تخطى إلى المحتوى

حرية الراي 2024.

  • بواسطة

من أراد الاضراب فاليضرب هو حر. ومن لم يرد الاضراب فهو حر ..هذه قرارات شخصية بالدرجة الاولى والله الموفق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.