إنّ حــــرب الأرقام بين السيدة والوزارة وunpef تنم عن مسارين مختلفيــن :
فالأولـــى تـُريد كسر عظم النقابة بفبركة ومكــيجة الأرقام على طريقة نسب المشاركة في الإنتخابات قبل الربيع العربي .
والثانيــــة تريد إرساء الشفافية في قراءة الأرقام بواقعية ميدانية تضفي على الرقم دلالات رياضية، منطقية ونقابية تخدم الأبعاد الإستراتيجية للإضراب وعليه فإن الرسائل المشفرة المتبادلة بين الوزارة والنقابة من خلال حرب الأرقام قد تقرأ في معسكر كل منهما بطريقة أو بأخرى على أن ايجاد شفرة قراءة الرسالة تبقى روح المسؤولية في تجنيب القطاع (تسونامي) قد لا يبقي ولا يذر خاصة ونحن على مشارف نهاية الموسم الدراسي وبداية الدخول في الإمتحانات الرسمية وما تحمله من مد معنـــوي و قداســـــة للأسرة الجزائرية .
إنّ الإضـــراب في قطاع حســّاس كقطاع التربية لا يجب أن يقيم بالكم ونسبة المشاركة بل بمدى التغطية على مستوى التراب الوطني وكذا الأسلاك والرتب المشاركة فيها ،وللتاريخ فإن إضراب (العزة والكرامة ) استطاع ولأول مرة أن يجمع بين أطياف الأسرة التربوية على اختلاف رتبها ووظائفها بل وحتى انتماءاتها النقابية ،فلا فرق بين الإداري والتربوي ولا العامل والمسؤول إلا بمدى الاستجابــــة للإضراب من شرق البلاد إلى غربها ومن شمالها إلى جنوبها مرورا بوسطها .
إنّ unpef إذا مـــــا أحسنت توظيف الزَخــّم الإعلامي لنجاح الإضراب على مستوى التراب الوطني وشموله لأول مرة جميع منتسبي قطاع التربية تقريبا سيكون له الأثر الايجابي والفعال في تحقيق السلة المطلبية المرفوعة للوزارة للبت فيها بما يحقق مطالب وآمال المربي الجزائري على اختلاف مسمياته وعليه فإن مسؤولية التفاوض عند فتح باب الحوار ستكون ثقيلة وخطيرة ولا مجال للخطأ فيها .
أملنـــــا كبير في أن تراجع الوصايا سياستها التشريعية من خلال تجميد قانون العار إلى ما بعد الانتخابات كي تعالج الإختلالات الواردة فيه على مهل وروية خدمة لأسرة التربوية والمدرسية الجزائرية التي سيظل التلميـــــذ ركنها الأساسي الذي نحـــــاول ومن خلال الإصلاحات جعله محور نشاط أي عمل تربــــوي أو تعليمـــــــي.
منقول لصاحبه خيرجة عبد الفتاح : زريبة الوادي بسكرة
فالأولـــى تـُريد كسر عظم النقابة بفبركة ومكــيجة الأرقام على طريقة نسب المشاركة في الإنتخابات قبل الربيع العربي .
والثانيــــة تريد إرساء الشفافية في قراءة الأرقام بواقعية ميدانية تضفي على الرقم دلالات رياضية، منطقية ونقابية تخدم الأبعاد الإستراتيجية للإضراب وعليه فإن الرسائل المشفرة المتبادلة بين الوزارة والنقابة من خلال حرب الأرقام قد تقرأ في معسكر كل منهما بطريقة أو بأخرى على أن ايجاد شفرة قراءة الرسالة تبقى روح المسؤولية في تجنيب القطاع (تسونامي) قد لا يبقي ولا يذر خاصة ونحن على مشارف نهاية الموسم الدراسي وبداية الدخول في الإمتحانات الرسمية وما تحمله من مد معنـــوي و قداســـــة للأسرة الجزائرية .
إنّ الإضـــراب في قطاع حســّاس كقطاع التربية لا يجب أن يقيم بالكم ونسبة المشاركة بل بمدى التغطية على مستوى التراب الوطني وكذا الأسلاك والرتب المشاركة فيها ،وللتاريخ فإن إضراب (العزة والكرامة ) استطاع ولأول مرة أن يجمع بين أطياف الأسرة التربوية على اختلاف رتبها ووظائفها بل وحتى انتماءاتها النقابية ،فلا فرق بين الإداري والتربوي ولا العامل والمسؤول إلا بمدى الاستجابــــة للإضراب من شرق البلاد إلى غربها ومن شمالها إلى جنوبها مرورا بوسطها .
إنّ unpef إذا مـــــا أحسنت توظيف الزَخــّم الإعلامي لنجاح الإضراب على مستوى التراب الوطني وشموله لأول مرة جميع منتسبي قطاع التربية تقريبا سيكون له الأثر الايجابي والفعال في تحقيق السلة المطلبية المرفوعة للوزارة للبت فيها بما يحقق مطالب وآمال المربي الجزائري على اختلاف مسمياته وعليه فإن مسؤولية التفاوض عند فتح باب الحوار ستكون ثقيلة وخطيرة ولا مجال للخطأ فيها .
أملنـــــا كبير في أن تراجع الوصايا سياستها التشريعية من خلال تجميد قانون العار إلى ما بعد الانتخابات كي تعالج الإختلالات الواردة فيه على مهل وروية خدمة لأسرة التربوية والمدرسية الجزائرية التي سيظل التلميـــــذ ركنها الأساسي الذي نحـــــاول ومن خلال الإصلاحات جعله محور نشاط أي عمل تربــــوي أو تعليمـــــــي.
منقول لصاحبه خيرجة عبد الفتاح : زريبة الوادي بسكرة
الله لا تربحهم في زوج
بارك الله فيك..جزاك الله خيرا
واش كاين؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بارك الله فيك..جزاك الله خيرا
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله صلى الله عليه و سلم