رغم انتمائي لتنظيمي النقابي ، غير أني تأسفت كثيرا ، لما آل إليه قطاع التربية ،فبعد أن رفع المربي رأسه لفترة وجيزة ، أي منذ 2024 ، ها هو اليوم يعود أدراجه، و يعبر عن تشتته ، من خلال الدعوات للإضراب و البيانات ، التي تحمل نفس الطالب ، وربما نفس العبارات ، بل يكاد يكون البيان نفسه لكل النقابات ،و اختلاف في التواريخ ، ربما إن دل هذا على شيء ، فإنما يدل على حرب مواقع بين القيادات النقابية في الساحة التربوية ، و قد يرجع هذا إلى تصفية حسابات قد تكون فردية .
ألا يمكن لأربعة أفراد أن يتفقوا و يتضامنوا من أجل مصلحة موظفي قطاع التربية بمختلف الأسلاك و الرتب ، اتقوا الله فينا يا قادة ، فلن ننازعكم في ملككم ، و مكانتكم ، المهم أن ترد الحقوق إلى أصحابها ، و لذا علينا بالوحدة من أجل تحقيق مطالبنا …
كَم بَينَنآ وَ بَينَ عَرش الرَحمن . . ؟
.
.
فَ قَآل : دَعوة صَآدقة مِن قَلب صَآدق . .
يجب أن تنفضهاعن ظهرك حتى تتغلب عليها
"لاتحزن على شخص تغيرت تصرفاته اتجاهك فجأة،فقد يكون اعتزل التمثيل