تخطى إلى المحتوى

حذار الخطر القادم من التلاميذ 2024.

ثانويون يعتدون على أستاذهم في غليزان

الكلا” يحمل الوزارة مسؤولية تنامي ظاهرة العنف في المدراس
أدان مجلس ثانويات العاصمة ”الكلا”، الاعتداء الذي تعرض له أستاذ بإحدى ثانويات غليزان، والذي قال إنه تم من طرف تلاميذ هذا الأخير رغم أنه يملك خبرة 30 سنة من التعليم لم يتعرض خلالها لاعتداء مماثل· وحمّلت نقابة ”الكلا” مسؤولية تدهور الوضعية الأمنية داخل المؤسسات التربوية للوزارة الوصية، حيث جاء في بيان تلقت ”البلاد” نسخة منه، أن الوزارة لم تحرك ساكنا لإيجاد الحلول لظاهرة العنف داخل الوسط المدرسي بالرغم من نداءات النقابات التي قالت إنها دقت ناقوس الخطر في عدة مناسبات حول تنامي ظاهرة اعتداء التلاميذ على أساتذتهم·
وأرجع ”الكلا” أسباب العنف المسجل داخل المدرسة الجزائرية إلى الظروف التي تحيط بالمدرسة الجزائرية التي قال إنها تشكل ضغطا كبيرا على التلاميذ· وأضاف ”الكلا” في بيانه أن عدد التلاميذ في الأقسام يصل في بعض المؤسسات إلى 50 تلميذا يضاف إليه النقص الكبير في المناصب المالية المفتوحة للأساتذة والمساعدين التربويين الذين لا يتم استغلالهم بصفة جيدة، حسبه، مؤكدا أن التلميذ يكون أثناء الموسم الدراسي تحت ضغط البرنامج الكبير والروتين اليومي مع انعدام وسائل وفضاءات الترفيه مثل الرحلات والموسيقى أو المسرح، فهو يخرج، حسبه، من الدروس المقررة إلى الدروس التدعيمية، ما يدخله في حالة من التشبع ويجعله غير قادر على الاستيعاب فيلجأ إلى العنف للتنفيس عن حجم الضغوطات التي يتعرض لها·

حسبنا الله و نعم الوكيل
حسبنا الله و نعم الوكيل
حسبنا الله و نعم الوكيل

حسبنا الله و نعم الوكيل

والله إن الوضع جد خطير لكننا مشغولون بأمور مادية حينية و لا نكترث بالمستقبل.

ما رأيكم زملائي أن نقف وقفة احتجاجيّة ضدّ هذه الممارسات و أن نخصّص نصف أجرة يوم لزميلنا المعتدى عليه للتّخفيف عنه و مواساته و تصبيره.

هكذا أرادها بن بوزيد…….. انتقاما من الاساتذة…….ياك أحنا عرب …..مناش أوروبيين ومناش متحضرين …نمشيو بالدبوس
احنا الجيل القديم تخرجنا من مدارس الضرب و الحمد لله رنا رجال……أما هذا الجيل الحلوف تاع الجال و المخذرات…لاتشيتشى
لوكان اجي لستعمار يحتلهم في نهار…..ابيعوا لبلاد……تربية بن بوزيد……………………هذا تحطيم لقيم الامة

حسبنا الله و نعم الوكيل

ماذا تنتظر الدولة لتغيير هذه الأوضاع المتردية في قطاع التربية و تعفنت حتى أن أصبحت كرامة الأستاذ تداس بالضرب داخل القسم ، و لا ردت فعل من مسؤول أو مثقف أو حزب ، ببساطة لأن المربي آخر اهتمامات المسؤول الجزائري ،أم أن الدولة تنتظر حتى تخرج فئة الأساتذة إلى الشارع مطالبة بالتغيير لأساليب وقوانين التربية التي أظهرت فشلها ؟ ماذا ينتظر رئيس أولياء التلاميذ الذي يوافق دائما الوزارة في معارضة المطالب الشرعية للأساتذة، وينسى مهمته التي أوكلت إليه في تربية الأبناء على طاعة الله ، ثم الأولياء والمربين ثانيا.لقد صرنا في زمن "قريني و أنا سيدك " اتقوا الله أيها الأولياء في أبنائكم

لا تصطدم مع اي تلميذ

—-لا تناقشه…انت الامر وهو المنفذ…لا تظيف له اي نقطة……لا تتعصب….المشاغب اخرجه من القسم وتابع الادارة لتاخذ الاجراءات اللازمة…لا تعيد له تصحيح السؤال المصحح والمقيم…..لا تترك له وقت فراغ في الحصة

—–مع هذا الجيل يجب ان يكون الاستاذ رزين جداا وذكي جداا واهم شيء كن عادلا لكل التلاميذ

الله يسترنا وربي اجيب الخير

والله كنت شاهدا على مدير متوسطة و هو يصرح أمام مجموعة أشخاص قائلا: عندنا مجموعة من التلاميذ يتعاطون الحبوب المهلوسة في مؤسستنا
و الأدهى و الأمر أنه لم يفعل شيئا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.