تخطى إلى المحتوى

حول لقاء وزيرة التربية الوطنية يوم أمس 12 2024.

حول لقاء وزيرة التربية الوطنية يوم أمس 12 ماي 2024
من الساعة 09 صباحا إلى الساعة 19 و30 دقيقة
قالت وزيرة التربية :

أنها ستلغي العتبة خلال السنة المقبلة ، كما انتقدت إصلاحات السيد بوبكر بن بوزيد و تسيير السيد بابا أحمد لوزارة التربية ، وأكدت بأنها ستعيد النظر في هذه الإصلاحات ، كما أكدت بأنها ستفتح حوارا جادا مع النقابات ابتداء من السبت المقبل غير أنها طلبت من النقابات بأن لاتصب الزيت على النار وتعطيها مهلة لمعرفة القطاع معرفة جيدة ، كما استمعت إلأى تقارير مديري التربية حول التحضير للامتحانات الرسمية والدخول المدر سي المقبل .

ونقول لها بدورنا في الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين : ع/ مسعود عمراوي .

إننا بحاجة لقرارات جريئة وشجاعة لتقييم إصلاح المنظومة التربوية بكل موضوعية لمعالجة اختلالاتها ، ونثمن هذا القرار الذي يحتاج لتجسيد عملي لأن السيد الوزير بابا أحمد قال نفس القول وفتح نقاشا حول الموضوع عبر القواعد التربية ثم التقارير الولائية وفشل في عقد ندوة وطنية للتقييم العملي للإصلاح ، ونأمل من السيدة الوزير ةإلغاء العتبة عمليا كما صرحت والتي هي من المسببات الرئيسة لتدني مستوى التلاميذ ، علما بأن السيد الوزير بابا أحمد صرح في العديد من المرات بتصريحات لم تجسد على أرض الواقع ، ومن هنا فقد اتضح لنا جليا أن المحك الحقيقي هو االتجسيد العملي للتصريحات .
أما بخصوص طلبها لعدم صبنا الزيت على النار ، نؤكد لها بأننا لسنا من هواة الإضرابات ، ونحن نقابة ولدينا محاضر مشتركة مع وزارة التربية الوطنية والمديرية العامة للوظيفة العمومية وبرعاية السيد الوزير الأول الذي جُدد ت فيه الثقة ، هذه المحاضر المختومة بختم الدولة الجزائرية بحاجة إلى التجسيد الحرفي والعملي لما تم الاتفاق عليه من خلال مراسلتها لمديريات التربية لتوحيد الفهم والتطبيق ، هذا هو المحك بيننا وبين السيدة الوزيرة ، وإن عملت من أجل تحقيق ذلك سنطمئنها بأننا نضمن استقرار القطاع وتمدرس أبنائنا في ظروف جد ة ، وسنرفع التحدي من أجل تعليم جيد وذي نوعية ، من غير ذلك سنبقى اليوم وغدا نعمل جاهدين من أجل تحسين الظروف الاجتماعية والمهنية لموظفي القطاع وبكل الوسائل القانونية المتاحة بما فيها الإضرابات حينما لانجد آذانا صاغية للحوار الجاد والمسؤول المفضي للحلول ، وليس الحوار من أجل الحوار لالتزامنا الأخلاقي مع قواعدنا التربوية لتجسيد مطالبنا المشروعة .
ونطلب منها استعجالا ونحن على أبواب الامتحانات الرسمية إدراج المسخرين من موظفي المصالح الاقتصادية والأسلاك المشركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية في الخريطة المالية لتسديد مستحقات التسخير على غرار بقية زملائهم من مختلف الأسلاك .

يجبروننا على الإضرابات ثم يلوموننا .
ياسبحان الله من ماي 2024 الى ماي2015 مدة عام كامل لم تستطع الوزارة ان تنه ملف الادماج في المتوسط . أليست هذه المدة طويلة جدا.
قوموا أتنم بمهامكم أوأن تلوموا غيركم

ما بين الخطاب الإعلامي و تجسيده على أرض الميدان يبقى الرهان والمحك الحقيقي لكل مسؤولي هذا القطاع الإستراتيجي للدولة الجزائرية وبدون الإستماع للإنشغالات المشروعة للجماعة التربوية بما فيهم أولياء التلاميذ تبقى التصريحات والخرجات الإعلامية مجرد فلكلور لا يغني ولا يسمن من جوع . إستقرار القطاع مرهون باجراءات عملية بعضها لا يتطلب الكثير من المال ولكنها تتطلب إرادة جادة للمضي قدما نحو تعليم ذو نوعية يساهم فيه الجميع .النقابات التربوية لن تتنازل عن حقوق العمال التي تراكمت بفعل العرقلة المستمرة و التماطل المقصود و اللا كفاءة من طرف بعض من أوكلت لهم مهام المسؤولية ولكنها – اي النقابات التربوية – تبقى تنظر بعين ايجابية لكل تغيير ايجابي يخدم القطاع و ستساهم بجدية في هذا المسعى ليقينها التام أنها شريك و ليس خصم .تنمنى التوفيق للجميع .

أنها ستلغي العتبة خلال السنة المقبلة ، كما انتقدت إصلاحات السيد بوبكر بن بوزيد و تسيير السيد بابا أحمد لوزارة التربية ، وأكدت بأنها ستعيد النظر في هذه الإصلاحات ، كما أكدت بأنها ستفتح حوارا جادا مع النقابات ابتداء من السبت المقبل غير أنها طلبت من النقابات بأن لاتصب الزيت على النار وتعطيها مهلة لمعرفة القطاع معرفة جيدة ، كما استمعت إلأى تقارير مديري التربية حول التحضير للامتحانات الرسمية والدخول المدر سي المقبل ……هههههههههههههههه….نحن بعثناك من اجل الادماج وليس من اجل العتبة

ونقول لها بدورنا في الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين : ع/ مسعود عمراوي .

يقول المثل : ‫الي فاتو الكلام يقول سمعت والي فاتو الطعام يقول شبعت‬ …
المفروض الكلام هذا يقال للوزيرة يوم أمس أثناء اللقاء أما أن تكونوا صما بكما مجرد مستمعين أمام الوزيرة وتأتون إلى المنتديات والفيس بوك لمجرد امتصاص غضبنا فهذا شيء قد أكل عليه الدهر وشرب وولى …… حسبنا الله ونعم الوكيل جعلتمونا نعيش على الاعصاب شهور وشهور وعيشتمونا في حلم تحول إلى كابوس…….. لقد جعلتمونا مسخرة المجتمع والعالم أيتها النقابات الزجاجية

. حسبنا الله ونعم الوكيل جعلتمونا نعيش على الاعصاب شهور وشهور

السيدة الوزيرة تنتقد في إصلاحات كانت هي طرفا فيها في لجنة بن زاغوا
أكيد ومؤكد ستكون هناك إطاحات بالمظلومة التربوية وهذه المرة بالضرية القاضية ..

لقد استمعت اليها صباحا في الاذاعة الوطنية وكأني استمع الى خليدة تومي ..شكر الله سعيكم قطاع التربية لا يحتاج الى عالم ولا يحتاج الى إداري محنك بل يحتاج إلى رجل تربية تمرس وارتقى طولا وعرضا في هذا القطاع لانه ببساطة قطاع خاص يجمع بين الخدماتي والمنتج…لكن لمن تقرا زابورك يا…..

لك الله يا قطاع التربية في الجزائر

وحول علاقة الوزارة بالشريك الاجتماعي، بدا على الوزيرة المغازلة تارة من خلال تعهدها بفتح جميع الملفات العالقة الخاصة بعمال القطاع، وكشفت في السياق ذاته أنها ستلتقي بهم نهاية هذا الأسبوع، وهو الغزل نفسه الذي حظي به رجال الإعلام الذين طلبت منهم مساعدتها في مهمتها لإنجاح تقييم الإصلاح، إلا أنها في المقابل شددّت من لهجتها مع النقابات ورددت عبارة “الشركاء لازم مايلهوناش بالإضرابات” وذهبت أبعد من ذلك بقولها “لا ينبغي أن يصبوا الزيت على النار”. –

. حسبنا الله ونعم الوكيل جعلتمونا نعيش على الاعصاب شهور وشهور

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maleksak الجيريا
لقد استمعت اليها صباحا في الاذاعة الوطنية وكأني استمع الى خليدة تومي ..شكر الله سعيكم قطاع التربية لا يحتاج الى عالم ولا يحتاج الى إداري محنك بل يحتاج إلى رجل تربية تمرس وارتقى طولا وعرضا في هذا القطاع لانه ببساطة قطاع خاص يجمع بين الخدماتي والمنتج…لكن لمن تقرا زابورك يا…..

لمن تقرأ زبورك يا داوود

قالت انها ستلغي العتبة والقوانين السابقة ومنها الادماج في الابتدائي حتى اشعار اخر وستجمده في المتوسط ومبروك على الذين ادمجوا ولكن لاربال

‫الي فاتو الكلام يقول سمعت والي فاتو الطعام يقول شبعت‬ …

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبومنيب الجيريا
حول لقاء وزيرة التربية الوطنية يوم أمس 12 ماي 2024
من الساعة 09 صباحا إلى الساعة 19 و30 دقيقة
قالت وزيرة التربية :

أنها ستلغي العتبة خلال السنة المقبلة ، كما انتقدت إصلاحات السيد بوبكر بن بوزيد و تسيير السيد بابا أحمد لوزارة التربية ، وأكدت بأنها ستعيد النظر في هذه الإصلاحات ، كما أكدت بأنها ستفتح حوارا جادا مع النقابات ابتداء من السبت المقبل غير أنها طلبت من النقابات بأن لاتصب الزيت على النار وتعطيها مهلة لمعرفة القطاع معرفة جيدة ، كما استمعت إلأى تقارير مديري التربية حول التحضير للامتحانات الرسمية والدخول المدر سي المقبل .

ونقول لها بدورنا في الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين : ع/ مسعود عمراوي .

إننا بحاجة لقرارات جريئة وشجاعة لتقييم إصلاح المنظومة التربوية بكل موضوعية لمعالجة اختلالاتها ، ونثمن هذا القرار الذي يحتاج لتجسيد عملي لأن السيد الوزير بابا أحمد قال نفس القول وفتح نقاشا حول الموضوع عبر القواعد التربية ثم التقارير الولائية وفشل في عقد ندوة وطنية للتقييم العملي للإصلاح ، ونأمل من السيدة الوزير ةإلغاء العتبة عمليا كما صرحت والتي هي من المسببات الرئيسة لتدني مستوى التلاميذ ، علما بأن السيد الوزير بابا أحمد صرح في العديد من المرات بتصريحات لم تجسد على أرض الواقع ، ومن هنا فقد اتضح لنا جليا أن المحك الحقيقي هو االتجسيد العملي للتصريحات .
أما بخصوص طلبها لعدم صبنا الزيت على النار ، نؤكد لها بأننا لسنا من هواة الإضرابات ، ونحن نقابة ولدينا محاضر مشتركة مع وزارة التربية الوطنية والمديرية العامة للوظيفة العمومية وبرعاية السيد الوزير الأول الذي جُدد ت فيه الثقة ، هذه المحاضر المختومة بختم الدولة الجزائرية بحاجة إلى التجسيد الحرفي والعملي لما تم الاتفاق عليه من خلال مراسلتها لمديريات التربية لتوحيد الفهم والتطبيق ، هذا هو المحك بيننا وبين السيدة الوزيرة ، وإن عملت من أجل تحقيق ذلك سنطمئنها بأننا نضمن استقرار القطاع وتمدرس أبنائنا في ظروف جد ة ، وسنرفع التحدي من أجل تعليم جيد وذي نوعية ، من غير ذلك سنبقى اليوم وغدا نعمل جاهدين من أجل تحسين الظروف الاجتماعية والمهنية لموظفي القطاع وبكل الوسائل القانونية المتاحة بما فيها الإضرابات حينما لانجد آذانا صاغية للحوار الجاد والمسؤول المفضي للحلول ، وليس الحوار من أجل الحوار لالتزامنا الأخلاقي مع قواعدنا التربوية لتجسيد مطالبنا المشروعة .
ونطلب منها استعجالا ونحن على أبواب الامتحانات الرسمية إدراج المسخرين من موظفي المصالح الاقتصادية والأسلاك المشركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية في الخريطة المالية لتسديد مستحقات التسخير على غرار بقية زملائهم من مختلف الأسلاك .

مسعود و جماعته لازمهم منحة التميز و يضمنوا استقرار القطاع لسنوات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.