صحا..ربي يحفظك خويا …..اواو تجيب لباك نتا ..انشاْالله .