لقد أحسست بألم شديد عندما وجدت جريدة الشروق تبحث عن كل ما يسيئ للأسرة التربوية وخاصة عندما تكون مطالبة منا ببعض الحقوق الضائعة وكيف كانت تشنع بنا خصوصا في نشر الرواتب وسكوتها عن باقي القطاعات .
وما آلمني أكثر عندما سمعت في قناة الشروق وعلى لسان المهرج ً سليم ( في حصة المنشار يمنشر في من علمه ويدعوا للاستهزاء .شبهتني بقناة الجزيرة التي اسميها قناة العدو عندما كانت تتكالب على الجزائر وتخلق من الحبة قبة .
أطلب من جميع الاخوة الرد على هذه الكلاب المأجورة بدون مقابل في كل مناسبة ومقاطعة الشروق جريدة وتلفازا .
لن يضر السحاب نباح …………..
الناس لا ترفس كلبا ميتا المربي كالسلم يصعد الناس عليه ولا يشكروه
دعك منهم.
فالصواعق لا تصب الا القمم …….
بل لا يجب أن نعيرهم اهتماما و كفى أن نقول: القافلة تسير و الكلاب تنبح
لو كان هؤلاء وأمثالهم واعين لما قالوا ما قالوا
ولما شنوا تلك الحملة منذ سنوات
لكنهم سفهاء … بعقول عصافير
إذا نطق السفيه فلا تجبه ***** فخير إجابته السكوت
لكن الزمان دوّار.. سيتنكر لهم مثلما تنكروا لأساتذتهم
اللهم اجعل كيد الكائدين في نحورهم
هكذا الدنيا…
إذا أقبلت باض الحمام على الوتد ***** وإذا أدبرت بال الحمار على الأسد (أكرمكم الله)
يا ااخواني لا يجب علينا الرد على هاته الكلاب الماجورة يكفينا فخرا اننا من احبة رسول الله صلى الله عليه وسلم.